حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : كَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَكْرَهُ الْعَدَدَ وَيَقُولُ : أَيَمُنُّ عَلَى اللَّهِ حَسَنَاتِهِ
حَدَّثَنَا أَزْهَرُ السَّمَّانُ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، عَنْ عُقْبَةَ ، قَالَ : سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ عَنْ الرَّجُلِ يَذْكُرُ اللَّهَ وَيَعْقِدُ ، فَقَالَ : تُحَاسِبُونَ اللَّهَ
حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ وِقَاءٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، قَالَ : رَأَى عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَجُلًا يُسَبِّحُ بِتَسَابِيحَ مَعَهُ ، فَقَالَ عُمَرُ : إِنَّمَا يُجْزِيهِ مِنْ ذَلِكَ أَنْ يَقُولَ : سُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمِلْءَ مَا شَاءَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ ، وَيَقُولَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمِلْءَ مَا شَاءَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ ، وَيَقُولَ : اللَّهُ أَكْبَرُ مِلْءَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمِلْءَ مَا شَاءَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ
حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ حَسَنٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُهَاجِرِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ : أَنَّهُ كَانَ يَنْهَى ابْنَتَهُ أَنْ تُعِينَ النِّسَاءَ عَلَى فَتْلِ خُيُوطِ التَّسَابِيحِ الَّتِي يُسَبَّحُ بِهَا