القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات آيات القرآن
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
موسوعة الحديث | السنن الكبرى للنسائي | كِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ | 353 باب
ابحث
جاري التحميل..
يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
السنن الكبرى للنسائي
ذِكْرُ مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا أَصْبَحَ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ ، وَحِينَ يُمْسِي : رَضِيتُ بِاللَّهِ
نَوْعٌ آخَرُ
نَوْعٌ آخَرُ مِنَ الْقَوْلِ ، وَثَوَابُ مَنْ قَالَهُ
نَوْعٌ آخَرُ
مَا لِمَنْ قَالَ : لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ
نَوْعٌ آخَرُ
نَوْعٌ آخَرُ وَهُوَ سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ
نَوْعٌ آخَرُ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ عَشْرَ مَرَّاتٍ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ مِائَةَ مَرَّةٍ
ثَوَابُ مَنْ قَالَهَا مُخْلِصًا بِهَا رُوحُهُ ، مُصَدِّقًا بِهَا قَلْبُهُ لِسَانَهُ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ
مَا يَقُولُ إِذَا سَمِعَ الْمُؤَذِّنَ يَتَشَهَّدُ
مَا يَقُولُ إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ : حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ ، حَيَّ
التَّرْغِيبُ فِي قَوْلِ : لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ
التَّرْغِيبُ فِي الْمَسْأَلَةِ إِذَا قَالَ مِثْلَ مَا يَقُولُ الْمُؤَذِّنُ
التَّرْغِيبُ فِي الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَسْأَلَةِ
كَيْفَ الْمَسْأَلَةُ ، وَثَوَابُ مَنْ سَأَلَ لَهُ ذَلِكَ
كَيْفَ الصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنِ الْبَخِيلُ ؟
التَّشْدِيدُ فِي تَرْكِ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ذِكْرُ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَعَلَى أَزْوَاجِهِ
ثَوَابُ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَضْلُ السَّلَامِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
التَّرْغِيبُ فِي الدُّعَاءِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ
الذِّكْرُ عِنْدَ الْأَذَانِ
مَا يَقُولُ إِذَا دَخَلَ الْخَلَاءَ
مَا يَقُولُ إِذَا خَرَجَ مِنَ الْخَلَاءِ
مَا يَقُولُ إِذَا تَوَضَّأَ
مَا يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنْ وَضُوئِهِ
مَا يَقُولُ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ
نَوْعٌ آخَرُ
مَا يَقُولُ إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ
مَا يَقُولُ إِذَا انْتَهَى إِلَى الصَّفِّ
مَا يَقُولُ إِذَا قَضَى صَلَاتَهُ
ثَوَابُ مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ دُبُرَ كُلِّ صَلَاةٍ
نَوْعٌ آخَرُ فِي دُبُرِ الصَّلَوَاتِ
نَوْعٌ آخَرُ
مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الدُّعَاءِ دُبُرَ الصَّلَوَاتِ الْمَكْتُوبَاتِ
الْحَثُّ عَلَى قَوْلِ : رَبِّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ ، وَشُكْرِكَ
مَنِ اسْتَجَارَ بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، وَسَأَلَ الْجَنَّةَ ثَلَاثَ
ثَوَابُ مَنِ اسْتَجَارَ مِنَ النَّارِ سَبْعَ مَرَّاتٍ بَعْدَ صَلَاةِ الصُّبْحِ قَبْلَ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ فِي دُبُرِ صَلَاةِ الْغَدَاةِ : لَا إِلَهَ إِلَّا
ذِكْرُ حَدِيثِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ فِيهِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ
نَوْعٌ آخَرُ
مَا يَقُولُ عِنْدَ انْصِرَافِهِ مِنَ الصَّلَاةِ
الِاسْتِعَاذَةُ فِي دُبُرِ الصَّلَوَاتِ
نَوْعٌ آخَرُ
الِاسْتِغْفَارُ عِنْدَ الِانْصِرَافِ مِنَ الصَّلَاةِ
التَّسْبِيحُ وَالتَّكْبِيرُ وَالتَّهْلِيلُ وَالتَّحْمِيدُ دُبُرَ الصَّلَوَاتِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ
نَوْعٌ آخَرُ
ذِكْرُ حَدِيثِ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ فِي الْمُعَقِّبَاتِ
نَوْعٌ آخَرُ
الْقُعُودُ فِي الْمَسْجِدِ بَعْدَ الصَّلَاةِ ، وَذِكْرُ حَدِيثِ الْجَاهِلِيَّةِ
تَنَاشُدُ الْأَشْعَارِ فِي الْمَسْجِدِ
النَّهْيُ عَنْ تَنَاشُدِ الْأَشْعَارِ فِي الْمَسْجِدِ
مَا يَقُولُ لِمَنْ يُنْشِدُ ضَالَّةً فِي الْمَسْجِدِ
مَا يَقُولُ لِمَنْ يَبِيعُ أَوْ يَبْتَاعُ فِي الْمَسْجِدِ
مَا يَقُولُ إِذَا خَرَجَ مِنَ الْمَسْجِدِ
مَا يَقُولُ إِذَا دَخَلَ بَيْتَهُ
مَا يَقُولُ لِمَنْ صَنَعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفًا
مَا يَقُولُ لِأَخِيهِ إِذَا قَالَ : إِنِّي لَأُحِبُّكَ
مَا يَقُولُ إِذَا عَرَضَ عَلَيْهِ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
مَا يَقُولُ إِذَا نَادَاهُ
مَا يَقُولُ إِذَا قِيلَ لَهُ : كَيْفَ أَصْبَحْتَ ؟
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى الْغَضَبَ فِي وَجْهِهِ
التَّفْدِيَةُ
ذِكِرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ
إِذَا أَحَبَّ الرَّجُلُ أَخَاهُ ، هَلْ يُعْلِمُهُ ذَلِكَ ؟
مَا يَقُولُ لِأَخِيهِ إِذَا رَآهُ يَضْحَكُ
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى مِنْ أَخِيهِ مَا يُعْجِبُهُ
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى مِنْ نَفْسِهِ وَمَالِهِ مَا يُعْجِبُهُ
مَا يَقُولُ إِذَا عَطَسَ
كَمْ مَرَّةً يُشَمِّتُ ؟
مَا يَقُولُ الْعَاطِسُ إِذَا شُمِّتَ
مَا يَقُولُ الْعَاطِسُ إِذَا شُمِّتَ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى مَنْصُورِ بْنِ
نَوْعٌ آخَرُ
مَا يَقُولُ لِأَهْلِ الْكِتَابِ إِذَا تَعَاطَسُوا
مَا يَقُولُ إِذَا بَلَغَهُ عَنِ الرَّجُلِ الشَّيْءُ
تَرْكُ مُوَاجَهَةِ الْإِنْسَانِ بِمَا يَكْرَهُهُ
كَيْفِ الذَّمُّ ؟
كَيْفَ الْمَدْحُ ؟
مَا يَقُولُ إِذَا اشْتَرَى جَارِيَةً أَوْ دَابَّةً أَوْ غُلَامًا
النَّهْيُ عَنْ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ لِجَارِيَتِهِ : أَمَتِي ، وَلِغُلَامِهِ :
النَّهْيُ عَنْ أَنْ يَقُولَ الْمَمْلُوكُ لِمَالِكِهِ : مَوْلَايَ
النَّهْيُ عَنْ أَنْ يُقَالَ لِلْمُنَافِقِ : سَيِّدُنَا
ذِكْرُ اخْتِلَافِ الْأَخْبَارِ فِي قَوْلِ الْقَائِلِ : سَيِّدَنَا وَسَيِّدِي
مَا يَقُولُ إِذَا خَطَبَ امْرَأَةً ، وَمَا يُقَالُ لَهُ
مَا يُقَالُ لَهُ إِذَا تَزَوَّجَ
مَا يَقُولُ إِذَا أَفَادَ امْرَأَةً
مَا يَقُولُ إِذَا وَاقَعَ أَهْلَهُ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ مَنْصُورٍ وَسُلَيْمَانَ عَنْ
مَا يَقُولُ صَبِيحَةَ بِنَائِهِ ، وَمَا يُقَالُ لَهُ
مَا يَقُولُ إِذَا أَكَلَ
مَا يَقُولُ لِمَنْ يَأْكُلُ
مَا يَقُولُ إِذَا نَسِيَ التَّسْمِيَةَ ثُمَّ ذَكَرَ
مَا يَقُولُ إِذَا شَبِعَ مِنَ الطَّعَامِ
مَا يَقُولُ إِذَا رُفِعَتِ الْمَائِدَةُ
مَا يَقُولُ إِذَا شَرِبَ
مَا يَقُولُ إِذَا شَرِبَ اللَّبَنَ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى عَلِيِّ بْنِ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ أَبِي سَعِيدٍ فِيهِ فِي ذَلِكَ
مَا يَقُولُ إِذَا أَكَلَ عِنْدَهُ قَوْمٌ
مَا يَقُولُ إِذَا أَفْطَرَ عِنْدَ أَهْلِ بَيْتٍ
مَا يَقُولُ إِذَا أَفْطَرَ
مَا يَقُولُ إِذَا دُعِيَ وَكَانَ صَائِمًا
مَا يَقُولُ إِذَا غَسَلَ يَدَيْهِ
مَا يَقُولُ إِذَا دُعِيَ بِأَوَّلِ الثَّمَرِ فَأَخَذَهُ
مَا يَقُولُ لِمَنْ أَهْدَى لَهُ
مَا يَقُولُ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ
مَا تَخْتِمُ بِهِ تِلَاوَةَ الْقُرْآنِ
مَا يَقُولُ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْبًا
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى عَلَى أَخِيهِ ثَوْبًا
مَا يَقُولُ لِلْقَادِمِ إِذَا قَدِمَ عَلَيْهِ
مَا يَقُولُ الْخَارِجُ إِلَى أَصْحَابِهِ
كَيْفَ يَسْتَأْذِنُ
كَيْفَ السَّلَامُ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الْأَوْزَاعِيِّ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
الْكَرَاهِيَةُ فِي أَنْ يَقُولَ : أَنَا
التَّسْلِيمُ عَلَى الصِّبْيَانِ ، وَالدُّعَاءُ لَهَمْ وَمُمَازَحَتُهُمْ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى شُعْبَةَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
ثَوَابُ السَّلَامِ
سَلَامُ الْفَارِسِ
كَيْفَ الرَّدُّ
كَرَاهِيَةُ التَّسْلِيمِ بِالْأَكُفِّ وَالرُّؤوسِ وَالْإشَارَةِ
مَا يَقُولُ إِذَا انْتَهَى إِلَى قَوْمٍ فَجَلَسَ إِلَيْهِمْ
مَا يَقُولُ إِذَا قَامَ
مَا يَقُولُ إِذَا أَقْرَضَ
مَا يَقُولُ إِذَا قِيلَ لَهُ : إِنَّ فُلَانًا يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامُ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى مَعْمَرٍ فِي حَدِيثِ الزُّهْرِيِّ فِي ذَلِكَ
مَا يَقُولُ لِأَهْلِ الْكِتَابِ إِذَا سَلَّمُوا عَلَيْهِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى شُعْبَةَ فِي حَدِيثِ أَنَسٍ فِي ذَلِكَ
مَا يَقُولُ إِذَا غَضِبَ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ
مَنِ الشَّدِيدُ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الزُّهْرِيِّ فِي خَبَرِ أَبِي هُرَيْرَةَ
مَا يَقُولُ إِذَا جَلَسَ فِي مَجْلِسٍ كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ
مَنْ جَلَسَ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ تَعَالَى فِيهِ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي ذِئْبٍ فِيهِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي صَالِحٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
سَرْدُ الْحَدِيثِ
مَا يَفْعَلُ مَنْ بُلِيَ بِذَنْبٍ ، وَمَا يَقُولُ
مَا يَقُولُ إِذَا أَذْنَبَ ذَنْبًا بَعْدَ ذَنْبٍ
إِذَا قِيلَ لِلرَّجُلِ : غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا يَقُولُ ؟
بَابٌ
كَفَّارَةُ مَا يَكُونُ فِي الْمَجْلِسِ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي الْعَالِيَةِ
كَمْ يَتُوبُ فِي الْيَوْمِ
كَمْ يَسْتَغْفِرُ فِي الْيَوْمِ وَيَتُوبُ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الزُّهْرِيِّ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي بُرْدَةَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى شُعْبَةَ فِيهِ
مَا يَقُولُ مَنْ كَانَ ذَرِبَ اللِّسَانِ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي
الْإِكْثَارُ مِنَ الِاسْتِغْفَارِ
ثَوَابُ ذَلِكَ
الِاقْتِصَارُ عَلَى ثَلَاثِ مَرَّاتٍ
كَيْفَ الِاسْتِغْفَارُ
ذِكُرُ سَيِّدِ الِاسْتِغْفَارِ ، وَثَوَابُ مَنِ اسْتَعْمَلَهُ
مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الِاسْتِغْفَارِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
الْوَقْتُ الَّذِي يُسْتَحَبُّ فِيهِ الِاسْتِغْفَارُ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى نَافِعِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ فِيهِ
مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الْكَلَامِ عِنْدَ الْحَاجَةِ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي
مَا يَقُولُ إِذَا هَمَّ بِالْأَمْرِ
مَا يَقُولُ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا
مَا يَقُولُ إِذَا وَضْعَ رِجْلَهُ فِي الرِّكَابِ
مَا يَقُولُ إِذَا رَكِبَ
مَا يَقُولُ لِلشَّاخِصُ
مَا يَقُولُ عِنْدَ الْوَدَاعِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ فِي
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى نَهْشَلٍ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى حَنْظَلَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ
الدُّعَاءُ لِمَنْ لَا يَثْبُتُ عَلَى الْخَيْلِ
الْحَدْوُ فِي السَّفَرِ
مَا يَقُولُ إِذَا كَانَ فِي سَفَرٍ فَأَسْحَرَ
مَا يَقُولُ إِذَا صَعِدَ ثَنِيَّةً
مَا يَقُولُ إِذَا أَشْرَفَ عَلَى وَادٍ
مَا يَقُولُ إِذَا أَوْفَى عَلَى ثَنِيَّةٍ
مَا يَقُولُ إِذَا أَوْفَى عَلَى فَدْفَدٍ مِنَ الْأَرْضِ
مَا يَقُولُ إِذَا انْحَدَرَ مِنْ ثَنِيَّةٍ
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى قَرْيَةً يُرِيدُ دُخُولَهَا
مَا يَقُولُ إِذَا أَقْبَلَ مِنَ السَّفَرِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي إِسْحَاقَ فِي خَبَرِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ فِيهِ
مَا يَقُولُ إِذَا أَشْرَفَ عَلَى مَدِينَةٍ
مَا يَقُولُ إِذَا عَثَرَتْ بِهِ دَابَّتُهُ
التَّطْرِيقُ
مَا يَقُولُ لِمَنْ قَفَلَ مِنْ غَزْوَتِهِ
مَا يَقُولُ إِذَا أَصَابَهُ حَجَرٌ ، فَعَثَرَ فَدَمِيَتْ إِصْبُعُهُ
مَا يَقُولُ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلًا
مَا يَقُولُ إِذَا كَانَ فِي سَفَرٍ فَأَقْبَلَ اللَّيْلُ
مَا يَقُولُ إِذَا أَمْسَى
نَوْعٌ آخَرُ
فَضْلُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ مِائَةَ مَرَّةٍ إِذَا أَصْبَحَ ، وَمِائَةَ مَرَّةٍ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ عَشْرَ مَرَّاتٍ عَلَى إِثْرِ الْمَغْرِبِ
وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ فِيهِ
النَّهْيُ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ : اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي إِنْ شِئْتَ
النَّهْيُ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ
مَا يَقُولُ إِذَا خَافَ شَيْئًا مِنَ الْهَوَامِّ حِينَ يُمْسِي ، وَذِكْرُ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الزُّهْرِيِّ فِيهِ
مَا يَقُولُ إِذَا خَافَ قَوْمًا
الِاسْتِنْصَارُ عِنْدَ اللِّقَاءِ
كَيْفَ الشِّعَارُ
مَا يَقُولُ إِذَا أَصَابَتْهُ جِرَاحَةٌ
مَا يَقُولُ إِذَا غَلَبَهُ أَمْرٌ
مَا يَقُولُ عِنْدَ الْكَرْبِ إِذَا نَزَلَ بِهِ ، وَاخْتِلَافُ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى مِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ فِي حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ
نَوْعٌ آخَرُ
ذِكْرُ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَالِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي الْعَالِيَةِ فِيهِ
ذِكْرُ دَعْوَةِ ذِي النُّونِ
مَا يَقُولُ إِذَا رَاعَهُ شَيْءٌ
ذِكْرُ حَدِيثِ عُثْمَانَ بْنِ حُنَيْفٍ
الْوَسْوَسَةُ وَذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي ذَلِكَ
مَا يُسْتَحَبُّ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يُقْرَأَ كُلَّ لَيْلَةٍ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الرَّبِيعِ بْنِ خَثْيَمٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الشَّعْبِيِّ فِيهِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي إِسْحَاقَ فِيهِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الزُّهْرِيِّ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
الْفَضْلُ فِي قِرَاءَةِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ
ذِكْرُ مَا يُسْتَحَبُّ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَقْرَأَ كُلَّ لَيْلَةٍ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ
الْفَضْلُ فِي قِرَاءَةِ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ
ثَوَابُ مَنْ قَرَأَ مِائَةَ آيَةٍ فِي لَيْلَةٍ
مَنْ قَرَأَ آيَتَيْنِ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ مَنْصُورٍ وَسُلَيْمَانَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
الْكَرَاهِيَةُ فِي أَنْ يَقُولَ الْإِنْسَانُ : نَسِيتُ آيَةَ كَذَا وَكَذَا ،
مَا يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنْ وِتْرِهِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى سُفْيَانَ فِي حَدِيثِ زُبَيْدٍ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى شُعْبَةَ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى قَتَادَةَ
مَا يَقُولُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُخَمِّرَ آنِيَتَهُ ، وَيُغْلِقَ بَابَهُ ،
مَا يَقُولُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ
ذِكْرُ حَدِيثِ الْبَرَاءِ فِيهِ
مَا يَقُولُ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِلْخَبَرِ
كَمْ يَقُولُ ذَلِكَ ؟
وَمَا يَقُولُ مَنْ يَفْزَعُ فِي مَنَامِهِ
نَوْعٌ آخَرُ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ فِي ذَلِكَ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى مَنْصُورٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
نَوْعٌ آخَرُ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ فِي ذَلِكَ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى عُبَيْدِ اللَّهِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى ابْنِ عُمَرَ فِيهِ
نَوْعٌ آخَرُ
قِرَاءَةُ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ عِنْدَ النَّوْمِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ
ثَوَابُ مَنْ أَوَى طَاهِرًا إِلَى فِرَاشِهِ يَذْكُرُ اللَّهَ تَعَالَى حَتَّى تَغْلِبَهُ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ عِنْدَ مَنَامِهِ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ
ثَوَابُ مَنْ يَأْوِي إِلَى فِرَاشِهِ ، فَيَقْرَأُ سُورَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ
التَّسْبِيحُ وَالتَّحْمِيدُ وَالتَّكْبِيرُ عِنْدَ النَّوْمِ
ثَوَابُ ذَلِكَ
مِنْ أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ فَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ تَعَالَى
ذِكْرُ مَا اصْطَفَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِمَلَائِكَتِهِ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ
ثَوَابُ مَنْ قَالَ : اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ، لَا إِلَهَ
مَا يُثَقِّلُ الْمِيزَانَ
أَفْضَلُ الذِّكْرِ ، وَأَفْضَلُ الدُّعَاءِ
ذِكْرُ مَا اصْطَفَى اللَّهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ مِنَ الْكَلَامِ
ثَوَابُ مَنْ سَبَّحَ اللَّهَ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ وَتَحْمِيدَةٍ وَتَكْبِيرَةٍ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ سَمُرَةَ فِي ذَلِكَ
مَا يَقُولُ إِذَا انْتَبَهَ مِنْ مَنَامِهِ
وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى سُفْيَانَ فِي خَبَرِ حُذَيْفَةَ فِيهِ
نَوْعٌ آخَرُ
مَا يَقُولُ إِذَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ
مَا يُسْتَحَبُّ لَهُ مِنَ الدُّعَاءِ
وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ عَائِشَةَ فِي ذَلِكَ
مَا يَقُولُ إِذَا وَافَقَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى سُفْيَانَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
مَسْأَلَةُ الْمُعَافَاةِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ
مَا يَقُولُ إِذَا نَامَ ، وَإِذَا قَامَ
مَا يَقُولُ إِذَا قَامَ عَنْ فِرَاشِهِ ثُمَّ رَجَعَ إِلَيْهِ وَاضْطَجَعَ
مَا يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ وَتَبَوَّأَ مَضْجَعَهُ
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى فِي مَنَامِهِ مَا يُحِبُّ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى فِي مَنَامِهِ مَا يَكْرَهُ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فِيهِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي صَالِحٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
مَا يَفْعَلُ إِذَا رَأَى فِي مَنَامِهِ الشَّيْءَ يُعْجِبُهُ
مَا يَفْعَلُ إِذَا رَأَى فِي مَنَامِهِ مَا يَكْرَهُ ، وَمَا يَقُولُ
الزَّجْرُ عَنْ أَنْ يُخْبِرِ الْإِنْسَانُ بِتَلَعُّبِ الشَّيْطَانِ بِهِ فِي مَنَامِهِ
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى سَحَابًا مُقْبِلًا
مَا يَقُولُ إِذَا كَشَفَهُ اللَّهُ
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى الْمَطَرَ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الْأَوْزَاعِيِّ فِيهِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ فِيهِ
مِنَ الْقَوْلِ عِنْدَ الْمَطَرِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ الزُّهْرِيِّ وَصَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ
مَا يَقُولُ إِذَا سَمِعَ الرَّعْدَ وَالصَّوَاعِقَ
مَا يَقُولُ إِذَا هَاجَتِ الرِّيحُ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الزُّهْرِيِّ فِي
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى سُلَيْمَانَ بْنِ مِهْرَانَ فِي خَبَرِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى شُعْبَةَ بْنِ الْحَجَّاجِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
مَا يَقُولُ إِذَا عَصَفَتِ الرِّيحُ
مَا يَقُولُ إِذَا سَمِعَ نُبَاحَ كَلْبٍ
مَا يَقُولُ إِذَا سَمِعَ نَهِيقَ الْحَمِيرِ
مَا يَقُولُ إِذَا سَمِعَ صِيَاحَ الدِّيَكَةِ
مَا يُجِيرُ مِنَ الدَّجَّالِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِلْخَبَرِ فِي ذَلِكَ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ ثَوْبَانَ فِيمَا يُجِيرُ مِنَ الدَّجَّالِ
ذِكْرُ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ فِيهِ
الْأَمْرُ بِالْأَذَانِ إِذَا تَغَوَّلَتِ الْغِيلَانُ
ذِكْرُ مَا يَكُبُّ الْعِفْرِيتَ وَيُطْفِئُ شُعْلَتَهُ
ذِكْرُ مَا يُجِيرُ مِنَ الْجِنِّ وَالشَّيَاطِينِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ
مَا يَقُولُ إِذَا رَأَى حَيَّةً فِي مَسْكَنِهِ
عَزَاءُ الْجَاهِلِيَّةِ
دَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ
الْإِنْذَارُ
النَّهْيُ أَنْ يُقَالَ : مَا شَاءَ اللَّهُ وَشَاءَ فُلَانٌ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَسَارٍ فِيهِ
مَا يَقُولُ مَنْ حَلَفَ بِاللَّاتِ وَالْعُزَّى
مَا يُؤْمَرُ بِهِ الْمُشْرِكُ أَنْ يَقُولَ
مَا يَقُولُ إِذَا اسْتَرَاثَ الْخَبَرَ
ذِكْرُ مَا يَقُولُ الْإِنْسَانُ عَلَى مَا يُؤْلِمُهُ مِنْ جَسَدِهِ ، وَذِكْرُ
ذِكْرُ مَا كَانَ جِبْرِيلُ يُعَوِّذُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ذِكْرُ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَوِّذُ بِهِ إِسْمَاعِيلَ
ذِكْرُ مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَوِّذُ بِهِ الْحَسَنَ
ذِكْرُ مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ عَلَى نَفْسِهِ
ذِكْرُ مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَوِّذُ بِهِ أَهْلَهُ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى مَنْصُورٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
أَيْنَ يَمْسَحُ مِنَ الْمَرِيضِ ، وَبِمَا يُعَوِّذُ بِهِ
بِأَيِّ الْيَدَيْنِ يَمْسَحُ الْمَرِيضُ
ذِكْرُ رُقْيَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَاخْتِلَافُ أَلْفَاظِ
مَا يَقُولُ عَلَى الْحَرِيقِ
مَا يَقُولُ عَلَى الْمَلْدُوغِ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي بِشْرٍ جَعْفَرِ
مَا يَقُولُ عَلَى الْبَثْرَةِ ، وَمَا يَضَعُ عَلَيْهَا
مَا يُقْرَأُ عَلَى الْمَعْتُوهِ
مَا يُقْرَأُ عَلَى مَنْ أُصِيبَ بِعَيْنٍ
مَا يَقُولُ مَنْ كَانَ بِهِ أُسْرٌ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى طَلْقِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ
مَا يَقُولُ إِذَا دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ
مَوْضِعُ مَجْلِسِ الْإِنْسَانِ مِنَ الْمَرِيضِ عِنْدَ الدُّعَاءِ لَهُ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى شُعْبَةَ بْنِ الْحَجَّاجِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
النَّهْيُ أَنْ يَقُولَ : خَبُثَتْ نَفْسِي
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى الزُّهْرِيِّ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
مَا يَقُولُ عِنْدَ النَّازِلَةِ تَنْزِلُ بِهِ
مَا يَقُولُ عِنْدَ ضُرٍّ يَنْزِلُ بِهِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى شُعْبَةَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ
مَا يَقُولُ الْمَرِيضُ إِذَا قِيلَ لَهُ : كَيْفَ تَجِدُكَ ؟
النَّهْيُ عَنْ لَعَنِ الْحُمَّى
مَا يَقُولُ لِلْخَائِفِ
مَا يَقُولُ إِذَا أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ
مَا يَقُولُ إِذَا مَاتَ لَهُ مَيِّتٌ
مَا يُقْرَأُ عَلَى الْمَيِّتِ ، وَذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ فِي
مَا يَقُولُ فِي الصَّلَاةِ عَلَى الْمَيِّتِ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ شُعْبَةَ وَعَبْدِ الْوَارِثِ بْنِ سَعِيدٍ فِي إِسْنَادِ هَذَا الْحَدِيثِ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فِي الدُّعَاءِ فِي
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ فِي حَدِيثِ أَبِي قَتَادَةَ
نَوْعٌ آخَرُ مِنَ الدُّعَاءِ
مَا يَقُولُ إِذَا وَضَعَ الْمَيِّتَ فِي اللَّحْدِ
الدُّعَاءُ لِمَنْ مَاتَ بِغَيْرِ الْأَرْضِ الَّتِي هَاجَرَ مِنْهَا
خَيْرُ مَا يَخْلُفُ الْمَيِّتَ بَعْدَهُ
مَا يَقُولُ إِذَا أَتَى عَلَى الْمَقَابِرِ ، وَذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ
مَا يَقُولُ عِنْدَ الْمَوْتِ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ أَبِي ذَرٍّ فِي ذَلِكَ
ذِكْرُ الِاخْتِلَافِ عَلَى زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ فِي ذَلِكَ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ أَبِي الدَّرْدَاءِ فِي ذَلِكَ
ذِكْرُ اخْتِلَافِ أَلْفَاظِ النَّاقِلِينَ لِخَبَرِ عُبَادَةَ فِي ذَلِكَ
ثَوَابُ مَنْ مَاتَ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَذِكْرُ
ذِكْرُ حَدِيثِ أَبِي عَمْرَةَ فِيهِ
ذِكْرُ خَبَرِ أَبِي سَعِيدٍ فِي فَضْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
لأعلى