حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنُ مُجَمِّعٍ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي عُبَيْدٍ ، مَوْلَى سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ : أَنَّهُ كَانَ يَنْهَى بَنِيهِ عَنِ اللَّعِبِ بِأَرْبَعَةَ عَشَرَ أَشَدَّ النَّهْيِ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : كَانَ ابْنُ عُمَرَ يَنْهَى عَنِ اللَّعِبِ بِالشُّهَارْدَةِ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْعُمَرِيِّ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ : أَنَّهُ مَرَّ عَلَى قَوْمٍ يَلْعَبُونَ بِأَرْبَعَةَ عَشَرَ ، فَكَسَّرَهَا عَلَى رَأْسِ أَحَدِهِمْ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُجَمِّعٍ ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ أُمَيَّةَ ، عَنْ أُمِّ قُثَمٍ ، قَالَتْ : دَخَلَ عَلَيْنَا عَلِيٌّ وَنَحْنُ نَلْعَبُ بِأَرْبَعَةَ عَشَرَ فَقَالَ : مَا هَذَا ؟ فَقُلْنَا : نَحْنُ صِيَامٌ نَتَلَهَّى بِهِ ، قَالَ : أَفَلَا أَشْتَرِي لَكُمْ بِدِرْهَمٍ جَوْزًا تَلْهُونَ بِهِ وَتَدَعُونَهَا قَالَ : فَاشْتَرَى لَنَا بِدِرْهَمٍ جَوْزًا
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنْ بَسَّامٍ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ، قَالَ : كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ يُلَاعِبُ أَهْلَهُ بِالشُّهَارْدَةِ
حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي الضَّحَّاكُ بْنُ عُثْمَانَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي نَافِعٌ : أَنَّ ابْنَ عُمَرَ دَخَلَ عَلَى جَارِيَتَيْنِ لَهُ تَلْعَبَانِ بِالشُّهَارْدَةِ فَضَرَبَهُمَا حَتَّى تَكَسَّرَتْ
حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ عِيسَى ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي عُبَيْدٍ ، قَالَ : كَانَ سَلَمَةُ بْنُ الْأَكْوَعِ يَنْهَى بَنِيهِ أَنْ يَلْعَبُوا بِأَرْبَعَةَ عَشَرَ ، وَيَقُولُ : إِنَّهُمْ يَكْذِبُونَ فِيهَا وَيَفْجُرُونَ
حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ : أَنَّهُ كَرِهَ اللَّعِبَ بِالشُّهَارْدَةِ