القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات آيات القرآن
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
موسوعة الحديث | مصنّف بن أبي شيبة | كِتَابُ الطَّهَارَاتِ | 255 باب
ابحث
جاري التحميل..
يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
مصنّف بن أبي شيبة
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا دَخَلَ الْخَلَاءَ
مَا يَقُولُ إِذَا خَرَجَ مِنَ الْمَخْرَجِ
فِي التَّسْمِيَةِ فِي الْوُضُوءِ
فِي الرَّجُلِ مَا يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنْ وُضُوئِهِ
مَنْ قَالَ لَا تُقْبَلُ صَلَاةٌ إِلَّا بِطُهُورٍ
بَابٌ : فِي الْمُحَافَظَةِ عَلَى الْوُضُوءِ وَفَضْلِهِ
فِي الْوُضُوءِ كَمْ هُوَ مَرَّةً
فِي تَخْلِيلِ الْأَصَابِعِ فِي الْوُضُوءِ
فِي تَخْلِيلِ اللِّحْيَةِ فِي الْوُضُوءِ
مَنْ كَانَ لَا يُخَلِّلُ لِحْيَتَهُ وَيَقُولُ : يَكْفِيكَ مَا سَالَ عَلَيْهَا
فِي غَسْلِ اللِّحْيَةِ فِي الْوُضُوءِ
فِي مَسْحِ الرَّأْسِ كَمْ هُوَ مَرَّةٌ
فِي مَسْحِ الرَّأْسِ كَيْفَ هُوَ
مَنْ قَالَ الْأُذُنَانِ مِنَ الرَّأْسِ
مَنْ كَانَ يَمْسَحُ ظَاهِرَ أُذُنَيْهِ وَبَاطِنَهُمَا
فِي الْمَسْحِ عَلَى الْقَدَمَيْنِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ اغْسِلْ قَدَمَيْكَ
مَنْ قَالَ خُذْ لِرَأْسِكَ مَاءً جَدِيدًا
مَنْ كَانَ يَمْسَحُ رَأْسَهُ بِفَضْلِ يَدَيْهِ
إِذَا نَسِيَ أَنْ يَمْسَحَ بِرَأْسِهِ فَوَجَدَ فِي لِحْيَتِهِ بَلَلًا
مَنْ كَانَ يَرَى الْمَسْحَ عَلَى الْعِمَامَةِ
مَنْ كَانَ لَا يَرَى الْمَسْحَ عَلَيْهَا وَيَمْسَحُ عَلَى رَأْسِهِ
فِي الْمَرْأَةِ كَيْفَ تَمْسَحُ رَأْسَهَا
فِي الْمَرْأَةِ تَمْسَحُ عَلَى خِمَارِهَا
فِي الْوُضُوءِ بِالْمَاءِ السَّاخِنِ
فِي الْوُضُوءِ بِالنَّبِيذِ
مَنْ كَانَ يَأْمُرُ بِإِسْبَاغِ الْوُضُوءِ
مَنْ كَانَ يُصَلِّي الصَّلَاةَ بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ
مَنْ كَانَ يَتَوَضَّأُ إِذَا صَلَّى
فِي الْوُضُوءِ بِسُؤْرِ الْحِمَارِ وَالْكَلْبِ ، مَنْ كَرِهَهُ
مَنْ قَالَ لَا بَأْسَ بِسُؤْرِ الْحِمَارِ
فِي الْوُضُوءِ بِسُؤْرِ الْفَرَسِ وَالْبَعِيرِ
الْوُضُوءُ بِسُؤْرِ الدَّجَاجَةِ
مَنْ رَخَّصَ فِي الْوُضُوءِ بِسُؤْرِ الْهِرِّ
مَنْ قَالَ لَا يُجْزِئُ وَيُغْسَلُ مِنْهُ الْإِنَاءِ
فِي الْوُضُوءِ بِفَضْلِ الْمَرْأَةِ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يُتَوَضَّأَ بِفَضْلِ وُضُوئِهَا
فِي فَضْلِ شَرَابِ الْحَائِضِ
فِي الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ يَغْتَسِلَانِ بِمَاءٍ وَاحِدٍ
مَنْ كَرِهَ ذَلِكَ
فِي الْوُضُوءِ فِي الْمَسْجِدِ
فِي الْوُضُوءِ فِي النُّحَاسِ
مَنْ تَمَضْمَضَ وَاسْتَنْشَقَ مِنْ كَفٍّ وَاحِدَةٍ
فِي إِنْسَانٍ يَخْرُجُ مِنْ دُبُرِهِ الدُّودُ
فِي الرَّجُلِ يَتَوَضَّأُ يَبْدَأُ بِرِجْلَيْهِ قَبْلَ يَدَيْهِ
فِي تَحْرِيكِ الْخَاتَمِ فِي الْوُضُوءِ
فِي الْقَلْسِ فِي الْوُضُوءِ
مَنْ كَانَ لَا يَرَى فِي الْقَلْسِ وُضُوءًا
فِي الرَّجُلِ يَتَوَضَّأُ أَوْ يَغْتَسِلُ فَيَنْسَى اللُّمْعَةَ مِنْ جَسَدِهِ
فِي الْوُضُوءِ بِالْمَاءِ الْآجِنِ
مَنْ قَالَ الْمَاءُ الْيَسِيرُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ التَّيَمُّمِ
مَنْ كَانَ يَتَوَضَّأُ إِذَا احْتَجَمَ
مَنْ قَالَ عَلَيْهِ الْغُسْلُ
مَنْ قَالَ لَيْسَ فِي الْقُبْلَةِ وَضُوءٌ
مَنْ قَالَ فِيهَا الْوُضُوءُ
فِي قُبْلَةِ الصَّبِيِّ
فِي الْوُضُوءِ مِنِ اللَّمْسِ
فِي الْوُضُوءِ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ
مَنْ كَانَ لَا يَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ
مَنْ كَانَ لَا يَتَوَضَّأُ مِمَا مَسَّتِ النَّارُ
مَنْ كَانَ يَرَى الْوُضُوءَ مِمَّا غَيَّرَتِ النَّارُ
فِي الرَّجُلِ يَمَسُّ إِبْطَهُ أَيَتَوَضَّأُ
الرَّجُلُ يَأْخُذُ مِنْ شَعْرِهِ أَيَتَوَضَّأُ
مَنْ قَالَ يُعِيدُ الْوُضُوءَ وَمَنْ قَالَ يُجْرِي عَلَيْهِ الْمَاءَ
مَنْ كَانَ إِذَا بَالَ لَمْ يَمَسَّ ذَكَرَهُ بِالْمَاءِ
مَنْ كَانَ يُحِبُّ أَنْ يَغْسِلَ ذَكَرَهُ وَيَغْسِلَ أَثَرَ الْبَوْلِ
الرَّجُلُ يَتَوَضَّأُ فَيُخَضْخِضُ رِجْلَيْهِ فِي الْمَاءِ
فِي الرَّجُلُ يَتَبَلَّغُ بِالْوُضُوءِ إِبِطَهُ
فِي الرَّجُلِ يَتَوَضَّأُ فَيَطَأُ عَلَى الْعَذِرَةِ
فِي الرَّجُلِ يَطَأُ الْمَوْضِعَ الْقَذِرَ يَطَأُ بَعْدَهُ مَا هُوَ أَنْظَفُ
مَنْ قَالَ إِذَا كَانَتْ جَافَّةً فَهُوَ زَكَاتُهَا
فِي اللَّبَنِ يُشْرَبُ , مَنْ قَالَ يَتَوَضَّأُ
مَنْ كَانَ لَا يَتَوَضَّأُ مِنْهُ وَلَا يُمَضْمِضُ
مَنْ كَانَ يَتَوَضَّأُ مِنَ الْأُدُمِ وَالْخَشَبِ
فِي الْوُضُوءِ بِاللَّبَنِ
فِي الْخُنْفِسَاءِ وَالذُّبَابِ يَقَعُ فِي الْإِنَاءِ
فِي الْبِئْرِ تَقَعُ الدَّجَاجَةُ أَوِ الْفَأْرَةُ
فِي الْجُنُبِ يُرِيدُ أَنْ يَأْكُلَ أَوْ يَنَامَ
فِي الْغُسْلِ مَنْ قَالَ لَا بَأْسَ أَنْ يُؤَخِّرَهُ
فِي الْغُسْلِ مِنَ الْجَنَابَةِ
فِي الْجُنُبُ كَمْ يَكْفِيهِ
مَنْ كَانَ يَكْرَهُ الْإِسْرَافَ فِي الْوُضُوءِ
فِي الْمَضْمَضَةِ وَالِاسْتِنْشَاقِ فِي الْغُسْلِ
فِي الْوُضُوءِ بَعْدَ الْغُسْلِ مِنَ الْجَنَابَةِ
فِي الرَّجُلِ يَغْسِلُ رِجْلَيْهِ إِذَا اغْتَسَلَ
فِي الرَّجُلِ يُفَرِّقُ غُسْلَهُ مِنَ الْجَنَابَةِ
فِي الرَّجُلِ يَغْسِلُ رَأْسَهُ بِالْخِطْمِيِّ ثُمَّ يَغْسِلُ جَسَدَهُ
فِي الْجُنُبِ يَغْتَسِلُ فِي الْبَيْتِ الَّذِي يَكُونُ فِيهِ
فِي الرَّجُلِ تُصِيبُهُ الْجَنَابَةُ وَمَعَهُ مَاءٌ يَكْفِيهِ لِلْوُضُوءِ
فِي الرَّجُلِ الْجُنُبِ يَغْتَسِلُ وَيَنْضَحُ مِنْ غُسْلِهِ فِي إِنَائِهِ
فِي الْمَرْأَةِ تَغْتَسِلُ أَتَنْقُضُ شَعْرَهَا
مَنْ قَالَ يُجْزِئُ الْجُنُبَ غَمْسَةٌ
فِي الْجُنُبِ يَخْرُجُ فِي حَاجَتِهِ قَبْلَ الْغُسْلِ
فِي الرَّجُلِ يَسْتَدْفِئُ بِامْرَأَتِهِ بَعْدَ أَنْ يَغْتَسِلَ
فِي الْمَرْأَةِ تُجْنِبُ ثُمَّ تَحِيضُ
فِي الرَّجُلِ يَرَى فِي النَّوْمِ أَنَّهُ احْتَلَمَ وَلَمْ يَرَ بَلَلًا
فِي الْمَرْأَةِ كَيْفَ تُؤْمَرُ أَنْ تَغْتَسِلَ
فِي الرَّجُلِ يُجَامِعُ أَهْلَهُ ثُمَّ يُرِيدُ أَنْ يُعِيدَ مَا يُؤْمَرُ بِهِ
فِي الْمَرْأَةِ تَرَى فِي مَنَامِهَا مَا يَرَى الرَّجُلُ
فِي الرَّجُلِ يُدْخِلُ يَدَهُ فِي الْإِنَاءِ وَهُوَ جُنُبٌ
فِي الرَّجُلِ يَجْنُبُ فِي الثَّوْبِ فَطَلَبَهُ فَلَمْ يَجِدْهُ
مَنْ قَالَ اغْسِلْ مِنْ ثَوْبِكَ مَوْضِعَ أَثَرِهِ
مَنْ قَالَ يُجْزِيكَ أَنْ تَفْرِكَهُ مِنْ ثَوْبِكَ
مَنْ قَالَ إِذَا الْتَقَى الْخِتَانَانِ فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ
مَنْ كَانَ يَقُولُ الْمَاءُ مِنَ الْمَاءِ
فِي الْمَنِيِّ وَالْمَذْيِ وَالْوَدْيِ
فِي الرَّجُلِ يُجَامِعُ امْرَأَتَهُ دُونَ الْفَرْجِ
فِي الْمَرْأَةِ تَطْهُرُ ثُمَّ تَرَى الصُّفْرَةَ بَعْدَ الطُّهْرِ
فِي الطُّهْرِ مَا هُوَ وَبِمَ يُعْرَفُ ؟
فِي الْمَرْأَةِ يُصِيبُ ثِيَابَهَا مِنْ دَمِ حَيْضِهَا
فِي الْمَرْأَةِ يَنْقَطِعُ عَنْهَا الدَّمُ فَيَأْتِيهَا قَبْلَ أَنْ تَغْتَسِلَ
مَنْ قَالَ إِذَا طَهُرَتْ وَهِيَ فِي سَفَرٍ تَتَيَمَّمُ وَيأْتِيهَا
فِي الرَّجُلِ يَكُونُ فِي سَفَرٍ وَمَعَهُ أَهْلُهُ
فِي الرَّجُلِ يَنْتَبِهُ مِنْ نَوْمِهِ فَيُدْخِلُ يَدَهُ فِي الْإِنَاءِ
فِي الرَّجُلِ يَخْرُجُ مِنَ الْمَخْرَجِ فَيُدْخِلُ يَدَهُ فِي الْإِنَاءِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ لَا يُدْخِلُهَا حَتَّى يَغْسِلَهَا
مَنْ كَانَ يَقُولُ : بَالِغْ فِي غَسْلِ الشَّعْرِ
فِي الْجُنُبِ بِهِ الْجُدَرِيُّ وَالْحَصْبَةُ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَقْرَأَ الْجُنُبُ الْقُرْآنَ
مَنْ رَخَّصَ لِلْجُنُبِ أَنْ يَقْرَأَ مِنَ الْقُرْآنِ
فِي الرَّجُلِ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَهُوَ غَيْرُ طَاهِرٍ
فِي الرَّجُلِ يَكُونُ فِي أَرْضِ الْفَلَاةِ فَيُحْدِثُ
مَنْ كَانَ يُحِبُّ إِذَا بَالَ أَنْ يَمَسَّ الْمَاءَ أَوْ يَتَيَمَّمَ
مَنْ كَرِهَ أَنْ تُرَى عَوْرَتُهُ
فِي الْغُسْلِ مِنْ مَاءِ الْحَمَّامِ
مَنْ قَالَ : يَغْتَسِلُ مِنْهُ وَلَا يُجْزِئُ
فِي لُعَابِ الْحِمَارِ وَنَحْرِ الدَّابَّةِ
مَنْ كَانَ لَا يَدْخُلُ الْحَمَّامَ وَيَكْرَهُهُ
مَنْ رَخَّصَ فِي دُخُولِ الْحَمَّامِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ : إِذَا دَخَلْتَهُ فَادْخُلْهُ بِمِئْزَرٍ
فِي الِاطِّلَاءِ بِالنُّورَةِ
مَنْ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَبُولَ فِي مُغْتَسَلٍ
فِي الرَّجُلِ يَدْخُلُ الْخَلَاءَ وَعَلَيْهِ الْخَاتَمُ
فِي الرَّجُلِ يَدْخُلُ الْخَلَاءَ وَمَعَهُ الدَّرَاهِمُ
الرَّجُلُ يَمَسُّ الدَّرَاهِمَ وَهُوَ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ
الرَّجُلُ يَمَسُّ الدَّرَاهِمَ وَهُوَ جُنُبٌ
الرَّجُلُ يَذْكُرُ اللَّهَ وَهُوَ عَلَى الْخَلَاءِ أَوْ هُوَ يُجَامِعُ
الرَّجُلُ يَعْطَسُ وَهُوَ عَلَى الْخَلَاءِ
فِي بَوْلِ الْبَعِيرِ وَالشَّاةِ يُصِيبُ الثَّوْبَ
فِي بَوْلِ الْبَغْلِ وَالْحِمَارِ
فِي بَوْلِ الْخَفَّاشِ
الْقَيْحُ يُتَوَضَّأُ مِنْهُ أَمْ لَا ؟
الَّذِي يُصَلِّي وَفِي ثَوْبِهِ خُرْءُ الطَّيْرِ
فِي خُرْءِ الدَّجَاجِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ : نَمْ عَلَى طَهَارَةٍ
الرَّجُلُ يَمَسُّ اللَّحْمَ النَّيِّئَ
الْبَوْلُ يُصِيبُ الثَّوْبَ فَلَا يَدْرِي أَيْنَ هُوَ
الْمَرْأَةُ تَخْضِبُ وَهِيَ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ
فِي بَوْلِ الصَّبِيِّ الصَّغِيرِ يُصِيبُ الثَّوْبَ
فِي التَّوَقِّي مِنَ الْبَوْلِ
مَنْ رَخَّصَ فِي الْبَوْلِ قَائِمًا
مَنْ كَرِهَ الْبَوْلَ قَائِمًا
الصُّفْرَةُ فِي الْبُزَاقِ فِيهَا وُضُوءٌ أَمْ لَا ؟
الرَّجُلُ يُصِيبُ فَخِذَهُ أَوْ شَيْئًا مِنْ جِلْدِهِ الْبَوْلُ
الْمُسْتَحَاضَةُ كَيْفُ تَصْنَعُ ؟
فِي الْوُضُوءِ مِنَ الْمَطَاهِرِ الَّتِي تُوضَعُ لِلْمَسْجِدِ
مَنْ رَخَّصَ فِي الْوُضُوءِ بِمَاءِ الْبَحْرِ
مَنْ كَانَ يَكْرَهُ مَاءَ الْبَحْرِ وَيَقُولُ لَا يُجْزِئُ
مَنْ قَالَ لَيْسَ عَلَى مَنْ نَامَ سَاجِدًا أَوْ قَاعِدًا وُضُوءٌ
مَنْ كَانَ يَقُولُ إِذَا نَامَ فَلْيَتَوَضَّأْ
فِي الْوُضُوءِ مِنَ الْكَلَامِ الْخَبِيثِ وَالْغِيبَةِ
فِي الْمَسْحِ عَلَى الْجَبَائِرِ
فِي مَسِّ الْإِبِطِ أَوْ نَتْفِهِ فِيهِ وُضُوءٌ
إِذَا سَالَ الدَّمُ أَوْ قَطَرَ أَوْ بَرَزَ فَفِيهِ الْوُضُوءُ
مَنْ كَانَ يُرَخِّصُ فِيهِ وَلَا يَرَى فِيهِ وُضُوءًا
فِي الدُّمَّلِ وَالْحَبَنِ وَأَشْبَاهِهِ مَا يَصْنَعُ صَاحِبُهُ
الْجُنُبُ يَخْرُجُ مِنْهُ الشَّيْءُ بَعْدَ الْغُسْلِ
الرَّجُلُ يَمْسَحُ جِلْدَهُ بِالْبُزَاقِ
فِي الرَّجُلِ يَغْتَسِلُ مِنَ الْجَنَابَةِ فَيَبُولُ
الرَّجُلُ يَنْتَهِي إِلَى الْبِئْرِ أَوِ الْغَدِيرِ وَهُوَ جُنُبٌ
مَنْ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَبُولَ فِي الْمَاءِ الرَّاكِدِ
مَنْ قَالَ الْمَاءُ طَهُورٌ لَا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ
الْمَاءُ إِذَا كَانَ قُلَّتَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ
فِي الرَّجُلِ يَمَسُّ الْحِنَّاءَ بَعْدَمَا يَطَّلِي
فِي دُرْدِيِّ الْخَمْرِ يُطَّلَى بِهِ بَعْدَ النُّورَةِ
فِي الرَّجُلِ يَجْلِسُ فِي الْمَسْجِدِ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ
الْجُنُبُ يَمُرُّ فِي الْمَسْجِدِ قَبْلَ أَنْ يَغْتَسِلَ
الرَّجُلُ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ لَيْلَةً
الرَّجُلُ يَغْسِلُ يَدَهُ بِالسَّوِيقِ وَالدَّقِيقِ
مَنْ كَرِهَهُ
فِي الْمِنْدِيلِ بَعْدَ الْوُضُوءِ
مَنْ كَرِهَ الْمِنْدِيلَ
فِي اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ بِالْغَائِطِ وَالْبَوْلِ
مَنْ رَخَّصَ فِي اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ بِالْخَلَاءِ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَسْتَنْجِيَ بِيَمِينِهِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ إِذَا خَرَجَ مِنَ الْغَائِطِ فَلْيَسْتَنْجِ بِالْمَاءِ
مَنْ كَانَ لَا يَسْتَنْجِي بِالْمَاءِ وَيَجْتَزِئُ بِالْحِجَارَةِ
مَا كُرِهَ أَنْ يُسْتَنْجَى بِهِ وَلَمْ يُرَخَّصْ فِيهِ
الرَّجُلُ يَجْنُبُ وَلَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى الْمَاءِ
مَنْ قَالَ لَا يَتَيَمَّمُ حَتَّى يَجِدَ الْمَاءَ
فِي التَّيَمُّمِ كَيْفَ هُوَ
فِي التَّيَمُّمِ كَمْ يُصَلَّى بِهِ مِنْ صَلَاةٍ
مَنْ قَالَ لَا يُتَيَمَّمُ مَا رَجَا أَنْ يَقْدِرَ عَلَى الْمَاءِ
مَا يُجْزِئُ الرَّجُلَ فِي تَيَمُّمِهِ
فِي الِاسْتِبْرَاءِ مِنَ الْبَوْلِ كَيْفَ هُوَ
فِي الْفَأْرَةِ وَالدَّجَاجَةِ وَأَشْبَاهِهِمَا تَقَعُ فِي الْبِئْرِ
مَنْ كَانَ يَرَى مِنْ مَسِّ الذَّكَرِ وُضُوءًا
مَنْ كَانَ لَا يَرَى فِيهِ وُضُوءًا
النُّخَاعُ وَالْبُزَاقُ يَقَعُ فِي الْبِئْرِ
قَوْلُهُ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ
الْقَطْرَةُ مِنَ الْخَمْرِ وَالدَّمِ تَقَعُ فِي الْإِنَاءِ
مَنْ كَانَ إِذَا تَوَضَّأَ نَضَحَ فَرْجَهُ
مَا ذُكِرَ فِي السِّوَاكِ
فِي أَيِّ سَاعَةٍ يُسْتَحَبُّ السِّوَاكُ
مَنْ كَانَ يَسْتَاكُ ثُمَّ لَا يَتَوَضَّأُ
فِي الْوُضُوءِ مِنْ فَضْلِ السِّوَاكِ
الْمَرْأَةُ يُصِيبُ ثَوْبَهَا مِنْ لَبَنِهَا
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ أُهْرِيقَ الْمَاءَ
فِي مُجَالَسَةِ الْجُنُبِ
فِي الْكَلْبِ يَلَغُ فِي الْآنَاءِ
فِي طِينِ الْمَطَرِ يُصِيبُ الثَّوْبَ
الشَّعْرُ يَكُونُ لِلرَّجُلِ كَيْفَ يَمْسَحُ عَلَيْهِ
فِي الرَّجُلِ يَبُولُ فِي بَيْتِهِ الَّذِي هُوَ فِيهِ
فِي الْوُضُوءِ بِالثَّلْجِ
فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ
مَنْ كَانَ لَا يُوَقِّتُ فِي الْمَسْحِ شَيْئًا
فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ كَيْفَ هُوَ
مَنْ كَانَ لَا يَرَى الْمَسْحَ
فِي الرَّجُلِ يَمْسَحُ عَلَى خُفَّيْهِ ثُمَّ يَخْلَعُهَا
مَنْ كَانَ يَقُولُ لَا يَغْسِلُ قَدَمَيْهِ
فِي الْمَسْحِ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ
مَنْ قَالَ الْجَوْرَبَانِ بِمَنْزِلَةِ الْخُفَّيْنِ
فِي الْمَسْحِ عَلَى النَّعْلَيْنِ بِلَا جَوْرَبَيْنِ
فِي الْمَسْحِ عَلَى الْجَرْمُوقَيْنِ
فِي الْجُنُبِ يَعْرَقُ فِي الثَّوْبِ
فِي السِّرْقَيْنِ يُصِيبُ الْخُفَّ وَالثَّوْبَ
فِي دَمِ الْبَرَاغِيثِ وَالذُّبَابِ
فِي دَمِ السَّمَكِ
فِي دَمِ الصَّيْدِ يُغْسَلُ أَمْ لَا
فِي مُتَيَمِّمٍ مَرَّ بِمَاءٍ فَجَاوَزَهُ
فِي الْقَيْءِ وَالْخَمْرِ يُصِيبُ الثَّوْبَ
فِي الْجُنُبِ وَالْحَائِضِ يَرُشَّانِ الْمَسْجِدَ
مَنْ كَانَ يَغْسِلُ الْبَوْلَ مِنَ الْمَسْجِدِ
فِي الرَّجُلِ يَخُوضُ طِينَ الْمَطَرِ
فِي الْمِيزَابِ يَقْطُرُ عَلَى ثِيَابِ الرَّجُلِ
مَنْ كَانَ يُحِبُّ أَنْ يَليَ طَهُورَهُ بِنَفْسِهِ
فِي الْفِطْرَةِ مَا يُعَدُّ فِيهَا
مَنْ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَتَفَقَّدَ إِحْلِيلَهُ
فِي الرَّجُلِ يَنْسَى الْمَضْمَضَةَ وَالِاسْتِنْشَاقَ
فِي الرَّجُلِ يَرَى فِي ثَوْبِهِ الدَّمَ فَيَغْسِلُهُ
فِي الدَّمِ يُغْسَلُ مِنَ الثَّوْبِ فَيَبْقَى أَثَرُهُ
فِي الرَّجُلِ يُغْشَى عَلَيْهِ فَيُعِيدُ لِذَلِكَ الْوُضُوءَ
مَنْ كَانَ يُحِبُّ أَنْ يَغْتَسِلَ كُلَّ يَوْمٍ
مَنْ كَانَ يَقُولُ إِذَا دَخَلْتَ الْمَاءَ فَادْخُلْهُ بِإِزَارٍ
فِي الرَّجُلِ يَذْبَحُ أَيَتَوَضَّأُ مِنْ ذَلِكَ أَمْ لَا ؟
فِي الرَّجُلِ يُرِيدُ أَنْ يَدْخُلَ الْخَلَاءَ فَيَلْبَسَ خُفَّيْهِ
مَنْ قَالَ لَيْسَ عَلَى الثَّوْبِ جَنَابَةٌ
فِي الرَّجُلِ يَتَوَضَّأُ فَيَجِفُّ بَعْضُ جَسَدِهِ قَبْلَ أَنْ يَفْرَغَ مِنْ وُضُوئِهِ
مَنْ قَالَ لَيْسَ فِي النَّبِيذِ وُضُوءٌ
فِي الْأَقْطَعِ أَيْنَ يُبْلِغُ بِالْوُضُوءِ
فِي الرَّجُلِ لَا يَتَمَسَّكُ بَوْلَهُ
فِي الرَّجُلِ تُرَجِّلُهُ الْحَائِضُ
فِي الْمَرِيضِ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَتَوَضَّأَ
مَنْ يَأْمُرُ بِالِاسْتِنْشَاقِ
فِي الْجُنُبُ كَمْ يَكْفِيهِ لِغُسْلِهِ مِنَ الْمَاءِ
لأعلى