أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ ، قَالَ : مَوْضِعُ قَدَمِ إِبْلِيسَ بِالْبَصْرَةِ ، وَفَرَّخَ بِمِصْرَ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : أَرَادَ عُمَرُ أَنْ يَسْكُنَ الْعِرَاقَ فَقَالَ لَهُ كَعْبٌ : لَا تَفْعَلْ ، فَإنَّ فِيهَا الدَّجَّالَ ، وَبِهَا مَرَدَةُ الْجِنِّ ، وَبِهَا تِسْعَةُ أَعْشَارِ السِّحْرِ ، وَبِهَا كُلُّ دَاءٍ عُضَالٍ يَعْنِي الْأَهْوَاءَ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَصْحَابِهِ ، مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، قَالُوا : كُلُّ مَا قِيلَ قَدْ رَأَيْنَا إِلَّا سِبَاءَ الْكُوفَةِ يَعْنِي : أهَلُهَا يُسْبَوْنَ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، أَنَّ عَلِيًّا ، قَالَ : تُخَرَّبُ الْبَصْرَةُ إِمَّا بِحَرِيقٍ وَإِمَّا بِغَرَقٍ ، كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى مَسْجِدِهَا كَأَنَّهُ جُؤْجُؤُ سَفِينَةٍ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو ، قَالَ : الْبَصْرَةُ أَخْبَثُ الْأَرْضِ تُرَابًا ، وَأَسْرَعُهُ خَرَابًا قَالَ : وَيَكُونُ فِي الْبَصْرَةِ خَسْفٌ ، فَعَلَيْكَ بِضَوَاحِيهَا ، وَإِيَّاكَ وَسِبَاخَهَا