حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ ، نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْمَسْعُودِيُّ ، عَنِ الْحَكَمِ ، عَنْ مِقْسَمٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : عَزْمُ الطَّلَاقِ انْقِضَاءُ الْأَشْهُرِ الْأَرْبَعَةِ ، وَالْفَيْءُ : الْجِمَاعُ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنْ وَبَرَةَ ، عَنْ هَمَّامٍ قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : إِنَّ مِنَ السُّنَّةِ الْغُسْلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ قَالَ : كَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَعِزُّ عَلَيْهِ أَنْ يَسْمَعَ مُتَكَلِّمًا بَعْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ ، حَتَّى يُصَلِّيَ الْغَدَاةَ إِلَّا بِذِكْرِ اللَّهِ أَوِ الْقُرْآنِ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنْ عُمَيْرِ بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ عَلِيٍّ ، أَنَّهُ صَلَّى عَلَى ابْنِ الْمُكَفَّفِ فَكَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعًا
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنْ جَوَّابِ التَّيْمِيِّ قَالَ : قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ : يَا مَعْشَرَ الْقُرَّاءِ ، ارْفَعُوا رُءُوسَكُمْ فَقَدْ وَضَحَ الطَّرِيقُ ، اسْتَبْقُوا الْخَيْرَاتِ ، وَلَا تَكُونُوا عِيَالًا عَلَى الْمُسْلِمِينَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ نُمَيْرٍ يَقُولُ : جَوَّابُ التَّيْمِيِّ ضَعِيفُ الْحَدِيثِ ، قَدْ رَآهُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ فَلَمْ يَحْمِلْ عَنْهُ
قَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ : قَالَ أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ : قَدْ رَأَيْتُ جَوَابًا التَّيْمِيَّ ، وَكَانَ يَقُصُّ وَيَذْهَبُ مَذْهَبَ الْإِرْجَاءِ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنِ الْقَاسِمِ قَالَ : قِيلِ لِعَبْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُكْثِرُ ذِكْرَ الصَّلَاةِ فِي الْقُرْآنِ {{ وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ }} {{ الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ }} قَالَ : ذَلِكَ عَلَى مَوَاقِيتِهَا . قَالَ : مَا كُنَّا نَرَى إِلَّا أَنْ يَتْرُكَهَا . قَالَ : لَا ، إِنْ تَرَكَهَا كَفَرَ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنِ الْقَاسِمِ قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : أَرْبَعٌ قَدْ فُرِغَ مِنْهُنَّ : الْخَلْقُ وَالْخُلُقُ وَالرِّزْقُ وَالْأَجَلُ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنِ الْقَاسِمِ قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ ، فَقَالَ : إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَقَدِ اسْتَثْنَى
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنِ الْقَاسِمِ قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : لَا تُقْطَعُ الْيَدُ إِلَّا فِي الدِّينَارِ أَوِ الْعَشَرَةِ دَرَاهِمَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ زَنْجَوَيْهِ ، نَا الْحُمَيْدِيُّ ، عَنْ سُفْيَانَ قَالَ : قَالَ مِسْعَرٌ : لَيْسَ أَحَدٌ أَعْلَمَ بِحَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ مِنَ الْمَسْعُودِيِّ . حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ ، نَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : وَقَعَ رَجُلٌ عِنْدَ شُعْبَةَ فِي الْمَسْعُودِيِّ ، فَقَالَ : اسْكُتْ ، فَإِنَّهُ صَدُوقٌ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أَنا الْمَسْعُودِيَّ ، عَنْ مُحَارِبٍ ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ : التَّمْرُ وَالْبُسْرُ إِذَا خُلِطَا خَمْرٌ
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِئٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ : مَاتَ الْمَسْعُودِيُّ سَنَةَ سِتِّينَ
قَرَأْتُ فِي كِتَابِ عَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ سَمِعْتُ مُعَاذَ بْنَ مُعَاذٍ قَالَ : قُلْتُ لِشُعْبَةَ : تَنْهَى النَّاسَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عُمَارَةَ وَتَأْمُرُنَا بِالْمَسْعُودِيِّ ، وَقَدْ قَدِمَ فِي الْبَيْعَةِ مَرَّتَيْنِ قَالَ : أَنْتَ هَاهُنَا بَعْدُ
قَالَ مُعَاذٌ : وَقَدِمَ عَلَيْنَا الْمَسْعُودِيُّ مَرَّتَيْنِ يُمْلِي عَلَيْنَا إِمْلَاءً ، ثُمَّ لَقِيتُهُ بِبَغْدَادَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ ، وَمَا أُنْكِرُ مِنْهُ قَلِيلًا وَلَا كَثِيرًا ، وَجَعَلَ يُمْلِي عَلَيَّ ، ثُمَّ ذَكَرَ بَعْدَ ذَلِكَ شَيْئًا أَنْكَرَهُ عَلَى الْمَسْعُودِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : الْمَسْعُودِيُّ ثِقَةٌ
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِئٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، تُوُفِّيَ الْمَسْعُودِيُّ سَنَةَ سِتِّينَ