حَدَّثَنَا سَعِيدٌ نا هُشَيْمٌ ، أنا يُونُسُ ، عَنِ الْحَسَنِ ، فِي الرَّجُلِ يُطَلِّقُ امْرَأَتَهُ ثَلَاثًا ثُمَّ يَجْحَدُ قَالَ : تُرَافِعُهُ إِلَى السُّلْطَانِ يَسْتَحْلِفُهُ
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، أنا مُغِيرَةُ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، أَنَّهُ قَالَ مِثْلَ ذَلِكَ قَالَ : فَإِنْ حَلَفَ فَلْتَفْدِي مِنْهُ
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، أنا دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدَ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ أَنَّهُ قَالَ : هُمَا زَانِيَانِ مَا اصْطَحَبَا
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ سَالِمِ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ ، طَلَّقَ امْرَأَتَهُ ثَلَاثًا ، فَكَانَ يَغْشَاهَا فَشَهِدَتْ عَلَيْهِ الشُّهُودُ أَنَّهُ طَلَّقَهَا وَكَانَ يَغْشَاهَا بَعْدَ الطَّلَاقِ ، فَجَحَدَ شَهَادَتَهُمْ ، فَقَالَ الشَّعْبِيُّ : يُدْرَأُ عَنْهُ يَعْنِي الْحَدَّ بِجُحُودِهِ وَيُفَرَّقُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، أنا عَبْدُ الْمَلِكِ ، عَنْ عَطَاءٍ ، أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٌ ، حَلَفَ بِطَلَاقِ امْرَأَتِهِ أَنَّهُ دَفَعَ إِلَيْهَا دِرْهَمًا فَقَالَتْ : لَمْ تَدْفَعْ إِلَيَّ شَيْئًا قَالَ : يُصَدَّقُ وَالْقَوْلُ قَوْلُهُ
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، أنا أَبُو إِسْحَاقَ الْكُوفِيُّ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ ، حَلَفَ لِرَجُلٍ كَانَ يَطْلُبُهُ بِمَالٍ أَنْ لَا تَغِيبَ لَهُ الشَّمْسُ حَتَّى يَدْفَعَ إِلَيْهِ مَالَهُ ، فَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ فَامْرَأَتُهُ طَالِقٌ ثَلَاثًا ، فَغَابَتِ الشَّمْسُ فَزَعَمَ غَرِيمُهُ أَنَّهُ لَمْ يَدْفَعْ إِلَيْهِ شَيْئًا ، فَقَالَتِ امْرَأَتُهُ : قَدْ طَلَّقَنِي قَالَ : يُدَيِّنُ فِي امْرَأَةٍ وَبَيِّنَتُهُ عَلَى غَرِيمِهِ أَنَّهُ قَدْ دَفَعَ إِلَيْهِ حَقَّهُ ، وَإِلَّا فَهُوَ ضَامِنٌ لِمَالِهِ حَتَّى يَدْفَعَهُ إِلَيْهِ قَالَ هُشَيْمٌ : وَهُوَ الْقَوْلُ
حَدَّثَنَا شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ ابْنِ وَبَرَةَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، أَنَّ رَجُلًا كَانَ يَطْلُبُ رَجُلًا بِثَلَاثَ عَشَرَ دِرْهَمًا ، أَوْ عَشَرَةِ دَارِهِمَ أَوْ نَحْوَهَا ، فَقَالَ : إِنَّ لَمْ أَجِئْ بِهَا فَامْرَأَتُهُ طَالِقٌ ثَلَاثًا ، فَجَاءَ بِهَا ، وَفِيهَا دِرْهَمٌ زَيْفٌ ، وَسَتَوقٌ فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ : مُرِ امْرَأَتَكَ أَنْ تَعْتَدَّ