حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ ثُمَّ ضَحِكَتْ
وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنِ امْرَأَتِهِ فَاطِمَةَ عَنْ أَسْمَاءَ ابْنَةِ أَبِي بَكْرٍ ، يَعْنِي أَنَّ امْرَأَةً أَتَتِ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالَتْ : إِنَّ لِي بِنْتًا عَرِيسًا ، وَإِنِّي زَوَّجْتُهَا ، وَإِنَّهَا مَرِضَتْ فَتَمَرَّطَ شَعْرُهَا أَفَأِصَلُ بِهِ فَقَالَ : لَعَنَ اللَّهُ الْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، وَالْمُبَارَكُ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَرَأَيْتُهُ يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدِ مُتَوَشِّحًا بِهِ
قَالَ : فَطَعِمْتُ مَعَهُ ، فَقَالَ : اذْكُرِ اسْمَ اللَّهِ وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ هِشَامٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا كَانَتْ تُصَلِّي الْمَكْتُوبَةَ فِي السَّفَرِ أَرْبَعًا وَلَا تَرَاهُ وَاجِبًا عَلَى أَحَدٍ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ هِشَامٍ ، أَنَّ أَبَاهُ ، كَانَ يَلْبَسُ الْمِلْحَفَةَ الْحَمْرَاءَ تَقُومُ قِيَامًا ، وَقَدْ أَنْفَقَ عَلَيْهَا دِينَارًا فِي صِبْغِهَا
وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ هِشَامٍ ، أَنَّ أَبَاهُ كَانَ يَدْخُلُ بِسَيْفِهِ الْحَرَمَ
وَبِهِ عَنْ هِشَامٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، أَنَّهُ كَانَ يُوضِعُ مِنْ عَرَفَةَ أَشَدَّ الْإِيضَاعِ