حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ الْمَكِّيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، حَدَّثَنَا طُعْمَةُ الْجَعْفَرِيُّ أَنَّ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ سَأَلَ رَبَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنْ يُرِيَهُ قَرِينَهُ مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ ، فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِ : ائْتِ قَرْيَةَ كَذَا ، فَانْظُرِ الَّذِي يَعْمَلُ بِكَذَا وَكَذَا فَإِنَّهُ قَرِينُكَ ، فَأَتَى الْقَرْيَةَ فَسَأَلَ عَنْهُ فَدُلَّ عَلَيْهِ ، فَإِذَا هُوَ رَجُلٌ يَأْتِي الْغَيْضَةَ وَالْأَجَمَةَ ، فَيَقْطَعُهُ قَصَبًا ، فَيَحْزُمُ حُزْمَةً ، ثُمَّ يَأْتِي السُّوقَ ، فَيَقُولُ : مَنْ يَشْتَرِي طَيِّبًا بِطَيِّبٍ ، قَطَعْتُهُ بِيَدَيَّ ، وَحَمَلْتُهُ عَلَى ظَهْرِي ؟
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الصَّهْبَاءِ ، حَدَّثَنَا أَبُو غَالِبٍ قَالَ : سَأَلَ الْعَلَاءُ بْنُ زِيَادٍ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ : كَيْفَ يَبْعَثُ اللَّهُ النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؟ قَالَ : يُبْعَثُونَ وَالسَّمَاءُ تَطِيشُ عَلَيْهِمْ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ ، حَدَّثَنَا عُذْرَةُ بْنُ ثَابِتٍ ، عَنْ رَامَةَ بْنِ عَبْدِ بْنِ أَنَسٍ قَالَ : حَجَّ أَنَسٌ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى رَحْلٍ - وَلَمْ يَكُنْ شَحِيحًا - وَحَدَّثَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ حَجَّ عَلَى رَحْلٍ ، وَكَانَ زَامِلَتَهُ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، أَخْبَرَنَا دَاوُدُ بْنُ عَمْرٍو الضَّبِّيُّ ، حَدَّثَنَا مُبَارَكٌ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْمَكِّيُّ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ أَبُو يُونُسَ يَعْنِي الْقَوِيَّ قَالَ : وَكَانَ فَاضِلًا كَثِيرَ الطَّوَافِ ، وَكَانَ يَطُوفُ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ مِائَتَيْ سَبْعٍ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، أَخْبَرَنَا دَاوُدُ بْنُ رُشَيْدٍ الْخُوَارِزْمِيُّ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ ، أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَالِكٍ ، عَنْ أَبِي الْجَوْزَاءِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَكْثِرُوا ذِكْرَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يَقُولَ الْمُنَافِقُونَ : إِنَّكُمْ مُرَاءُونَ