حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ حُصَيْنٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ {{ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا }} قَالَ : الْقُرْآنُ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : ائْتِ الْجُمُعَةَ مِنْ فَرْسَخَيْنِ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ لَا تُصَلِّي الْمَرْأَةُ إِلَّا فِي بَيْتِهَا إِلَّا فِي حَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ إِلَّا امْرَأَةٌ قَدْ يَئِسْتُ مِنَ الْبُعُولَةِ فِي مُنْقَلَيْهَا
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ سَعِيدٍ ، عَنْ عَبَايَةَ بْنِ رِفَاعَةَ قَالَ : تَرَدَّى بَعِيرٌ فِي بِئْرٍ فَطُعِنَ فِي عَجُزُهِ أَوْ شَاكِلَتِهِ فَاشْتَرَى مِنْهُ ابْنُ عُمَرَ عَشِيرًا بِدِرْهَمَيْنِ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : كَانَ قَالُوا : النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَتْ : نَعَمْ ، يَجْنُبُ ، ثُمَّ يَنَامُ ، ثُمَّ يَنْتَبِهُ ، ثُمَّ يَنَامُ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ مُوسَى الْجُهَنِيِّ قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ مُجَاهِدٍ فَأُتِيَ بِإِنَاءٍ يَسَعُ ثَمَانِيَةً أَوْ تِسْعَةً أَوْ عَشْرَةَ أَرْطَالٍ فَقَالَ : حَدَّثَتْنِي عَائِشَةُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كَانَ يَغْتَسِلُ بِمِثْلِ هَذَا أَوْ بِمِثْلِ مِلْءِ هَذَا مِنَ الْجَنَابَةِ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ ، أَنَّهُ كَانَ إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ : قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ كَبَّرَ قَالَ : فَسُئِلَ عَنْ صَلَاتِهِ ، فَقَالَ : كَذَا كَانَتْ صَلَاةُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ قَالَ : لَمَّا وَلَدَتْ فَاطِمَةُ حَسَنًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَلَا أَعُقُّ عَنِ ابْنِي يَوْمَ سَابِعِهِ قَالَ : لَا ، وَلَكِنِ احْلِقِي شَعْرَهُ وَتَصَدَّقِي بِوَزْنِهِ مِنَ الْوَرِقِ عَلَى الْأَوْفَاضِ أَوْ عَلَى الْمَسَاكِينِ قَالَ عَلِيٌّ : قَالَ شَرِيكٌ : يَعْنِي بِالْأَوْفَاضِ : أَهْلَ الصَّفَّةِ ، فَفَعَلْتُ ذَلِكَ ، فَلَمَّا وَلَدَتْ حُسَيْنًا فَعَلَتْ مِثْلَ ذَلِكَ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ، عَنِ ابْنِ سَابِطٍ ، عَنْ عَيَّاشِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : لَا تَزَالُ هَذِهِ الْأُمَّةُ بِخَيْرٍ مَا عَظَّمَتْ هَذِهِ الْحُرْمَةَ ، يَعْنِي حَقَّ تَعْظِيمِهَا ، فَإِذَا ضَيَّعُوهَا هَلَكُوا