حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ هِلَالٍ الْوَزَّانِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى قَالَ : كَانَ قَالُوا : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : نَعَمْ إِذَا لَمْ يُصَلِّ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ صَلَّاهُنَّ بَعْدَ الظُّهْرِ
وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، يَرْفَعُهُ قَالَ : مَنْ عَلَّقَ التَّمَائِمَ ، وَعَقَدَ الرُّقَى فَهُوَ عَلَى شُعْبَةٍ مِنَ الشِّرْكِ
وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى قَالَ : قَالَ رَجُلٌ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَتْرُكُ نَاقَتِي أَوْ بَعِيرِي وَأَتَوَكَّلُ أَوْ أَعْقِلُهُ وَأَتَوَكَّلُ قَالَ : بَلِ اعْقِلْهُ وَتَوَكَّلْ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ عَبَايَةَ بْنِ رِفَاعَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ قَالَ : قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي رَجُلٌ جَبَانٌ لَا أُطِيقُ الْغَزْوَ فَدُلَّنِي عَلَى عَمَلٍ يُجْزِينِي بِالْجِهَادِ ، فَقَالَ : يَا فُلَانُ أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى جِهَادٍ ، وَلَا شَوْكَةَ فِيهِ ، عَلَيْكَ بِالْبَيْتِ ، أَوْ قَالَ : عَلَيْكَ بِالْحَجِّ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ شَيْبَةَ بْنِ نَعَامَةَ ، عَنْ خَالِهِ قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ : نُبِّئْتُ أَنَّ نَجْدَةَ ، عَرَضَ لِغَيْرِنَا ، أَمَّا أنَا لَوْ شَهِدْتُهُ لَقَاتَلْتُهُ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ ، عَنْ عَامِرٍ قَالَ : لَا يُؤَذَّنُ بِالصَّلَاةِ إِلَّا فِي وَقْتِ الصَّلَاةِ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ مُجَالِدٍ ، عَنْ عَامِرٍ قَالَ : سُئِلَ شُرَيْحٌ كَيْفَ تُصَلِّي الْأَمَةُ ؟ قَالَ : كَمَا تَخْرُجُ
وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ عَامِرٍ ، عَنِ الْحَارِثِ قَالَ : كَانَ عَلِيٌّ يُسَوِّي صُفُوفَنَا فِي الصَّلَاةِ ، وَيَقُولُ : اسْتَوُوا وَلَا تَخْتَلِفُوا فَتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ ، تَمَاسَكُوا تَزَاحَمُوا