أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، قَالَ كَانَ إِبْرَاهِيمُ ، يَقُولُ : يَقُومُ عَنْ يَسَارِهِ ، فَحَدَّثْتُهُ عَنْ سُمَيْعٍ الزَّيَّاتِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَقَامَهُ عَنْ يَمِينِهِ ، فَأَخَذَ بِهِ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، عَنْ عَنْبَسَةَ بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ زَيْدٍ الْأَنْصَارِيِّ ، عَنْ عَقَّارِ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، عَنْ أَبِيهِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، قَالَ : نَشَدَ عُمَرُ النَّاسَ أَسَمِعَ مِنَ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَحَدٌ مِنْكُمْ فِي الْجَنِينِ ؟ فَقَامَ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ فَقَالَ : قَضَى فِيهِ عَبْدًا أَوْ أَمَةً . فَنَشَدَ النَّاسَ أَيْضًا . فَقَامَ الْمَقْضِيُّ لَهُ فَقَالَ : قَضَى النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لِي بِهِ عَبْدًا أَوْ أَمَةً ، فَنَشَدَ النَّاسَ أَيْضًا ، فَقَامَ الْمَقْضِيُّ عَلَيْهِ فَقَالَ : قَضَى النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَلَيَّ غُرَّةً عَبْدًا أَوْ أَمَةً فَقُلْتُ : أَتَقْضِي عَلَيَّ فِيهِ فِيمَا لَا أَكَلَ ، وَلَا شَرِبَ ، وَلَا اسْتَهَلَّ ، وَلَا نَطَقَ ، إِنْ تُطِلَّهُ ، فَهُوَ أَحَقُّ مَا يُطَلُّ ، فَهَوَى النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ إِلَيْهِ بِشَيْءٍ مَعَهُ ، فَقَالَ أَشِعْرٌ فَقَالَ عُمَرُ لَوْلَا مَا بَلَغَنِي مِنْ قَضَاءِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لَجَعَلْتُهُ دِيَةً بَيْنَ دِيَتَيْنِ
أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ ، قَالَ كَانَ سَلَّامٌ ، يَذْكُرُ عَنْ أَيُّوبَ ، قَالَ : إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَ خَطَأَ مُعَلِّمِكَ ، فَجَالِسْ غَيْرَهُ
أَخْبَرَنَا عَفَّانُ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ ، قَالَ : تَذَاكَرْنَا بِمَكَّةَ ، الرَّجُلَ يَمُوتُ ، فَقُلْتُ : عِدَّتُهَا مِنْ يَوْمِ يَأْتِيهَا الْخَبَرُ لِقَوْلِ الْحَسَنِ ، وَقَتَادَةَ ، وَأَصْحَابِنَا
قَالَ : فَلَقِيَنِي طَلْقُ بْنُ حَبِيبٍ الْعَنَزِيُّ فَقَالَ : إِنَّكَ عَلَيَّ كَرِيمٌ ، وَإنَّكَ مِنْ أهْلِ بلدٍ الْعَيْنُ إِليْهِمْ سَرِيعَةٌ ، وَإِنِّي لَسْتُ آمَنُ عَلَيْكَ ، قَالَ : وَإِنَّكَ قُلْتَ قَوْلًا ، هَاهُنَا خِلَافَ قَوْلِ أَهْلِ الْبَلَدِ ، وَلَسْتُ آمَنُ ، فَقُلْتُ : وَفِي ذَا اخْتِلَافٌ قَالَ : نَعَمْ عِدَّتُهَا مِنْ يَوْمِ يَمُوتُ
فَلَقِيتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ فَسَأَلْتُهُ فَقَالَ : عِدَّتُهَا مِنْ يَوْمِ تُوُفِّيَ
وسألتُ مُجاهدًا ، فَقَالَ : عِدَّتها مِنْ يوْمِ تُوُفِّيَ
وَسَأَلْتُ عَطَاءَ بْنَ أَبِي رَبَاحٍ ، فَقَالَ : مِنْ يَوْمِ تُوُفِّيَ
وَسَأَلْتُ أَبَا قِلَابَةَ فَقَالَ : مِنْ يَوْمِ تُوُفِّيَ
وسألتُ مُحمَّدَ بْنَ سِيرينَ ، فقالَ : مِنْ يوْمِ تُوُفِّيَ
قَالَ : وحدَّثني نافعٌ أنَّ ابْنَ عُمرَ رضيَ اللَّهُ عنْهما ، قَالَ : مِنْ يوْمِ تُوُفِّيَ
وَسَمِعْتُ عِكْرِمَةَ ، يقولُ : مِنْ يوْمِ تُوُفِّيَ
قَالَ : وقالَ جابرُ بْنُ زيْدٍ ، مِنْ يوْمِ تُوُفِّيَ
قَالَ : وكانَ ابْنُ عبَّاسٍ ، يقولُ : مِنْ يوْمِ تُوُفِّيَ
قَالَ حمَّادٌ ، وسمعْتُ ليْثًا ، يُحَدِّثُ عَنِِ الحَكَمِ ، أنَّ عبْدَ اللَّهِ بْنَ مسْعودٍ ، قَالَ : مِنْ يوْمِ تُوُفِّيَ
قَالَ : وَقَالَ عليٌّ ، : مِنْ يوْمِ يأْتيها الخبرُ
قَالَ عبْدُ اللَّهِ بْنُ عبْدِ الرَّحْمنِ ، أقولُ : مِنْ يوْمِ تُوفِّي