حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ السَّهْمِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ حَبِيبَ بْنَ شَهِيدٍ ، يَذْكُرُ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ : أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، قَالَ : مَا يَسُرُّنِي أَنَّ لِي بِمَا أَعْلَمُ مِنْ مَعَارِيضِ الْقَوْلِ مِثْلَ أَهْلِي وَمَالِي ثُمَّ مِثْلَ أَهْلِي وَمَالِي
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ ، عَنِ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ ، قَالَ : قَالَ عُمَرُ : إِنَّ فِي الْمَعَارِيضِ مَا يَكُفُّ أَوْ يَعِفُّ الرَّجُلَ عَنِ الْكَذِبِ
حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ ، قَالَ : إِنَّ فِي الْمَعَارِيضِ لَمَنْدُوحَةً عَنِ الْكَذِبِ
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، قَالَ : بَلَغَنِي عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّهُ قَالَ : مَا أُحِبُّ لِي بِالْمَعَارِيضِ كَذَا وَكَذَا
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : كَانَ لَهُمْ كَلَامٌ يَتَكَلَّمُونَ بِهِ يَدْرَءُونَ بِهِ عَنْ أَنْفُسِهِمْ مَخَافَةَ الْكَذِبِ
حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ شَهِيدٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ ، قَالَ : قَالَ حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : مَا أُحِبُّ أَنَّ لِي بِنَصِيبِي مِنَ الْمَعَارِيضِ مِثْلَ أَهْلِي وَمَالِي ، وَلَعَلَّكُمْ تَرَوْنَ أَنِّي لَا أُحِبُّ أَنَّ لِي مِثْلَ أَهْلِي وَمَالِي ، وَوَدِدْتُ أَنَّ لِي مِثْلَ أَهْلِي وَمَالِي