عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ خَصِيفٍ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ أَنَّهُ تَشَهَّدَ فِي سَجْدَتَيِ السَّهْوِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ أَبِي الْجَحَّافِ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ رَجَاءٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ أَنَّهُ سَهَا فِي صَلَاتِهِ فَسَجَدَ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ قَالَ : فَقُلْنَا لَهُ : هَلْ كَانَ مِنْ تَشَهُّدٍ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، وَسَلَّمَ إِبْرَاهِيمُ فِيهِمَا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ قَالَ : يَتَشَهَّدُ فِي سَجْدَتَيِ السَّهْوِ وَيُسَلِّمُ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَثِيرٍ ، عَنْ شُعْبَةَ بْنِ الْحَجَّاجِ ، عَنِ الْحَكَمِ أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى وَهِمَ فِي صَلَاتِهِ ، فَسَلَّمَ فَسَجَدَ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ ، ثُمَّ سَلَّمَ مَرَّةً أُخْرَى قَالَ : سَأَلْتُ الْحَكَمَ ، وَحَمَّادًا فَقَالَا : يَتَشَهَّدُ فِي سَجْدَتَيِ السَّهْوِ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ عَطَاءٍ قَالَ : لَيْسَ فِي سَجْدَتَيِ السَّهْوِ قِرَاءَةٌ وَلَا رُكُوعٌ وَلَا تَشَهُّدٌ ، قُلْتُ : أَرَأَيْتَ إِذَا سَجَدْتُ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ أَجْعَلُ نَهْضِي قِيَامٌ ؟ قَالَ : بَلِ اجْلِسْ فَهُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ وَأَوْفَى لَهَا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ : لَيْسَ فِيهِمَا تَشَهُّدٌ وَلَا تَسْلِيمٌ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : قُلْتُ لِعَطَاءٍ : مَتَى يَسْجُدُ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ ؟ قَالَ : حِينَ يُسَلِّمُ ، مَا أُحِبُّ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَهُمَا وَبَيْنَ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ شَيْئًا ، قُلْتُ : أُكَبِّرُ حِينَ أَخْفِضُ صُلْبِي لِلسُّجُودِ ، وَحِينَ أَرْفَعُ ؟ قَالَ : نَعَمْ لَيْسَ فِيهَا إِلَّا ذَلِكَ ، إِلَّا أَنْ يَذْكُرَ إِنْسَانٌ رَبَّهُ ، فَأَوْفِ سُجُودَهُمَا ، فَإِذَا رَفَعَ صُلْبَهُ فَلْيَنْصِبْهُ حَتَّى يَرْجِعَ كُلُّ عَظْمٍ إِلَى مَفْصِلِهِ