عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقً ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنْ هَمَدَانَ يُقَالُ لَهَا : تَمْلِكُ أَنَّهَا سَأَلَتْ أُمَّ سَلَمَةَ عَنْ أَكْلِ الْجُبْنِ ، فَقَالَتْ : ضَعِي السِّكِّينَ فِيهِ ثُمَّ قُولِي بِسْمِ اللَّهِ ثُمَّ كُلِي
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، حَسِبْتُ أَنَّهُ ذَكَرَهَ ، عَنْ شَقِيقٍ ، أَنَّهُ : قِيلَ لِعُمَرَ : إِنَّ قَوْمًا يَعْمَلُونَ الْجُبْنَ فَيَضَعُونَ فِيهِ أَنَافِيحَ الْمَيْتَةِ ، فَقَالَ عُمَرُ : سَمُّوا اللَّهَ وَكُلُوا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ إِسْرَائِيلَ ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبِ ، عَنْ رَجُلٍ ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ شِهَابٍ قَالَ : سَأَلْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ عَنِ الْجُبْنِ ؟ فَقَالَ : اذْكُرِ اسْمَ اللَّهِ وَكُلْ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الرَّازِيِّ ، عَنْ رَبِيعِ بْنِ أَنَسٍ ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ قَالَ : سَأَلُوهُ عَنِ الْأَنَافِحِ ؟ فَقَالَ : إِنَّ اللَّبَنَ لَا يَمُوتُ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ نَافِعٍ قَالَ : سُئِلَ ابْنُ عُمَرَ عَنِ الْجُبْنِ الَّذِي يَصْنَعُهُ الْمَجُوسُ ؟ فَقَالَ : مَا وَجَدْتُهُ فِي سُوقِ الْمُسْلِمِينَ اشْتَرَيْتُهُ ، وَلَمْ أَسْأَلْ عَنْهُ ، قَالَ أَيُّوبُ : قَالَ نَافِعٌ : وَلَوْ رَأَى ابْنُ عُمَرَ مِنَ الْمَجُوسِ مَا رَأَيْتُ لَظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيَكْرَهُهُ ، وَكَانَ نَافِعٌ قَدْ أَتَى بَعْضَ أَرْضِ فَارِسٍ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ قَالَ : سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ عَنِ الْجُبْنِ ؟ فَقَالَ : مَا وَجَدْتُ فِي سُوقِ الْمُسْلِمِينَ اشْتَرَيْتُ ، وَلَمْ أَسْأَلْ عَنْهُ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ إِسْرَائِيلَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ قُرَظَةَ بْنِ أَرْطَاةَ ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ شِهَابٍ قَالَ : سَأَلْتُ عُمَرَ عَنِ الْجُبْنِ ؟ فَقَالَ : كُلُوا ، فَإِنَّمَا هُوَ لَبَنٌ أَوْ لَبَأٌ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ إِسْرَائِيلَ قَالَ : أَخْبَرَنِي عِيسَى بْنُ أَبِي عَزَّةَ ، أَنَّهُ سَمِعَ الشَّعْبِيَّ يَقُولُ : سَمِّ عَلَى الْجُبْنِ ، وَالسَّمْنِ وَكُلْ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي مَعْبَدٍ قَالَ : كَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ لَا يَرَى بِالْجُبْنِ الَّذِي تَصْنَعُهُ الْيَهُودُ ، وَالنَّصَارَى بَأْسًا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ هُشَيْمٍ ، عَنْ أَبِي حِبَّانَ قَالَ : سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ عَنِ الْجُبْنِ ؟ فَكَانَ مِنْ جَوَابِهِ أَنْ قَالَ : مَا تَأْتِينَا مِنَ الْعِرَاقِ شَيْءٌ أَعْجَبُ عِنْدَنَا مِنَ الْجُبْنِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، عَنِ ابْنِ أَبِي الْحُسَيْنِ ، عَنْ عَلِيٍّ الْأَزْدِيِّ قَالَ : سُئِلَ ابْنُ عُمَرَ عَنِ الْحَرِيرِ ؟ فَقَالَ : سَمِعْنَا أَنَّهُ مَنْ لَبِسَهُ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَلْبَسْهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَسَأَلْتُهُ عَنِ الْجُبْنِ ؟ فَقَالَ : عَنْ أَيِّ بَالِهِ تَسْأَلُنِي ؟ قَالَ : قُلْتُ : يَجْعَلُونَ فِيهِ - أَوْ إِنَّا نَخَافُ أَنْ يَجْعَلُوا فِيهِ - أَنَافِحَ الْمَيْتَةَ قَالَ : دَعْ مَا يُرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يُرِيبُكَ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ إِسْرَائِيلَ ، عَنْ مَجْزَأَةَ بْنِ زَاهِرٍ ، عَنْ عَطَاءٍ الْبَصْرِيِّ قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ ابْنِ عُمَرَ فَسَأَلَهُ رَجُلٌ عَنِ الطَّلَاءِ - يَعْنِي الرُّبَّ - ، فَقَالَ : كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ يَشْرَبُهُ ، وَيَرْزُقُهُ غِلْمَانَنَا ، قُلْتُ : فَإِنَّهُمْ يَطْبُخُونَ وَهِيَ الْخَمْرُ قَالَ : إِنْ عَلِمْتَ أَنَّهَا خَمْرٌ فَلَا تَشْرَبْهَا ، قُلْتُ : فَالْجُبْنُ قَالَ : يُؤْتَى بِهِ مِنَ الْعِرَاقِ فَنَأْكُلُهُ ، وَنُطْعِمُهُ غِلْمَانَنَا ، قُلْتُ : فَإِنَّهُمْ يَجْعَلُونَ فِيهِ الْمَيْتَةَ قَالَ : فَإِنْ عَلِمْتَ أَنَّ فِيهِ مَيْتَةً فَلَا تَأْكُلْهُ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ مُنْذِرٍ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ : كُلِ الْجُبْنَ عُرْضًا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ رَجُلٍ ، أَنَّهُ : سَأَلَ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ ، عَنِ الْجُبْنِ فَقَالَ : إِنْ عَلِمْتَ أَنَّ فِيهِ مَيْتَةً ، فَلَا تَأْكُلْهُ ، وَإِلَّا فَسَمِّ وَكُلْ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ الرَّبِيعِ ، أَنَّ عَمْرَو بْنَ مَنْصُورٍ الْهَمْدَانِيَّ ، أَخْبَرَهُ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، وَالضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ قَالَ : أَتَى رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بِجُبُنَّةٍ فِي غَزْوَةِ تَبْوكَ فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ هَذَا طَعَامٌ يَصْنَعُهُ أَهْل فَارِسٍ أَخْشَى أَنْ يَكُونَ فِيهِ مَيْتَةً قَالَ : سَمُّوا اللَّهَ عَلَيْهِ ، وَكُلُوا