عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ قَالَ : هَمَّ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ، أَنْ يَنْهَى عَنِ الْحِبَرَةِ مِنْ صِبَاغِ الْبَوْلِ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : أَلَيْسَ قَدْ رَأَيْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَدْ لَبِسَهَا ؟ قَالَ : عُمَرُ : بَلَى ، قَالَ الرَّجُلُ : أَلَمْ يَقُلِ اللَّهُ : {{ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ }} فَتَرَكَهَا عُمَرُ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ قَالَ : هَمَّ عُمَرُ ، أَنْ يَنْهَى عَنْ ثِيَابِ حِبَرَةَ لِصَبْغِ الْبَوْلِ ، ثُمَّ قَالَ : كُنَّا نُهِينَا ، عَنِ التَّعَمُّقِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَمْرٍو ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ : قَالَ عُمَرُ : لَوْ نُهِينَا عَنْ هَذَا الْعَصَبِ فَإِنَّهُ يُصْبَغُ بِالْبَوْلِ ، فَقَالَ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ : وَاللَّهِ مَا ذَلِكَ لِكَ قَالَ : مَا ؟ قَالَ : إِنَّا لَبِسْنَاهَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، وَالْقُرْآنُ يَنْزِلُ ، وَكُفِّنَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالَ عُمَرُ : صَدَقْتَ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ قَالَ : رَأَيْتُ الزُّهْرِيَّ يَلْبَسُ مَا صُبِغَ بِالْبَوْلِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ نَافِعٍ : أَنَّ ابْنَ عُمَرَ كَانَ يَصْطَنِعُ الْحُلَلَ لِأَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ تَبْلُغُ الْحُلَّةُ السَّبْعَ مِائَةٍ إِلَى أَلْفِ دِرْهَمٍ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، عَنْ نَافِعٍ ، أَنَّ ابْنَ عُمَرَ ، أَوْ عُمَرَ كَانَ يَنْهَى أَنْ يُصْبَغَ بِالْبَوْلِ . قَالَ : وَكَانَ عُمَرُ : يَسْتَنْسِجُ بِحُلَلٍ لِأَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَبَلَغَتِ الْحُلَّةُ أَلْفَ دِرْهَمٍ أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ : كَانَ يَنْهَى أَنْ يُصْبَغَ بِالْبَوْلِ ، وَكَانَ يَسْتَنْسِجُ لِأَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَبَلَغَتِ الْحُلَّةُ مِنْهَا أَلْفَ دِرْهَمٍ أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ