القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات آيات القرآن
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
موسوعة الحديث | مصنّف بن أبي شيبة | كِتَابُ الْحُدُودِ | 182 باب
ابحث
جاري التحميل..
يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
مصنّف بن أبي شيبة
مَا جَاءَ فِي التَّشَفُّعِ لِلسَّارِقِ
السَّتْرُ عَلَى السَّارِقِ
فِي السَّارِقِ ، مَنْ قَالَ : يُقْطَعُ فِي أَقَلَّ مِنْ عَشَرَةِ
مَنْ قَالَ : لَا تُقْطَعُ فِي أَقَلَّ مِنْ عَشَرَةِ دَرَاهِمَ
فِي السَّارِقِ يُؤْخَذُ قَبْلَ أَنْ يَخْرُجَ مِنَ الْبَيْتِ بِالْمَتَاعِ
فِي الرَّجُلِ يَسْرِقُ وَيَشْرَبُ الْخَمْرَ وَيَقْتُلُ
فِي السَّارِقِ تُقْطَعُ يَدُهُ يُتْبَعُ بِالسَّرِقَةِ
فِي الْعَبْدِ الْآبِقِ يَسْرِقُ مَا يُصْنَعُ بِهِ ؟
مَنْ ، قَالَ : لَا يُقْطَعُ إِذَا سَرَقَ فِي إِبَاقِهِ
فِي الْغُلَامِ يَسْرِقُ أَوْ يَأْتِي الْحَدَّ
مَا جَاءَ فِي الْجَارِيَةِ تُصِيبُ حَدًّا
مَا جَاءَ فِيمَا يُوجِبُ عَلَى الْغُلَامِ الْحَدَّ
فِي الرَّجُلِ يَسْرِقُ مِرَارًا وَيَزْنِي وَيَشْرَبُ الْخَمْرَ مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الْعَبْدِ يُقِرُّ بِمَا فِيهِ حَدٌّ ، هَلْ يَجُوزُ ذَلِكَ عَلَيْهِ
مَا قَالُوا : إِذَا أُخِذَ عَلَى سَرِقَةٍ يُقْطَعُ أَوْ لَا ؟
فِي أَرْبَعَةٍ شَهِدُوا عَلَى الرَّجُلِ بِالزِّنَا ، فَلَمْ يُعَدَّلُوا
فِي الرَّجُلِ يُقِرُّ بِالسَّرِقَةِ كَمْ يُرَدَّدُ مَرَّةً ؟
فِي الرَّجُلِ يَقْذِفُ الْقَوْمَ جَمِيعًا
فِي الْمُسْلِمِ يَقْذِفُ الذِّمِّيَّ عَلَيْهِ حَدٌّ أَمْ لَا ؟
فِي الْيَهُودِيَّةِ وَالنَّصْرَانِيَّةِ تُقْذَفُ ، وَلَهَا زَوْجٌ أَوِ ابْنٌ مُسْلِمٌ
فِي الذِّمِّيِّ يَقْذِفُ الْمُسْلِمَ
فِي الْعَبْدِ يَقْذِفُ الْحُرَّ كَمْ يُضْرَبُ ؟
مَنْ قَالَ : يُضْرَبُ الْعَبْدُ فِي الْقَذْفِ ثَمَانِينَ
فِي الرَّجُلِ يَقْذِفُ ابْنَهُ مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَنْفِي الرَّجُلَ مِنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ
مَا قَالُوا فِي قَاذِفِ أُمِّ الْوَلَدِ ؟
مَنْ ، قَالَ : يُضْرَبُ قَاذِفُ أُمِّ الْوَلَدِ
فِي الْمَرْأَةِ تُقْذَفُ وَقَدْ مُلِكَتْ مَرَّةً
فِي السَّارِقِ يَسْرِقُ فَتُقْطَعُ يَدُهُ وَرِجْلُهُ ، ثُمَّ يَعُودُ
فِي الرَّجُلِ يَزْنِي مَمْلُوكُهُ ، يُقَامُ عَلَيْهِ الْحَدُّ أَمْ لَا ؟
فِي الْمُكَاتَبِ يُصِيبُ الْحَدَّ
مَنْ ، قَالَ : لَيْسَ عَلَى الْأَمَةِ حَدٌّ حَتَّى تُزَوَّجَ
فِي الِامْتِحَانِ فِي الْحُدُودِ
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِامْرَأَتِهِ : لَمْ أَجِدْكِ عَذْرَاءَ
مَنْ قَالَ : عَلَيْهِ الْحَدُّ
فِي الْقَاذِفِ تُنْزَعُ عَنْهُ ثِيَابُهُ أَوْ يُضْرَبُ فِيهَا ؟
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ : يَا فَاعِلُ بِأُمِّهِ
فِي الزَّانِيَةِ وَالزَّانِي يُخْلَعُ عَنْهُمَا ثِيَابُهُمَا أَوْ يُضْرَبَانِ فِيهَا
فِي الرَّجُلِ يُوجَدُ مَعَ امْرَأَةٍ فِي ثَوْبٍ
فِي امْرَأَةٍ تَشَبَّهَتْ بِأَمَةِ رَجُلٍ فَوَقَعَ عَلَيْهَا
فِي اللُّوطِيِّ حَدٌّ كَحَدِّ الزَّانِي
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : يَا لُوطِيُّ مَنْ قَالَ : لَا
مَنْ قَالَ : عَلَيْهِ الْحَدُّ إِذَا قَالَ : يَا لُوطِيُّ
فِي الرَّجُلِ يَقْذِفُ الرَّجُلَ فَيُقِيمُ عَلَيْهِ الْحَدَّ ، ثُمَّ يَقْذِفُهُ أَيْضًا
فِي الرَّجُلِ يَقْذِفُ الرَّجُلَ يَكُونُ عَلَيْهِ يَمِينٌ
فِي الرَّجُلِ يُعَرِّضُ لِلرَّجُلِ بِالْفَرِيِّ ، مَا فِي ذَلِكَ ؟
مَنْ كَانَ يَرَى فِي التَّعْرِيضِ عُقُوبَةً
فِي الْأَمَةِ وَالْعَبْدِ يَزْنِيَانِ
فِي الْعَبْدِ يَشْرَبُ الْخَمْرَ كَمْ يُضْرَبُ ؟
فِي الرَّجُلِ يَسْرِقُ الصَّبِيَّ وَالْمَمْلُوكَ
فِي قَلِيلِ الْخَمْرِ حَدٌّ أَمْ لَا ؟
النَّبِيذُ مَنْ رَأَى فِيهِ حَدًّا
فِي حَدِّ الْخَمْرِ كَمْ هُوَ وَكَمْ يُضْرَبُ شَارِبُهُ ؟
مَا يَجِبُ عَلَى الرَّجُلِ أَنْ يُقَامَ عَلَيْهِ الْحَدُّ ؟
فِي الْمُسْلِمِ يَسْرِقُ مِنَ الذِّمِّيِّ الْخَمْرَ ، يُقْطَعُ أَمْ لَا ؟
بَابٌ فِي الْمُسْتَكْرَهَةِ
مَا جَاءَ فِي السَّكْرَانِ يَقْتُلُ
بَابٌ فِي السَّكْرَانِ يَسْرِقُ ، يُقْطَعُ أَمْ لَا ؟
مَنْ قَالَ : الْحُدُودُ إِلَى الْإِمَامِ
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : يَا شَارِبَ خَمْرٍ
فِي الرَّجُلِ يُلَاعِنُ امْرَأَتَهُ ، ثُمَّ يُكَذِّبُ نَفْسَهُ
فِي الرَّجُلِ يُلَاعِنُ ، وَتَأْبَى الْمَرْأَةُ
فِي الرَّجُلِ يُلَاعِنُ امْرَأَتَهُ ، ثُمَّ يَقْذِفُهَا
فِي الْمَحْدُودِ يَقْذِفُ امْرَأَتَهُ
فِي الْمَلَاعِنِ يُكَذِّبُ نَفْسَهُ قَبْلَ الْمُلَاعَنَةِ
فِي قَاذِفِ الْمُلَاعَنَةِ أَوِ ابْنِهَا
فِي الْعَبْدِ تَكُونُ تَحْتَهُ الْحُرَّةُ أَوِ الْحُرُّ تَكُونُ تَحْتَهُ الْأَمَةُ
فِي رَجُلٍ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ فَوُجِدَ يَغْشَاهَا ، وَشُهِدَ عَلَيْهِ فَأَنْكَرَ أَنْ
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : زَعَمَ فُلَانٌ أَنَّكَ زَانٍ
فِي دَرْءِ الْحُدُودِ بِالشُّبُهَاتِ
مَنْ قَالَ : لَا حَدَّ عَلَى مَنْ أَتَى بَهِيمَةً
مَنْ قَالَ : عَلَى مَنْ أَتَى الْبَهِيمَةَ حَدٌّ
فِي الْجَارِيَةِ تَكُونُ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ فَوَقَعَ عَلَيْهَا أَحَدُهُمَا
فِي الرَّجُلِ يَطَأُ الْجَارِيَةَ مِنَ الْفَيْءِ
الرَّجُلُ يَقَعُ عَلَى جَارِيَةِ امْرَأَتِهِ
مَنْ قَالَ : لَيْسَ فِي جَارِيَةِ امْرَأَتِهِ حَدٌّ
فِي الْمَرْأَةِ تُزَوَّجُ فِي عِدَّتِهَا ، أَعْلَيْهَا حَدٌّ ؟
مَنْ كَانَ لَا يَرَى عَلَى أَهْلِ الْكِتَابِ حَدًّا فِي زِنًا ،
فِي الرَّجُلِ يَقَعُ عَلَى جَارِيَتِهِ وَلَهَا زَوْجٌ
فِي الرَّجُلِ يَسْرِقُ مِنْ بَيْتِ الْمَالِ ، مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الْعَبْدِ يَسْرِقُ مِنْ مَوْلَاهُ ، مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَأْتِي جَارِيَةَ أُمِّهِ
فِي الرَّجُلِ يُؤْتَى بِهِ فَيُقَالُ : أَسَرَقْتَ ؟ قُلْ : لَا
فِي الرَّجُلِ يَسْرِقُ التَّمْرَ وَالطَّعَامَ
فِي الرِّجْلِ تُقْطَعُ مَنْ قَالَ : يَتْرُكُ الْعَقِبَ
مَا قَالُوا : مِنْ أَيْنَ تُقْطَعُ ؟
حَسْمُ يَدِ السَّارِقِ
الرَّجُلُ يَسْرِقُ الطَّيْرَ أَوِ الْبَازِي ، مَا عَلَيْهِ ؟
مَا جَاءَ فِي النَّبَّاشِ يُؤْخَذُ ، مَا حَدُّهُ ؟
مَا جَاءَ فِي السَّكْرَانِ مَتَى يُضْرَبُ إِذَا صَحَا ، أَوْ فِي
فِي رَجُلٍ يُوجَدُ مِنْهُ رِيحُ الْخَمْرِ ، مَا عَلَيْهِ ؟
مَنْ قَاءَ الْخَمْرَ ، مَا عَلَيْهِ ؟
مَنْ كَرِهَ حَلْقَ الرَّأْسِ فِي الْعُقُوبَةِ
مَنْ رَخَّصَ فِي حَلْقِهِ وَجَزِّهِ
مَنْ كَرِهَ إِقَامَةَ الْحُدُودِ فِي الْمَسَاجِدِ
مَنْ رَخَّصَ فِي إِقَامَةِ الْحُدُودِ فِي الْمَسَاجِدِ
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : مَا تَأْتِي امْرَأَتَكَ إِلَّا حَرَامًا ،
فِي الْخِلْسَةِ فِيهَا قَطْعٌ أَمْ لَا ؟
فِي الْخِيَانَةِ مَا عَلَيْهِ فِيهَا ؟
مَا جَاءَ فِي الضَّرْبِ فِي الْحَدِّ
فِي السَّوْطِ مَنْ يَأْمُرُ بِهِ أَنْ يُدَقَّ
فِي الرَّجُلِ يُؤْخَذُ وَقَدْ غَلَّ ، مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يُوجَدُ شَارِبًا فِي رَمَضَانَ ، مَا حَدُّهُ ؟
فِي الرَّجُلِ يُسْلِمُ وَقَدْ كَانَ أُحْصِنَ فِي شِرْكِهِ مَا عَلَيْهِ ؟
فِي أَرْبَعَةٍ شَهِدُوا عَلَى امْرَأَةٍ بِالزِّنَا أَحَدُهُمْ زَوْجُهَا
فِي الرَّجُلِ يَبِيعُ امْرَأَتَهُ أَوْ يَبِيعُ الْحُرُّ ابْنَتَهُ
فِي الْحُرِّ يَبِيعُ الْحُرَّ
فِي شَاهِدِ الزُّورِ مَا يُعَاقَبُ ؟
فِي شَهَادَةِ النِّسَاءِ فِي الْحُدُودِ
فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
فِي الصَّغِيرِ يُفْتَرَى عَلَيْهِ
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : لَسْتَ بِابْنِ فُلَانَةَ
فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ
فِي الرَّجُلِ يَتَزَوَّجُ الْأَمَةَ فَيَفْجُرُ ، مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَتَزَوَّجُ الْمَرْأَةَ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ثُمَّ يَفْجُرُ
مَنْ قَالَ : تُحْصِنُ الْيَهُودِيَّةُ وَالنَّصْرَانِيَّةُ الْمُسْلِمَ
فِي الْمَرْأَةِ تَزَوَّجُ عَبْدَهَا
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : يَا ابْنَ الزَّانِيَةِ مَا حَدُّهُ ؟
فِي الزَّانِي كَمْ مَرَّةً يُرَدُّ ، وَمَا يُصْنَعُ بِهِ بَعْدَ إِقْرَارِهِ
فِي الْبِكْرِ وَالثَّيِّبِ ، مَا يُصْنَعُ بِهِمَا إِذَا فَجَرَا ؟
فِي النَّفْيِ ، مِنْ أَيْنَ إِلَى أَيْنَ ؟
فِي الْمَرْأَةِ كَيْفَ يُصْنَعُ بِهَا إِذَا رُجِمَتْ ، وَكَمْ يَحْضُرُ ؟
مَنْ قَالَ : إِذَا فَجَرَتْ وَهِيَ حَامِلٌ انْتُظِرَ بِهَا حَتَّى تَضَعَ
فِيمَنْ يَبْدَأُ بِالرَّجْمِ
فِي الشَّهَادَةِ عَلَى الزِّنَا ، كَيْفَ هِيَ ؟
فِي الرَّجُلِ يَشْهَدُ عَلَيْهِ شَاهِدَانِ ثُمَّ يَذْهَبَانِ
فِي الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ يُقِرَّانِ بِالْحَدِّ ، ثُمَّ يُنْكِرَانِهِ
فِي الذِّمِّيِّ يَسْتَكْرِهُ الْمُسْلِمَةَ عَلَى نَفْسِهَا
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ : زَنَيْتُ بِفُلَانَةَ ، مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِامْرَأَتِهِ : رَأَيْتُكِ تَزْنِينَ قَبْلَ أَنْ أَتَزَوَّجَكِ
فِي رَجُلٍ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ ، ثُمَّ قَذَفَهَا مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَقْذِفُ امْرَأَتَهُ ، ثُمَّ يُطَلِّقُهَا ، مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَرْهَنُ وَلِيدَتَهُ ، ثُمَّ يَقَعُ عَلَيْهَا
فِي إِقَامَةِ الْحَدِّ عَلَى الرَّجُلِ فِي أَرْضِ الْعَدُوِّ
فِي الرَّجُلِ يَقَعُ عَلَى ذَاتِ مَحْرَمٍ مِنْهُ
فِي التَّعْزِيرِ كَمْ هُوَ وَكَمْ يَبْلُغُ بِهِ ؟
بَابٌ فِي الْوَالِي يَرَى الرَّجُلَ عَلَى حَدٍّ وَهُوَ وَحْدَهُ ، أَيُقِيمُهُ
فِي الْمَرْأَةِ تَعَلَّقُ بِالرَّجُلِ فَتَقُولُ : فَعَلَ بِي الزِّنَا
فِي الرَّجُلِ يُوجَدُ مَعَ الْمَرْأَةِ فَتَقُولُ : زَوْجِي
فِي الرَّجُلِ يَنْفِي الرَّجُلَ مِنْ أَبٍ لَهُ فِي الشِّرْكِ
فِي رَجُلٍ قَذَفَ رَجُلًا وَأُمُّهُ مُشْرِكَةٌ
فِي رَجُلٍ تَزَوَّجَ امْرَأَةً ، فَجَاءَتْ بِوَلَدٍ قَبْلَ دُخُولِهِ بِهَا
فِي الرَّجُلِ يُفْتَرَى عَلَيْهِ ، مَا قَالُوا فِي عَفْوِهِ عَنْهُ ؟
السَّارِقُ يُؤْمَرُ بِقَطْعِ يَمِينِهِ فَيَدُسُّ يَسَارَهُ
فِي السَّكْرَانِ ، مَنْ ، قَالَ : يَضْرِبُهُ الْحَدَّ وَيَجُوزُ طَلَاقُهُ
فِي أُمِّ الْوَلَدِ تَفْجُرُ مَا عَلَيْهَا ؟
فِي الشَّهَادَةِ عَلَى الشَّهَادَةِ فِي الْحَدِّ
فِي إِقَامَةِ الْحُدُودِ وَالْقَوَدِ فِي الْحَرَمِ
فِي الرَّجُلِ يَسْرِقُ فَيَطْرَحُ سَرِقَتَهُ خَارِجًا ، وَيُؤْخَذُ فِي الْبَيْتِ ،
فِي الْقَوْمِ يُنَقَّبُ عَلَيْهِمْ فَيَسْتَغِيثُونَ ، فَيَجِدُونَ قَوْمًا يَسْرِقُونَ ، فَيُؤْخَذُونَ
فِي الرَّجُلِ الْمُتَّهَمِ يُوجَدُ مَعَهُ الْمَتَاعُ
فِي الرَّجُلِ يَضْرِبُ الرَّجُلَ بِالسَّيْفِ وَيَرْفَعُ عَلَيْهِ السِّلَاحَ
فِيمَا يُحْقَنُ بِهِ الدَّمُ وَيُرْفَعُ بِهِ عَنِ الرَّجُلِ الْقَتْلُ
فِي الرَّجُلِ يُضْرَبُ فِي الشَّرَابِ يُطَافُ بِهِ أَوْ يُنْصَبُ لِلنَّاسِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : زَنَيْتَ وَأَنْتَ مُشْرِكٌ
فِي الرَّجُلِ يَنْفِي الرَّجُلَ مِنْ فَخْذِهِ ، مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : يَا زَانٍ
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : يَا روسبيه
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : يَا مَفْعُولُ بِهِ
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : يَا مُخَنَّثُ ؟
فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ : يَا خَبِيثُ يَا فَاسِقُ
فِي رَجُلٍ يَقُولُ لِلرَّجُلِ ، يَا دَعِيُّ ، مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الرَّجُلِ يَزْنِي بِالصَّبِيَّةِ ، مَا عَلَيْهِ ؟
فِي تَعْلِيقِ الْيَدِ فِي الْعُنُقِ
مَا قَالُوا فِي السَّاحِرِ ، مَا يُصْنَعُ بِهِ ؟
فِي الْمُرْتَدِّ عَنِ الْإِسْلَامِ مَا عَلَيْهِ ؟
فِي الْمُرْتَدَّةِ ، مَا يُصْنَعُ بِهَا ؟
فِي الزَّنَادِقَةِ مَا حَدُّهُمْ ؟
فِي النَّصْرَانِيِّ يُسْلِمُ ، ثُمَّ يَرْتَدُّ
فِي الرَّجُلِ يَسْرِقُ مِنَ الْكَعْبَةِ
فِي الْمُحَارِبِ يُؤْتَى بِهِ إِلَى الْإِمَامِ
فِي الْمَرْأَةِ تَقَعُ عَلَى الْمَرْأَةِ
فِي الْمُحَارِبِ إِذَا قَتَلَ ، وَأَخَذَ الْمَالَ وَأَخَافَ السَّبِيلَ
مَا تُدْرَأُ فِيهِ الْحُدُودُ
الرَّجُلُ يُضْرَبُ الْحَدُّ وَهُوَ قَاعِدٌ أَوْ مُضْطَجِعٌ
فِي الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ يَزْنِيَانِ
فِي الرَّجُلِ يَدْخُلُ الْحَمَّامَ فَيَسْرِقُ ثِيَابًا
فِي النِّسَاءِ كَيْفَ يُضْرَبْنَ ؟
فِي الرَّأْسِ يُضْرَبُ فِي الْعُقُوبَةِ
الرَّجُلُ يَسْمَعُ الرَّجُلَ وَهُوَ يَقْذِفُ
فِي الرَّجُلِ يَقْذِفُ وَيَدَّعِي بَيِّنَةً غَيْبًا
فِي السَّكْرَانِ يَقْتُلُ
لأعلى