أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : مَنْ أَكَلَ نَاسِيًا ، أَوْ شَرِبَ نَاسِيًا ، فَلَيْسَ عَلَيْهِ بَأْسٌ إِنَّ اللَّهَ أَطْعَمَهُ ، وَسَقَاهُ وَكَانَ قَتَادَةُ يَقُولُهُ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ عَطَاءٍ قَالَ : إِنْ طَعِمَ إِنْسَانٌ نَاسِيًا فَلْيُتِمَّ صَوْمَهُ ، وَلَا يَقْضِهِ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ أَطْعَمَهُ ، وَسَقَاهُ
وَعَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : يُتِمُّ صَوْمَهُ ، وَلَا يَقْضِي ؛ اللَّهُ أَطْعَمَهُ ، وَسَقَاهُ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ : لَوْ وَطِئَ رَجُلٌ امْرَأَتَهُ ، وَهُوَ صَائِمٌ نَاسِيًا فِي رَمَضَانَ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ فِيهِ شَيْءٌ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : سَأَلْتُ عَطَاءً عَنْ رَجُلٍ ، أَصَابَ امْرَأَتَهُ نَاسِيًا فِي رَمَضَانَ قَالَ : لَا يُنْسَى هَذَا كُلُّهُ ، عَلَيْهِ الْقَضَاءُ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ عُذْرًا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ رَجُلٍ ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ : هُوَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ أَكَلَ ، وَشَرِبَ نَاسِيًا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، أَنَّ إِنْسَانًا جَاءَ أَبَا هُرَيْرَةَ ، فَقَالَ : أَصْبَحْتُ صَائِمًا ، فَنَسِيتُ فَطَعِمْتُ ، وَشَرِبْتُ قَالَ : لَا بَأْسَ ، اللَّهُ أَطْعَمَكَ ، وَسَقَاكَ قَالَ : ثُمَّ دَخَلْتُ عَلَى إِنْسَانٍ آخَرَ ، فَنَسِيتُ فَطَعِمْتُ ، وَشَرِبْتُ قَالَ : لَا بَأْسَ ، اللَّهُ أَطْعَمَكَ ، وَسَقَاكَ قَالَ : ثُمَّ دَخَلْتُ عَلَى إِنْسَانٍ آخَرَ فَنَسِيتُ ، وَطَعِمْتُ ، فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : أَنْتَ إِنْسَانٌ لَمْ تُعَاوِدِ الصِّيَامَ