أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ ، حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، حَدَّثَنَا عَاصِمٌ الْأَحْوَلُ ، قَالَ : عَرَضْتُ عَلَى الشَّعْبِيِّ أَحَادِيثَ الْفِقْهِ ، فَأَجَازَهَا لِي
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، قَالَ : قُلْتُ لِعَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، أَسَمِعْتَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لِرَجُلٍ مَرَّ فِي الْمَسْجِدِ ، بِسِهَامٍ أَمْسِكْ بِنِصَالِهَا قَالَ : نَعَمْ
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، قَالَ : قُلْتُ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ ، أَسَمِعْتَ أَبَاكَ ، يُحَدِّثُ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كَانَ يُقَبِّلُهَا وَهُوَ صَائِمٌ ؟ قَالَ : نَعَمْ
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ ، حَدَّثَنَا مِسْكِينُ بْنُ بُكَيْرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، قَالَ : كَتَبَ إِلَيَّ مَنْصُورٌ ، بِحَدِيثٍ فَلَقِيتُهُ . فَقُلْتُ : أُحَدِّثُ بِهِ عَنْكَ ؟ قَالَ : أَوَ لَيْسَ إِذَا كَتَبْتُ إِلَيْكَ فَقَدْ حَدَّثْتُكَ ؟ قَالَ : وَسَأَلْتُ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيَّ فَقَالَ مِثْلَ ذَلِكَ
أَخْبَرَنَا زَكَرِيَّا بْنُ عَدِيٍّ ، أَنبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : عَرَضْتُ عَلَيْهِ كِتَابًا فَقُلْتُ : أَرْوِيهِ عَنْكَ ؟ قَالَ : وَمَنْ حَدَّثَكَ بِهِ غَيْرِي
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ ، حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ عَطَاءٍ ، مَوْلَى الْمُزَنِيِّينَ ، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : عَرْضُ الْكِتَابِ وَالْحَدِيثُ سَوَاءٌ
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ ، حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ عَطَاءٍ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : عَرْضُ الْكِتَابِ وَالْحَدِيثُ سَوَاءٌ
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ ، حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ عَطَاءٍ ، قَالَ كَانَ زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ ، يَرَى عَرْضَ الْكِتَابِ وَالْحَدِيثَ سَوَاءً وَكَانَ ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ يَرَى ذَلِكَ
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ ، حَدَّثَنَا مُطَرِّفٌ ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ، أَنَّهُ كَانَ يَرَى الْعَرْضَ وَالْحَدِيثَ سَوَاءً