أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ رَجُلٍ ، مِنْ غِفَارٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ سَعِيدًا الْمَقْبُرِيَّ ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : الطَّاعِمُ الشَّاكِرُ كَالصَّائِمِ الصَّابِرِ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : الْحَمْدُ رَأْسُ الشُّكْرِ ، مَا شَكَرَ اللَّهَ عَبْدٌ لَا يَحْمَدُهُ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ رَجُلٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً ، فَحَمِدَ اللَّهَ عَلَيْهَا ، إِلَّا كَانَ حَمْدُهُ أَعْظَمَ مِنْهَا كَائِنَةً مَا كَانَتْ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، وَالْحَسَنِ ، قَالَا : عُرِضَتْ عَلَى آدَمَ ذُرِّيَّتُهُ ، فَرَأَى فَضْلَ بَعْضِهِمْ عَلَى بَعْضٍ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ ، أَفَهَلَّا سَوَّيْتَ بَيْنَهُمْ ؟ قَالَ : إِنِّي أُحِبُّ أَنْ أُشْكَرَ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : شُكْرُ الطَّعَامِ أَنْ تُسَمِّيَ إِذَا أَكَلْتَ ، وَتَحْمَدَ إِذَا فَرَغْتَ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ ، قَالَ : كَانَ سَلْمَانُ إِذَا فَرَغَ مِنَ الطَّعَامِ ، قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي كَفَانَا الْمَؤُونَةَ ، وَأَوْسَعَ لَنَا الرِّزْقَ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ ابْنِ عَجْلَانَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، كَانَ إِذَا أَكَلَ طَعَامًا قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي رَزَقَنَا وَجَعَلَنَا مُسْلِمِينَ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ غَيْرَ مُوَدَّعٍ ، وَلَا مَكْفُورٍ ، وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مِنْ شُكْرِ النِّعْمَةِ إفْشَاؤُهَا
قَالَ مَعْمَرٌ : وَقَالَ الْحَسَنُ : لَا أَعْلَمُهُ إِلَّا رَفَعَهُ ، قَالَ : مَنْ لَمْ يَشْكُرِ النَّاسَ ، لَمْ يَشْكُرِ اللَّهَ