عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ : أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُشَكَّلَ الْمُصْحَفُ ، أَوْ يُزَادَ فِيهِ شَيْءٌ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ مُغِيرَةَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ : أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ فِي الْمُصْحَفِ النَقْطَ ، وَالتَّعْشِيرَ ، قَالَ سُفْيَانُ : أَرَاهُ نَقْطَ الْعَرَبِيَّةِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ ، عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ وَثَّابٍ ، عَنْ مَسْرُوقٍ : أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ كَانَ يَكْرَهُ التَّعْشِيرَ فِي الْمُصْحَفِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ : كَانَ يُكْرَهُ أَنْ يُجْعَلَ فِي الْمُصْحَفِ الطِّيبُ ، وَالتَّعْشِيرُ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ ، عَنْ أَبِي الزَّعْرَاءِ قَالَ : قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ : جَرِّدُوا الْقُرْآنَ يَقُولُ : لَا تُلْبِسُوا بِهِ مَا لَيْسَ مِنْهُ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، أَنَّ عَلِيًّا : كَانَ يَكْرَهُ أَنْ تُتَّخَذَ الْمَصَاحِفُ صَغَارًا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ مُغِيرَةَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : كَانَ يُقَالُ : أَعْظِمُوا الْقُرْآنَ يَعْنِي الْمَصَاحِفَ ، وَلَا تَتَّخِذُوهَا صَغَارًا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ ؛ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَا يَدْرِي مَتَى يُخَيَّلُ إِلَيْهِ ؟ قَالَ : فَجَاءَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَرَأَيْتَ رَجُلًا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَنْكُوسًا ؟ قَالَ : ذَلِكَ مَنْكُوسُ الْقَلْبِ قَالَ : وَأَتَى بِمُصْحَفٍ قَدْ زُيِّنَ ، وَذُهِّبَ قَالَ : فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : إِنَّ أَحْسَنَ مَا زُيِّنَ بِهِ الْمُصْحَفُ تِلَاوَتُهُ بِالْحَقِّ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَثِيرٍ ، عَنْ شُعْبَةَ قَالَ : أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَيْفٍ أَبُو رَجَاءٍ قَالَ : سَأَلْتُ الْحَسَنَ عَنِ الْمُصْحَفِ أَيُنْقَطُ بِالْعَرَبِيَّةِ ؟ قَالَ : لَا بَأْسَ بِهِ أَمَا بَلَغَكَ كِتَابُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ؟ كَتَبَ : تَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ ، وَأَحْسِنُوا عِبَارَةَ الرُّؤْيَا ، وَتَعَلَّمُوا الْعَرَبِيَّةَ قَالَ : وَسَأَلْتُ ابْنَ سِيرِينَ ، فَقَالَ : أَخْشَى أَنْ يُزَادَ فِي الْحُرُوفِ ، قَالَ : وَأَخْبَرَنِي مَنْصُورٌ قَالَ : سَأَلْتُ الْحَسَنَ ، وَابْنَ سِيرِينَ عَنْهُ ، فَقَالَا : لَا بَأْسَ بِهِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي حَفْصُ بْنُ مَيْسَرَةَ ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ وَلَدِ حُذَيْفَةَ ، أَنَّ حُذَيْفَةَ قَالَ : لَأَجْتَهِدَنَّ اللَّيْلَةَ فِي الدُّعَاءِ قَالَ : فَأَخَذَتْهُ رِقَّةٌ ، فَلَمْ يَقْدِرْ عَلَى شَيْءٍ قَالَ : فَسَمِعَ قَائِلًا يَقُولُ : قُلِ : اللَّهُمَّ رَبَّنَا ، لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ ، وَبِيَدِكَ الْخَيْرُ كُلُّهُ ، وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ عَلَانِيَتُهُ ، وَسِرُّهُ ، أَهْلٌ أَنْ تُحْمَدَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا أَسْلَفْتُ مِنْ ذُنُوبِي ، وَاعْصِمْنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي ، وَارْزُقْنِي أَعْمَالًا زَاكِيَةً تَرْضَى بِهَا عَنِّي
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ قَالَ : تَزَوَّجَ جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ أَسْمَاءَ بِنْتَ عُمَيْسٍ الْخَثْعَمِيَّةَ ، فَقُتِلَ عَنْهَا ، ثُمَّ تَزَوَّجَهَا أَبُو بَكْرٍ فَتُوُفِّيَ عَنْهَا ، ثُمَّ تَزَوَّجَهَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ بَعْدَ فَاطِمَةَ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيِّبِ ، وَهِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَا : إِذَا أَنْكَحَ الْعَبْدَ سَيِّدُهُ ، فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَهُمَا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ حَمَّادٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي الْوِتْرِ ، ثُمَّ يُرْسِلْهُمَا بَعْدُ