حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ ، أَنَّ مُوَرِّقًا ، قَالَ : مَا وَجَدْتُ لِلْمُؤْمِنِ مَثَلًا إِلَّا رَجُلًا فِي الْبَحْرِ عَلَى خَشَبَةٍ فَهُوَ يَدْعُو يَا رَبُّ يَا رَبُّ لَعَلَّهُ أَنْ يُنْجِيَهُ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدَةَ ، عَنْ هِشَامٍ ، عَنْ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ قَالَ : مَا تَكَلَّمْتُ بِشَيْءٍ فِي الْغَضَبِ فَنَدِمْتُ عَلَيْهِ فِي الرِّضَا
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنَا سَيَّارٌ ، حَدَّثَنَا حَفْصٌ ، عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ زِيَادٍ الْقَرْدَوْسِيِّ قَالَ : قَالَ مُوَرِّقٌ الْعِجْلِيُّ : أَمْرٌ أَنَا فِي طَلَبِهِ مُنْذُ عِشْرِينَ سَنَةً فَلَمْ أَقْدِرْ عَلَيْهِ وَلَسْتُ بِتَارِكٍ طَلَبَهُ أَبَدًا قَالُوا : وَمَا هُوَ يَا أَبَا الْمُعْتَمِرِ ؟ قَالَ : الصَّمْتُ عَمَّا لَا يَعْنِينِي
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، وَحَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، وَأَخُوهُ ، سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ كُلُّهُمْ عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ ، عَنْ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ قَالَ : الْمُتَمَسِّكُ بِطَاعَةِ اللَّهِ إِذَا جُنِّبَ النَّاسُ عَنْهَا كَالْكَارِّ بَعْدَ الْفَارِّ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ الْقَوَارِيرِيُّ ، حَدَّثَنَا نُوحُ بْنُ قَيْسٍ ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ الرَّبَعِيُّ قَالَ : كَانَ أَبُو الْحَوْرَاءِ يُوَاصِلُ فِي الصَّوْمِ بَيْنَ سَبْعَةٍ ثُمَّ يَقْبِضُ عَلَى ذِرَاعِ الشَّابِّ فَيَكَادُ يُحَطِّمُهَا
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ ، حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ ، يَعْنِي ابْنَ سُلَيْمَانَ - ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ ، عَنْ حَفْصَةَ بِنْتِ سِيرِينَ ، قَالَتْ : كَانَ مُوَرِّقٌ الْعِجْلِيُّ يَزُورُنَا فَسَلَّمَ فَرَدَدْتُ عَلَيْهِ السَّلَامَ قَالَتْ : وَسَأَلْتُهُ فَقُلْتُ : كَيْفَ أَنْتُمْ يَا أَبَا الْمُعْتَمِرِ كَيْفَ أَهْلُكَ وَوَلَدُكَ ؟ قَالَ : إِنَّهُمْ لَمُتَوَافِرُونَ قَالَ : قُلْتُ لَهُ : فَاحْمَدْ رَبَّكَ قَالَ : وَاللَّهِ إِنِّي قَدْ خَشِيتُ أَنَّهُمْ يَحْبِسُونِي عَلَى هَلَكَةٍ