عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ رَبَاحِ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ مَعْمَرٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَنْ أَكْلِ الْكَلْبِ ؟ فَقَالَ : طُعْمَةٌ جَاهِلِيَّةٌ ، وَقَدْ أَغْنَى اللَّهُ عَنْهَا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ كُلْ مَا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى إِلَّا ثَلَاثَةً : الْمَيْتَةَ ، وَالدَّمَ ، وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : سَأَلْتُ عَطَاءً عَنِ الْكَلْبِ ؟ فَقَالَ : بَلَغَنَا أَنَّهُ يَنْهَى عَنْ أَكْلِهِ
قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ : وَأَخْبَرَنِي حُمَيْدٌ الْأَعْرَجُ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، أَنَّهُ كَانَ يَرَى مَا لَمْ يُحَلَّ ، وَمَا لَمْ يُحَرَّمْ مِمَّا عَفَى اللَّهُ عَنْهُ إِلَّا الْحِمَارَ الْأَهْلِيَّ ، وَالْكَلْبَ .