أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ عَطَاءٍ قَالَ : قُلْتُ لَهُ : هَلْ يَرَى غُلَامُ الْمَرْأَةِ رَأْسَهَا وَقَدَمَهَا ؟ قَالَ : مَا أُحِبُّ ذَلِكَ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ غُلَامًا يَسِيرًا ، فَأَمَّا رَجُلٌ ذُو هَيْبَةٍ فَلَا
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ : لَا تَضَعُ الْمَرْأَةُ خِمَارًا عِنْدَ غُلَامِ زَوْجِهَا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنْ طَاوُسٍ ، وَمُجَاهِدٍ قَالَا : لَا يَنْظُرُ الْمَمْلُوكُ إِلَى شَعْرِ سَيِّدَتِهِ قَالَ : فِي بَعْضِ الْقِرَاءَةِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمُ الَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ كَثِيرٍ ، عَنْ جَدَّتِهِ قَالَتْ ، إِنِّي لَجَالِسَةٌ عِنْدَ أَمَةَ ابْنَةِ عَبْدِ بْنِ عَمْرٍو أُخْتِ ذِي الْيَدَيْنِ ، وَعِنْدَهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ فَلَمْ يَرُعْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ إِلَّا غُلَامٌ لِأَمَةَ يُقَالُ لَهُ : رُكَانَةُ قَدْ دَخَلَ بِغَيْرِ إِذْنٍ فَقَالَ : مَنْ هَذَا ؟ قَالَتْ أَمَةُ : غُلَامٌ لِي ، قَالُ : أَخْرُجْ لَا أُمَّ لَكَ ، فَاسْتَأْذِنْ وَقُلْ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ ، أَدْخُلُ ؟ فَفَعَلَ الْغُلَامُ