عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ قَالَ : سَمِعْتُ عَطَاءً يَقُولُ : يُعَقُّ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ ، فَإِنْ أَخْطَأَهُمْ ، فَأَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ يُؤَخِّرُوهُ إِلَى السَّابِعِ الْآخَرِ قَالَ : وَرَأَيْتُ النَّاسَ يَتَحَرَّوْنَ بِالْعَقِّ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ قَالَ : يَأْكُلُ أَهْلُ الْعَقِيقَةِ ، وَيُهْدُونَهَا ، قُلْتُ لَهُ : أَسُنَّةٌ ؟ قَالَ : قَدْ أَمَرَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بِذَلِكَ ، زَعَمُوا ، قُلْتُ : أَتَصَدَّقُ ؟ قَالَ : لَا ، إِنْ شِئْتَ كُلْ وَأَهْدِ ، قِيلَ : أَمَذْبُوحَتَانِ ؟ قَالَ : لَا ، إِلَّا قَائِمَتَانِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : يُبْدَأُ بِالذَّبْحِ قَبْلَ الْحَلْقِ
قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ : وَجَدْتُ كِتَابًا أَيْضًا عَنْ عَطَاءٍ قَالَ : يُبْدَأُ بِالْحَلْقِ قَبْلَ الذَّبْحِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ قَالَ : يُسَمَّى ، ثُمَّ يُعَقُّ يَوْمَ سَابِعِهِ ، ثُمَّ يُحْلَقُ ، وَكَانَ يَقُولُ : يُطْلَى رَأْسُهُ بِالدَّمِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ : يُعَقُّ عَنْهُ ، وَيُسَمِّي يَوْمَ سَابِعِهِ ، فَإِنْ لَمْ يَعُقَّ أَجْزَأَتْ عَنْهُ الْأُضْحِيَةُ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ يَقُولُ : كَانَتْ فَاطِمَةُ ابْنَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لَا يُولَدُ لَهَا وَلَدٌ إِلَّا أَمَرَتْ بِهِ ، فُحُلِقَ ثُمَّ تَصَدَّقَتْ بِوَزْنِ شَعْرِهِ ، وَرِقًا قَالَتْ : وَكَانَ أَبِي يَفْعَلُ ذَلِكَ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ قَالَ : كَانَتْ فَاطِمَةُ إِذَا وَلَدَتْ حَلَقَتْ شَعْرَهُ ، ثُمَّ تَصَدَّقَتْ بِوَزْنِهِ ، وَرِقًا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي حَبِيبُ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ الْحَسَنَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ : لِيُتْرَكِ الْغُلَامُ إِلَى يَوْمِ سَابِعِهِ ، ثُمَّ يُحْلَقْ