أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ الْخُطَبِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى الْوَاسِطِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ الْجَرْجَرَائِيُّ ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ ، قَالَ : قَالَ مُطَرِّفٌ : لَأَنْتُمْ أَحَبُّ إِلَيَّ مُجَالَسَةً مِنْ أَهْلِي
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ الْأَهْوَازِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ الدَّقَّاقَ ، بِالْأَهْوَازِ ، قَالَ : سَمِعْتُ يُوسُفَ بْنَ يَعْقُوبَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي قَالَ : سَمِعْتُ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ ، يَقُولُ : أَصْحَابُ الْحَدِيثِ قَدْ آذْرُونِي ، وَإِذَا غَابُوا عَنِّي غَمُّونِي
أَخْبَرَنَا أَبُو حَازِمٍ الْأَعْرَجُ ، بِنَيْسَابُورَ ، أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْعَبْدِيُّ بِجُرْجَانَ ، قَالَ : قَالَ أَبُو خَلِيفَةَ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ حَفْصٍ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، يَقُولُ : كَثُرَ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ عَلَى يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانِ فَتَبَرَّمَ بِهِمْ . فَقُلْتُ : تُحِبُّ أَنْ يُحْبَسُوا عَنْكَ ؟ فَقَالَ : أَمَّا عَنْ قِلًى ، فَلَا
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ ، أَخْبَرَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : سَمِعْتُ حَمَّادَ بْنَ زَيْدٍ ، يَقُولُ : قَالَ لِي أَبُو جَبَلَةَ : يَا أَبَا إِسْمَاعِيلَ أَلَمْ تَرَ إِلَى مَا عَمِلَ بِي أَصْحَابُ الْحَدِيثِ الْيَوْمَ ؟ فَقُلْتُ : وَأَيُّ شَيْءٍ عَمِلُوا بِكَ ؟ قَالَ : قَالُوا لِي : هُوَ ذَا نَجِيءُ إِلَى السَّاعَةِ ، أَنْتَظِرُهُمْ ، مَا جَاءُوا
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ ، قَالَ : قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ النَّضْرِ ، حَدَّثَكُمْ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي سَعْدٍ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُلْوَانَ ، قَالَ : قُلْتُ لِبَشَرِ بْنِ الْحَارِثِ : لِمَ لَا تُحَدِّثُ ؟ قَالَ : أَنَا أَشْتَهِي ، أُحَدِّثُ ، وَإِذَا اشْتَهَيْتُ شَيْئًا تَرَكْتُهُ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ الْخُطَبِيُّ ، حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ ، قَالَ : قَالَ لِي بَعْضُ أَصْحَابِنَا سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ أَكْثَمَ الْقَاضِي ، يَقُولُ : وُلِّيتُ الْقَضَاءَ ، وَقَضَاءَ الْقُضَاةِ ، وَالْوِزَارَةَ ، وَكَذَا وَكَذَا ، مَا سُرِرْتُ بِشَيْءٍ كَسُرُورِي بِقَوْلِ الْمُسْتَمْلِي : مَنْ ذَكَرْتَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْكَ ؟
أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَخْلَدٍ الْقَاضِي ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْحَكِيمِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا حَمْدَانُ بْنُ عَلِيٍّ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ الصَّمَدِ بْنَ النُّعْمَانِ ، يَقُولُ : كُنَّا يَوْمًا عِنْدَ قَيْسٍ يَعْنِي ابْنَ الرَّبِيعِ ، فَلَمَّا رَأَى النَّاسَ عِنْدَهُ ، ضَرَبَ بِيَدِهِ إِلَى لِحْيَتِهِ ، فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ ، بَعْدَ كَسَادٍ طَوِيلٍ
أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ الضَّرِيرُ الْحِيرِيُّ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ السَّرَخْسِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو لَبِيدٍ السَّامِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مَحْمُودٌ يَعْنِي ابْنَ غَيْلَانَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : سَمِعْتُ مَعْمَرًا ، يَقُولُ : مَا مِنْ بِضَاعَةٍ أَشَدُّ عَلَى صَاحِبِهَا إِذَا بَارَتْ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، أَخْبَرَنَا أَبِي أَنَّ عَبْدَ الْعَزِيزِ بْنَ أَحْمَدَ الْغَافِقِيَّ ، حَدَّثَهُمْ بِمِصْرَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْمُغِيرَةِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ كَعْبٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ الْيَمَانِ قَالَ : سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ ، يَقُولُ : لَوْ لَمْ يَأْتُونِي لَأَتَيْتُهُمْ فِي بُيُوتِهِمْ يَعْنِي أَصْحَابَ الْحَدِيثِ
أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَاضِي بِالدِّينَوَرِ ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ السُّنِّيُّ الْحَافِظُ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَمْدَانَ بْنِ سُفْيَانَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ النُّورِ الْخَزَّازُ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ الْبُورَانِيُّ قَالَ : قَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ : أُحَذِّرُكُمْ وَنَفْسِيَ الشَّهْوَةَ الْخَفِيَّةَ ، وَإِنَّهَا لَفِي قَوْلِي لَكُمْ : لَا تَأْتُونِي ، وَلَوْ لَمْ تَأْتُونِي لَأَتَيْتُكُمْ ، وَلَوْ لَمْ أُحَدِّثْكُمْ لَحَدَّثْتُ الْجُدْرَانَ
حَدَّثَنَا أَبُو طَالِبٍ يَحْيَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ الطَّيِّبِ الْعِجْلِيُّ ، بِحُلْوَانَ ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُقْرِئُ ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عُثْمَانَ الرُّعَيْنِيُّ ، بِأَنْطَاكِيَّةَ قَالَ : سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ سَعِيدٍ الْجَوْهَرِيَّ ، يَقُولُ : فِي حَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ الشَّهْوَةُ الْخَفِيَّةُ قَالَ : مِنَ الشَّهْوَةِ الْخَفِيَّةِ أَنْ أَقُولَ لَكُمْ : لَا تَجِيئُونِي ، وَأَنَا أَشْتَهِي أَنْ تَجِيئُونِي