عَبْد ُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ عَطَاءٍ فِي رَجُلٍ قَالَ لِامْرَأَتِهِ : اذْهَبِي فَإِنَّكِ لَا تَحِلِّينَ لِي حَتَّى تَنْكِحِي زَوْجًا غَيْرِي قَالَ : قَدْ بَيَّنَ ، حَسْبُهُ قَدْ فَارَقَتْهُ
عَبْد ُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَمَّنْ سَمِعَ إِبْرَاهِيمَ يَقُولُ فِي قَوْلِ الرَّجُلِ : لَسْتِ لِي بِامْرَأَةٍ قَالَ : هِيَ كِذْبَةٌ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ نَوَى طَلَاقًا
عَبْد ُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ : هِيَ كِذْبَةٌ ، مِثْلَ قَوْلِ إِبْرَاهِيمَ فِيهَا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ قَالَ : إِذَا قَالَ : لَسْتِ لِي بِامْرَأَةٍ فَهِيَ وَاحِدَةٌ ، إِنْ أَرَادَ بِذَلِكَ طَلَاقًا ، قَالَ قَتَادَةُ : وَسَأَلْتُ عَنْهَا ابْنَ الْمُسَيِّبِ ، فَقَالَ : مَا سَمِعْتَ فِيهَا ، فَقُلْتُ : بَلَغَنِي أَنَّ يُوسُفَ بْنَ الْحَكَمِ جَعَلَهَا وَاحِدَةً ، فَقَالَ : مَا أَبْعَدَ . قَالَ : فَأَمَّا رَجُلٌ لَوْ قَالَ لِامْرَأَتِهِ : لَسْتِ لِي بِامْرَأَةٍ مَا تُطِيعِينَ لِي أَمْرًا ، وَهُوَ لَا يُرِيدُ الطَّلَاقَ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا
عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَثِيرٍ ، عَنْ شُعْبَةَ قَالَ : سَأَلْتُ الْحَكَمَ وَحَمَّادًا عَنِ الرَّجُلِ يَقُولُ : لَسْتِ لِي بِامْرَأَةٍ ، فَقَالَ الْحَكَمُ : إِنْ نَوَى طَلَاقًا فَهِيَ وَاحِدَةٌ بَائِنَةٌ ، وَقَالَ حَمَّادٌ : إِنْ نَوَى طَلَاقًا فَهِيَ وَاحِدَةٌ ، وَهُوَ أَحَقُّ بِهَا
عَبْد ُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : قُلْتُ لِعَطَاءٍ : رَجُلٌ قَالَ لِامْرَأَتِهِ : لَيْسَ إِلَيَّ مِنْ أَمْرِكِ شَيْءٌ ؟ قَالَ : أُدَيِّنُهُ قَالَ : قُلْتُ : قَدْ أَرْسَلْتُكِ لَسْتِ لِي بِامْرَأَةٍ ، وَهَذَا النَّحْوُ قَالَ : دَيِّنْهُ قَالَ : أَمَّا مَا بَيَّنَ لَكَ فَاحْمِلْهُ عَلَيْهِ ، وَأَمَّا مَا لَيْسَ عَلَيْكَ فَدَيِّنْهُ إِيَّاهُ
عَبْد ُ الرَّزَّاقِ ، عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنِ ابْنِ شُبْرُمَةَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ : لَا نِيَّةَ لَهُ فِيمَا ظَهَرَ إِنَّمَا النِّيَّةُ فِيمَا غَابَ عَنَّا