حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شُعْبَةُ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرَاهِيجَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ
حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شُعْبَةُ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرَاهِيجَ قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ ، وَلَمْ يَرْفَعْهُ يَقُولُ : الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ ، فَمَا كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ حَدَّثَنَا صَالِحٌ ، نَا عَلِيٌّ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى وَذَكَرَ دَاوُدَ بْنَ فَرَاهِيجَ ، فَقَالَ : كَانَ شُعْبَةُ يُضَعِّفُهُ
حَدَّثَنَا ابْنُ زَنْجَوَيْهِ ، نَا شَبَابَةُ ، نَا شُعْبَةُ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرَاهِيجَ قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ ، وَأَبَا سَعِيدٍ يَقُولَانِ : مَا كَانَ لَنَا طَعَامٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ إِلَّا الْأَسْوَدَيْنِ : التَّمْرُ وَالْمَاءُ هَكَذَا حَدَّثَ شَبَابَةُ ، بِهَذَا الْحَدِيثِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَأَبِي سَعِيدٍ ، وَقَدْ رَوَاهُ غَيْرُ شَبَابَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَحْدَهُ حَدَّثَنَاهُ خَلَّادُ بْنُ أَسْلَمَ ، نَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ ، أنَا شُعْبَةُ ، نَا دَاوُدُ بْنُ فَرَاهِيجَ ، شَيْخٌ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ : مَا كَانَ لَنَا طَعَامٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ . حَدَّثَنِيهِ عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ ، نَا أَبُو دَاوُدَ ، وَوَهْبٌ ، وَأَبُو الْوَلِيدِ ، كُلُّهُمْ عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرَاهِيجَ قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ بِمِثْلِهِ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ ، نَا أَبِي ، نَا وَكِيعٌ قَالَ : ذَكَرَ شُعْبَةُ دَاوُدَ بْنَ فَرَاهِيجَ فَقَصَبَهُ يَعْنِي تَكَلَّمَ فِيهِ قَالَ : أَبِي ، وَقَالَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ : دَاوُدُ بْنُ فَرَاهِيجَ مَدِينِيُّ