حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَيْسَرَةَ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ شُعَيْبٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو ، كَانَ يُسْلَفُ لَهُ فِي الطَّعَامِ ، فَقَالَ لِلَّذِي كَانَ يُسْلِفُ لَهُ : لَا تَأْخُذْ بَعْضَ مَالِنَا ، وَبَعْضَ طَعَامِنَا ، وَلَكِنْ خُذْ رَأْسَ مَالِنَا كُلَّهُ ، أَوِ الطَّعَامَ وَافِيًا

نَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ يُسْلِمُ السَّلَمَ ، فَيَأْخُذُ بَعْضَ سَلَمِهِ دَرَاهِمَ ، وَبَعْضَ سَلَمِهِ طَعَامًا ، فَقَالَ : لَا تَأْخُذْ إِلَّا رَأْسَ مَالِكَ ، أَوْ طَعَامًا كُلَّهُ نَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ ، عَنْ حَمَّادٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ مِثْلَهُ

نَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، عَنْ أَبِي عُمَرَ ، عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : سَأَلْتُهُ عَنْهُ فَقَالَ : هَذَا فَاسِدٌ ، لَا تَأْخُذْ إِلَّا رَأْسَ مَالِكَ ، أَوْ طَعَامًا كُلَّهُ

نَا جَرِيرٌ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُغَفَّلٍ ، فِي رَجُلٍ أَسْلَمَ مِائَةَ دِرْهَمٍ فِي طَعَامٍ ، فَأَخَذَ نِصْفَ سَلَمِهِ طَعَامًا ، وَعَسُرَ عَلَيْهِ النِّصْفُ فَقَالَ : لَا تَأْخُذْ إِلَّا سَلَمَكَ ، أَوْ رَأْسَ مَالِكَ جَمِيعًا

حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ : فِي الرَّجُلِ يُسْلِمُ فَيَأْخُذُ نِصْفَ سَلَمِهِ ، وَبَعْضَ دِرْهَمٍ ، فَكَرِهَهُ

نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، عَنْ زَمْعَةَ ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ : أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَأْخُذَ بَعْضَ سَلَمِهِ ، وَبَعْضًا طَعَامًا

نَا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ حَرْبٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرٍ ، عَمَّنْ يَذْكُرُ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ ، أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَأْخُذَ بَعْضَ سَلَمِهِ ، وَبَعْضًا حِنْطَةً

نَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ ، يَقُولُ : خُذْ رَأْسَ سَلَمِكَ ، أَوْ رَأْسَ مَالِكَ نَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ ، عَنْ جَرِيرِ بْنِ حَازِمٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ : أَنَّهُ : كَرِهَهُ وَأَنَّ عَطَاءً : لَمْ يَرَ بِهِ بَأْسًا

نَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ ، أَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يَأْخُذَ بَعْضَ سَلَمِهِ ، وَبَعْضًا طَعَامًا نَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ أَبِي السَّوْدَاءِ ، عَنْ شُرَيْحٍ : أَنَّهُ كَرِهَهُ نَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ : أَنَّهُ كَرِهَهُ

نَا ابْنُ مَهْدِيٍّ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ ، عَنْ سَالِمٍ ، وَالْقَاسِمِ : أَنَّهُمَا كَرِهَا أَنْ يَأْخُذَ ، بَعْضَ سَلَمِهِ ، وَبَعْضًا طَعَامًا

نَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ عَلْقَمَةَ ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ : أَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يَأْخُذَ بَعْضَ سَلَمِهِ ، وَبَعْضًا طَعَامًا

نَا وَكِيعٌ ، قَالَ : نَا سُفْيَانُ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، وَسُفْيَانُ ، عَنْ مُطَرِّفٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، وَسُفْيَانُ عَنْ يُونُسَ ، عَنِ الْحَسَنِ ، وَسُفْيَانُ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْمُصْطَلِقِ ، وَسُفْيَانُ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنِ ابْنِ مُغَفَّلٍ ، أَنَّهُمْ كَرِهُوا أَنْ يَأْخُذَ الرَّجُلُ بَعْضَ سَلَمِهِ ، وَبَعْضَ رَأْسِ مَالِهِ