حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ ، أنَا شُعْبَةُ ، وَقَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ أَبِي شَبِيبٍ ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : مَنْ حَدَّثَ بِحَدِيثٍ وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا قَيْسٌ ، نَا سِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ : قُلْتُ لِجَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ : أَكُنْتَ تُجَالِسُ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : نَعَمْ ، وَكَانَ أَصْحَابُهُ يَجْلِسُونَ فَيَتَنَاشَدُونَ الشِّعْرَ وَيَذْكُرُونَ أَشْيَاءَ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ فَيَضْحَكُونَ ، وَيَبْتَسِمُ مَعَهُمْ إِذَا ضَحِكُوا يَعْنِي النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا قَيْسٌ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي سُفْيَانَ ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ : قَالَ رَجُلٌ لِلنَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : إِنَّ رَجُلًا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ اللَّيْلَ كُلَّهُ ، فَإِذَا أَصْبَحَ سَرَقَ قَالَ : سَتَنْهَاهُ قِرَاءَتُهُ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا قَيْسٌ ، نَا سِمَاكٌ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ طَوِيلَ الصَّمْتِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : جَاءَ غُلَامٌ مِنَ الْأَنْصَارِ مِنْ بَنِي سَلَمَةَ بِأَرْنَبٍ يَتْلُهَا فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ دَخَلْتُ أُحُدًا فَصِدْتُ هَذِهِ ، لَمْ أَجِدْ سِكِّينَا أَذْبَحُهَا فَذَبَحْتُهَا بِمَرْوَةٍ ، فَقَالَ : كُلْ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : عَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ ، فَإِنَّهَا تَرُمُّ مِنَ الشَّجَرِ هُوَ دَوَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ
حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ ، نَا أَبُو وَكِيعٍ الْجَرَّاحُ بْنُ مَلِيحٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ : أَنَتَدَاوَى ؟ قَالَ : نَعَمْ ، تَدَاوَوْا ، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يُنْزِلْ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ دَوَاءً ، عَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ ، فَإِنَّهَا تَرُمُّ مِنَ الشَّجَرِ حَدَّثَنَا ابْنُ زَنْجَوَيْهِ ، نَا الْفِرْيَابِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، وَقَفَهُ الْفِرْيَابِيُّ ، وَرَفَعَهُ ابْنُ كَثِيرٍ قَالَ : مَا أَنْزَلَ اللَّهُ دَاءً ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
حَدَّثَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، نَا حَجَّاجُ بْنُ نُصَيْرٍ ، نَا شُعْبَةُ ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ الرُّكَيْنِ بْنِ الرَّبِيعِ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : عَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ فَإِنَّهَا شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ : نَا رَجُلٌ ، نَزَلَ عَلَى عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِالْكُوفَةِ فَأَقَامَ عِنْدَهُ أَيَّامًا ، ثُمَّ ذَكَرَ خُصُومَةً لَهُ ، فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ : تَحَوَّلْ عَنْ مَنْزِلِي ، فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ نَهَى أَنْ يَنْزِلَ الْخَصْمُ إِلَّا وَخَصْمُهُ مَعَهُ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ زُبَيْدٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْسَجَةَ ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : زَيِّنُوا الْقُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُمْ
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، نَا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ أَوْسٍ ، وَكَانَ قَدْ صَلَّى إِلَى الْقِبْلَتَيْنِ جَمِيعًا قَالَ : إِنِّي لَفِي مَنْزِلِي إِذَا مُنَادِي يُنَادِي عَلَى الْبَابِ إِنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَدْ حُوِّلَ إِلَى الْقِبْلَةِ فَأَشْهَدَ عَلَى إِمَامَنَا وَالرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ وَالصِّبْيَانَ لَقَدْ صَلَّوْا إِلَى هَاهُنَا يَعْنِي بَيْتَ الْمَقْدِسِ ، وَإِلَى هَاهُنَا يَعْنِي الْكَعْبَةَ
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : نَهَيْتُكُمْ عَنْ ثَلَاثٍ لَا أُبَالِي أَنْ تَأْتُوهُنَّ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ ، فَزُورُوهَا ، فَقَدْ أُذِنَ لِمُحَمَّدٍ فِي زِيَارَةِ قَبْرِ أُمِّهِ ، وَنَهَيْتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الْأَضَاحِيِّ فَوْقَ ثَلَاثٍ ، فَكُلُوا وَادَّخِرُوا وَنَهَيْتُكُمْ عَنْ شُرْبِ النَّبِيذِ فِي الظُّرُوفِ ، فَاشْرَبُوا وَلَا تَشْرَبُوا مُسْكِرًا
حَدَّثَنَا يَحْيَى ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : صَلَّى النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ الْفَجْرَ ، فَأَطْلَعَ رَجُلٌ رَأْسَهُ فِي الْمَسْجِدِ ، فَقَالَ : مَنْ دَعَا إِلَى الْجَمَلِ الْأَحْمَرِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : لَا وَجَدْتَ ، إِنَّمَا بُنِيَتْ هَذِهِ الْمَسَاجِدُ لِمَا بُنِيَتْ لَهُ
وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ صَلَّى يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ خَمْسَ صَلَوَاتٍ بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ
وَبِإِسْنَادِهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : اسْتَغْفِرُوا لِمَاعِزِ بْنِ مَالِكٍ
وَبِإِسْنَادِهِ عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : شَهِدْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ صَلَاةَ الْفَجْرِ ، فَلَمَّا سَلَّمَ قَامَ رَجُلٌ ، فَقَالَ : مَنْ دَعَا لِلْجَمَلِ الْأَحْمَرِ ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : لَا رَدَّ اللَّهُ عَلَيْكَ ضَالَّتَكَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ ، عَنِ الْحَسَنِ الْعُرَنِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : قَدَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ضَعَفَةَ بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ مِنَ الْمُزْدَلِفَةِ بِلَيْلٍ ، فَأَتَاهُمْ فَجَعَلَ يَأْخُذُ بِأَعْضَائِهِمْ فَيَقُولُ : أُبَيْنِيَّ لَا تَرْمُوا الْجَمْرَةَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، وَالْأَعْمَشِ ، عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : لَا تُبَاشِرُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعِتُهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : قَبَّلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ بَعْدَمَا مَاتَ حَتَّى سَالَتْ دُمُوعُ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَلَى وَجْهِ عُثْمَانَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، وَالْأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا ، فَإِنَّ ذَلِكَ يُحْزِنُهُ أَوْ يُسِيءُ بِظَنِّهِ
حَدَّثَنَا ابْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَنِ الْوِصَالِ ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَسْتَ تُوَاصِلُ ؟ قَالَ : بَلَى ، وَلَكِنِّي لَسْتُ كَأَحَدِكُمْ ، إِنِّي أَظَلُّ يُطْعِمُنِي رَبِّي وَيَسْقِينِي
حَدَّثَنَا ابْنُ بَكَّارٍ ، نَا قَيْسٌ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ قَالَ : خَرَجْنَا حُجَّاجًا حَتَّى إِذَا كُنَّا بِبَطْنِ نَخْلَةَ تَرَاءَيْنَا الْهِلَالَ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : هُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ : هُوَ ابْنُ لَيْلَتَيْنِ ، فَأَتَيْنَا ابْنَ عَبَّاسٍ فَسَأَلْنَاهُ عَنِ الْهِلَالِ ، فَأَخْبَرَنَاهُ فَقَالَ : أَيُّ لَيْلَةٍ رَأَيْتُمُوهُ ، فَقُلْنَا : لَيْلَةَ كَذَا وَكَذَا ، فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ مَدَّهُ لِرُؤْيَتِهِ وَهُوَ لِلَيْلَتِهِ
حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ ، نَا أَبُو دَاوُدَ ، قَالَ : قَالَ شُعْبَةُ : أَدْرَكُوا قَيْسًا قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ
حَدَّثَنَا مَحْمُودٌ ، نَا أَبُو دَاوُدَ ، نَا شُعْبَةُ قَالَ : ذَاكَرَنِي قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ بِحَدِيثٍ ، فَجَعَلَ يَقَعُ عَلَيَّ الضَّحِكُ ، كَأَنَّمَا سَمِعَهَا مِنْ أَصْحَابِي
وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ : سَمِعْتُ شُعْبَةَ يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبَا حُصَيْنٍ ، يُثْنِي عَلَى قَيْسٍ خَيْرًا
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَهْلٍ ، حَدَّثَنِي مُثَنَّى بْنُ مُعَاذٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ : قَالَ لِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ : حَيْثُ لَقِيتُ قَيْسَ بْنَ الرَّبِيعِ مَا تُبَالِي ، أَلَا تَلْقَى سُفْيَانَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَهْلٍ ، حَدَّثَنِي مُثَنَّى بْنُ مُعَاذٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ : كُنَّا عِنْدَ شُعْبَةَ ، فَذَكَرَ قَيْسَ بْنَ الرَّبِيعِ ، فَغَمَزَهُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، فَقَالَ شُعْبَةُ يَذْكُرُ قَيْسًا الْأَسَدِيَّ فَثَبَّتَهُ شُعْبَةُ . حَدَّثَنِي عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى ، سُئِلَ عَنْ قَيْسِ بْنِ الرَّبِيعِ فَقَالَ : قَالَ عَفَّانُ : أَتَيْنَاهُ فَكَانَ يُحَدِّثُنَا فَرُبَّمَا أَدْخَلَ حَدِيثَ مُغِيرَةَ فِي حَدِيثِ مَنْصُورٍ قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : مِنْدَلٌ وَحِبَّانُ ابْنَا عَلِيٍّ ، فِيهِمَا ضَعْفٌ ، وَهُمَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ قَيْسِ بْنِ الرَّبِيعِ قَالَ : وَسَمِعْتُ يَحْيَى ، مَرَّةً أُخْرَى سُئِلَ عَنْ قَيْسٍ قَالَ : لَا يُسَاوِي شَيْئًا
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : مَاتَ قَيْسٌ سَنَةَ سِتٍّ وَسِتِّينَ وَمِائَةٍ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَبْدِيُّ قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا نُعَيْمٍ يَقُولُ : مَاتَ قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ ، وَجَعْفَرٌ الْأَحْمَرُ سَنَةَ سَبْعٍ وَسِتِّينَ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ عَبْدِ الْحَمِيدِ يَقُولُ : مَاتَ قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسِتِّينَ فِي رَجَبٍ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَهْلٍ قَالَ : سَمِعْتُ عَفَّانَ يَقُولُ : كَانَ قَيْسٌ يُخَضِّبُ بِالْحُمْرَةِ