حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، وَحَفْصُ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ سُفْيَانَ قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ أُولَى الْقُرَّاءِ فَوَجَدْتُهُمْ مُتَقَارِبِينَ ، فَاقْرَءُوهُ كَمَا عَلِمْتُمْ ، وَإِيَّاكُمْ وَالتَّنَطُّعَ وَالِاخْتِلَافَ ، زَادَ أَبُو مُعَاوِيَةَ : إِنَّمَا هُوَ كَقَوْلِ أَحَدِكُمْ هَلُمَّ وَتَعَالَ
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، قَالَ : اقْرَءُوا الْقُرْآنَ صَفَاءً لِلَّهِ ، وَلَا تَنَطَّعُوا فِيهِ
حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ جَابِرٍ ، قَالَ : قَالَ حُذَيْفَةُ : إِنَّ أَقْرَأَ النَّاسِ الْمُنَافِقُ الَّذِي لَا يَدَعُ وَاوًا وَلَا أَلِفًا ، يَلُفُّهُ كَمَا تَلُفُّ الْبَقَرُ أَلْسِنَتَهَا ، لَا يُجَاوِزُ تَرْقُوَتَهُ
حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي الثَّوْرِيُّ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ فُضَيْلٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ : كَانُوا يَكْرَهُونَ أَنْ يُعَلِّمُوا الصَّبِيَّ الْقُرْآنَ حَتَّى يَعْقِلَ