حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيُّ ، ثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : إنَّهَا سَتَكُونُ هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ فَمَنْ جَاءَ إِلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ وَهُم جَمِيعٌ يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَهُمْ فَاقْتُلُوهُ كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ قَالَ : مَنْ خَرَجَ عَلَى أُمَّتِي وَهُم مُجْتَمِعُونَ يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَهُم فَاقْتُلُوه كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ الضَّبِّيُّ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَجَاءٍ ، ثَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : إنَّهُ سَيَكُونُ بَعْدِي هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ ، فَمَنْ رَأَيْتُمُوهُ يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ وَهُمْ جَمِيعٌ فَاقْتُلُوه كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا فُضَيْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَلَطِيُّ ، ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، ثَنَا أَبُو مَرْدَانَبَةَ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : سَتَكُونُ هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ فَمَنْ رَأَيْتُمُوهُ يُفَرِّقُ بَيْنَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ ، فَاقْتُلُوه كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ بْنِ الصَّبَّاحِ الرَّقِّيُّ ، ثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ الدَّالَانِيِّ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ الْأَشْجَعِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ يَقُولُ : يَكُونُ بَعْدِي هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ - فَطَوَّلَ بِهَا صَوْتَهُ - ، فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ وَأمْرُهُمْ جَمِيعٌ فَاقْتُلُوهُ كَائِنًا مَنْ كَانَ ، حَلَفَ مَا اسْتَثْنَى أَحَدًا مِنَ النَّاسِ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، ثَنَا عَارِمُ أَبُو النُّعْمَانِ ، ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُخْتَارِ ، وَلَيْثٌ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : إنَّهَا سَتَكُونُ هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ فَمَنْ رَأَيْتُمُوه يَمْشِي إِلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ يُفَرِّقُ جَمَاعَتَهَا فَاقْتُلُوهُ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الصَّبَّاحِ الْأَصْبَهَانِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ يَزْدَادَ التَّوَّزِيُّ قَالَا : ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ لُوَيْنٌ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُخْتَارِ ، وَلَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ ، وَالْفَضْلِ بْنِ فَضَالَةَ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ ، رَفَعَ الْحَدِيثَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ قَالَ : إنَّهَا سَتَكُونُ هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ ، فَمَنْ رَأَيْتُمُوهُ يَمْشِي إِلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ وَهُمْ جَمِيعٌ لَيُفَرِّقَ بَيْنَهُمْ فَاقْتُلُوهُ كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَوْنٍ ، ثَنَا هَيْثَمٌ ، عَنِ الْعَوَّامِ بْنِ حَوْشَبٍ ، وَمُجَالِدٍ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ ، - رَجُلٍ مِن قَوْمِهِ - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : مَنْ مَشَى إِلَى أُمَّتِي وَهُم جَمِيعٌ يُرِيدٌ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَهُمْ فَاقْتُلُوهُ كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ حَمْدَوَيْهِ الصَّفَّارُ ، ثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ، ثَنَا شُعْبَةُ ، ح وَحَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى ، ثَنَا مُسَدَّدٌ ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ يَقُولُ : سَتَكُونُ هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ ، فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ وَهُم جَمِيعٌ فَاضْرِبُوهُ بِالسَّيْف كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ مُوَفَّقٍ ، ح وَحَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ الْجُرْجَانِيُّ قَالَا : ثَنَا أَبُو يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ الْبَجَلِيِّ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ بْنِ ضُرَيْحٍ الْأَشْجَعِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ يَقُولُ : سَيَكُونُ بَعْدِي هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ ، فَمَنْ رَأَيْتُمُوهُ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ أَو يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ وَأَمْرُهُمْ جَمِيعٌ فَاقْتُلُوهُ كَائِنًا مَنْ كَانَ ، يَدُ اللَّهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ ، وإنَّ الشَّيْطَانَ مَع مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ التُّسْتَرِيُّ ، نَا أَبُو حَفْصٍ عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ ، ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرِ بْنِ بَشِيرٍ الْأَسْلَمِيُّ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : إنَّهَا سَتَكُونُ هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ ، فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ فَاقْتُلُوهُ كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ التُّسْتَرِيُّ ، ثَنَا شُعَيْبُ بْنُ أَيُّوبَ الصَّرِيفِينِيُّ ، ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، عَنْ زَكَرِيَّا بْنِ سِيَاهٍ الثَّقَفِيُّ ، ثَنَا زِيَادُ بْنُ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : إنَّهَا سَتَكُونُ هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ - يُطَوِّلُ بِهَا صَوْتَهُ - فَمَنْ رَأَيْتُمُوهُ يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ أَمْرَ أُمَّتِي ، وَهِي جَمِيعٌ فَاقْتُلُوه كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ ، ثَنَا أَبُو كَامِلٍ الْجَحْدَرِيُّ ، ثَنَا أَبُو مَعْشَرٍ الْبَرَاءُ ، عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَوْسَجَةَ ، عَنْ فُرَاتٍ الْقَزَّازُ ، عَنْ أَبِي عَاصِمٍ ، عَنْ عَرْفَجَةَ بْنِ ضُرَيْحٍ الْأَشْجَعِيِّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : إِذَا كُنْتُمْ عَلَى جَمَاعَةٍ فَجَاءَ مَنْ يُفَرِّقُ جَمَاعَتَكُمْ وَيَشُقُّ عَصَاكُم فَاقْتُلُوه كَائِنًا مَنْ كَانَ
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ ، ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، ثَنَا يُونُسُ بْنُ أَبِي يَعْقُوبَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَرْفَجَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : مَنْ أَتَاكُمْ وأَمْرُكُمْ جَمِيعٌ عَلَى رَجُلٍ وَاحِدٍ يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ جَمَاعَتَكُمْ فَاقْتُلُوهُ
حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ النَّحْوِيُّ الصُّورِيُّ ، ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدِّمَشْقِيُّ ، ثَنَا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ أَبِي مَالِكٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَرْفَجَةَ بْنِ شَرَاحِيلَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ : سَتَكُونُ هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ ، فَمَنْ جَاءَ إِلَى أُمَّتِي وَهُم جَمِيعٌ يُفَرِّقُ أَمْرَ جَمَاعَتِهِمْ فَاقْتُلُوهُ
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا ، وَمُحَمَّدُ بْنُ دَاوُدَ التَّوَّزِيُّ قَالَا : ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْجَوْهَرِيُّ ، ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ مَرْدِانَبَةَ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ يَقُولُ : يَدُ اللَّهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ وَالشَّيْطَانُ مَع مَنْ خَالَفَ الْجَمَاعَةَ يَرْكُضُ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ كَيْسَانَ الْمِصِّيصِيُّ ، ثَنَا خَبَّابُ بْنُ هِلَالٍ ، ح وَحَدَّثَنَا الْمِقْدَامُ بْنُ دَاوُدَ ، ثَنَا أَسَدُ بْنُ مُوسَى ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الكَشِّيُّ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَرْعَرَةَ ، ح وَحَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ، ثَنَا يَعْلَى بْنُ عَبَّادِ بْنِ يَعْلَى ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُؤَدِّبُ ، ثَنَا سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ الْجَوْهَرِيُّ ، ح وَحَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى ، ثَنَا أَبُو نَصْرٍ التَّمَّارُ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُوسٍ بْنِ كَامِلٍ ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ ، قَالُوا : ثَنَا أَبُو الْأَشْهَبِ جَعْفَرُ بْنُ حَبَّانَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ طَرَفَةَ ، عَنْ عَرْفَجَةَ بْنِ أَسْعَدَ ، أَنَّه أُصِيبَ أَنْفُهُ يَوْمَ الْكُلَابِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَاتَّخَذَ أَنْفًا مِن وَرِقٍ فَأَنْتَنَ عَلَيْه ، فَأَمَرَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ أَنْ يَتَّخِذَ أَنْفًا مِن ذَهَبٍ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخٍ ، ثَنَا أَبُو الْأَشْهَبِ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ طَرَفَةُ ، عَنْ جَدِّهِ عَرْفَجَةَ بْنِ أَسْعَدَ أَنَّهُ أُصِيبَ أَنْفُهُ يَوْمَ الْكُلَابِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَاتَّخَذَ أنْفًا مِن وَرِقٍ فَأَنْتَنَ عَلَيْه فَأَمَرَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ أَنْ يَتَّخِذَ أَنْفًا مِن ذَهَبٍ
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، ثَنَا سَلْمُ بْنُ زُرَيْرٍ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ طَرَفَةَ بْنِ عَرْفَجَةَ ، أَنَّ عَرْفَجَةَ ، أُصِيبَ أَنْفُهُ يَوْم الْكُلَابِ فَاتَّخَذَ أنْفًا مِن وَرِقٍ فَأَنْتَنَ عَلَيْه فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ أَنْ يَتَّخِذَ أنْفًا مِن ذَهَبٍ