حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ : لَا بَأْسَ بِبَيْعِ مَنْ يَزِيدُ ، كَذَلِكَ كَانَتْ تُبَاعُ الْأَخْمَاسُ
حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ وَرْدَانَ ، عَنْ بُرْدٍ ، عَنْ مَكْحُولٍ : أَنَّهُ كَرِهَ بَيْعَ مَنْ يَزِيدُ إِلَّا الشُّرَكَاءَ بَيْنَهُمْ
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُهَاجِرٍ ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ بَعَثَ عَمْرَةَ بْنَ زَيْدٍ الْفِلَسْطِينِيَّ يَبِيعُ السَّبْيَ فِيمَنْ يَزِيدُ ، فَلَمَّا فَرَغَ جَاءَهُ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : كَيْفَ كَانَ الْبَيْعُ الْيَوْمَ ؟ فَقَالَ : إِنَّ الْبَيْعَ كَانَ كَاسِدًا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، لَوْلَا أَنِّي كُنْتُ أَزِيدَ عَلَيْهِمْ فَأُنْفِقُهُ فَقَالَ عُمَرُ : كُنْتُ تَزِيدُهُ عَلَيْهِمْ ، وَلَا تُرِيدُ أَنْ تَشْتَرِيَ ؟ فَقَالَ : نَعَمْ ، قَالَ عُمَرُ : هَذَا نَجْشٌ ، وَالنَّجْشُ لَا يَحِلُّ ، ابْعَثْ يَا عَمْرَةُ مُنَادِيًا يُنَادِي : أَلَا إِنَّ الْبَيْعَ مَرْدُودٌ وَإِنَّ النَّجْشَ لَا يَحِلُّ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ حِزَامِ بْنِ هِشَامٍ الْخُزَاعِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : شَهِدْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ بَاعَ إِبِلًا مِنْ إِبِلِ الصَّدَقَةِ فِيمَنْ يَزِيدُ
حَدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنِ الْأَخْضَرِ بْنِ عَجْلَانَ ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الْحَنَفِيِّ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، عَنْ رَجُلٍ ، مِنَ الْأَنْصَارِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بَاعَ حِلْسًا وَقَدَحًا فِيمَنْ يَزِيدُ
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ مُغِيرَةَ ، عَنْ حَمَّادٍ ، قَالَ : لَا بَأْسَ بِبَيْعِ مَنْ يَزِيدُ إِنْ يَزِدْ فِي السَّوْمِ ، إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَشْتَرِيَ
حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ ، عَنْ أَشْعَثَ ، عَنِ الْحَسَنِ ، وَابْنِ سِيرِينَ : أَنَّهُمَا كَرِهَا بَيْعَ مَنْ يَزِيدُ إِلَّا بَيْعَ الْمَوَارِيثِ وَالْغَنَائِمِ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَمَّنْ سَمِعَ مُجَاهِدًا ، وَعَطَاءً ، قَالَا : لَا بَأْسَ مِنْ بَيْعِ مَنْ يَزِيدُ
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْخِطْمِيِّ ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ : أَنَّهُ بَاعَ الْمَغَانِمَ فِيمَنْ يَزِيدُ