عنوان الفتوى : أمور تحبب العبد إلى الناس

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

أنا فتاة أبلغ من العمر 20 سنة أشعر دائما أنه غير مرغوب في من فبل الناس المحيطة بي باستثناء أسرتي ودائما أنظر إلي الأمور من ناحية تشاؤمية و للعلم فإني خجولة بشكل مربك.

مدة قراءة الإجابة : دقيقتان

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن من أعظم الوسائل التي تجعل العبد محبوبا عند الناس قيامه بالأعمال الصالحة التي يحب الله تعالى من قام بها ويحببه إلى عباده كما يدل له حديث مسلم إذا أحب الله عبدا دعا جبريل فقال إني أحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل ثم ينادي في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ويوضع له القبول في الأرض وعليك بالبعد عن المعاصي فهي توقع التباغض بين الناس وأما الخجل عند الفتيات الصغيرات فقد يكون محمودا إن لم يعق عن عمل مفيد واحرصي على مجالسة الزميلات الملتزمات ومحادثتهن بما يفيد ليتعرفن عليك ويحببنك ويسلينك ولا تحرصي على أن يحبك غير أهلك وغير صديقاتك الملتزمات لئلا يجر حب الأشرار لك إلى السوء وراجعي في المزيد في الموضوع وفي علاج التشاؤم في الفتاوى التالية أرقامها:62980 / 68663 / 11835 / 14326 / 71348 / 66802 / 65741 / 22754 / 30908.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
الخوف من عدم قبول الأعمال وحكم الترويح عن النفس باللعب
تعريف الغيبة وما يجب على من سمعها في المجلس
على المرء مجاهدة المشاعر السلبية والسعي للتخلص منها
دعاء لصرف الأشرار
الإصرار على المعاصي اتّكالًا على عفو الله طريق المخذولين
ثواب من يشتهي المعصية ولا يعمل بها
ركن التوبة الأعظم هو الندم
الخوف من عدم قبول الأعمال وحكم الترويح عن النفس باللعب
تعريف الغيبة وما يجب على من سمعها في المجلس
على المرء مجاهدة المشاعر السلبية والسعي للتخلص منها
دعاء لصرف الأشرار
الإصرار على المعاصي اتّكالًا على عفو الله طريق المخذولين
ثواب من يشتهي المعصية ولا يعمل بها
ركن التوبة الأعظم هو الندم