حديث رقم: 9174

عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ قَالَ : سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ عَنِ الْجَعَائِلِ قَالَ : إِذَا أَخَذَهُ الرَّجُلُ بِدِينِهِ يَتَقَوَّى بِهِ فَلَا بَأْسَ

حديث رقم: 9175

عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : كَانَ الْقَاعِدُ يَمْنَحُ الْغَازِي ، فَأَمَّا أَنْ يَبِيعَ الرَّجُلُ غَزْوَهُ فَلَا أَدْرِي مَا هُوَ

حديث رقم: 9176

عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ عَدِيٍّ ، عَنْ شَقِيقِ بْنِ الْعِيزَارِ الْأَسْدِيِّ قَالَ : سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ عَنِ الْجَعَائِلِ فَقَالَ : لَمْ أَكُنْ لِأَرْتَشِي إِلَّا مَا رَشَانِي اللَّهُ ، قَالَ : وَسَأَلْتُ ابْنَ الزُّبَيْرِ فَقَالَ : تَرْكُهَا أَفْضَلُ ، فَإِنْ أَخَذْتَهَا فَأَنْفِقْهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ

حديث رقم: 9177

عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْأَعْجَمِ قَالَ : سَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ عَنِ الْجَعَائِلِ فَخَرَجَ عَلَيْنَا مِنْ كُلِّ أَرْبَعَةٍ وَاحِدٌ ، وَمِنْ كُلِّ ثَلَاثَةٍ وَاحِدٌ قَالَ : إِنْ جَعَلْتَهَا فِي كُرَاعٍ أَوْ سِلَاحٍ فَلَا بَأْسَ ، وَإِنْ جَعَلْتَهُ فِي عَبْدٍ أَوْ أَمَةٍ أَوْ غَنَمٍ فَهُوَ غَيْرُ طَائِلٍ

حديث رقم: 9178

عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : كَانُوا يُعْطُونَ أَحَبُّ إِلَيْهِمْ مِنْ أَنْ يَأْخُذُوا ، هَذَا فِي الْجَعَالَةِ

حديث رقم: 9179

عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : كَانَ مَسْرُوقٌ يَجْعَلُ عَنْ نَفْسِهِ إِذَا خَرَجَ الْبَعْثُ

حديث رقم: 9180

عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ عَطَاءٍ الْجَنَدِيِّ قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَبِيبٍ الْجَنَدِيُّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : يَا أَبَا الْوَلِيدِ يَا عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ إِذَا رَأَيْتَ الصَّدَقَةَ كُتِمَتْ ، وَقَلَّتْ وَاسْتُؤْجِرَ فِي الْغَزْوِ ، وَعُمِّرَ الْخَرَابُ ، وَخُرِّبَ الْعَامِرُ ، وَالرَّجُلُ يَتَمَرَّسُ بَأَمَانَتِهِ كَمَا يَتَمَرَّسُ الْبَعِيرُ بِالشَّجَرِ ، فَإِنَّكَ وَالسَّاعَةَ كَهَاتَيْنِ ، وَأَشَارَ بِإِصْبَعَيْهِ السَّبَّابَةِ وَالَّتِي تَلِيهَا