عنوان الفتوى: شرط جواز سفر الرجل وتركه زوجته في الغربة

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

هل يجوز للرجل ترك زوجته في الغربة، والسفر للزواج من الثانية، أو السفر لأداء العمرة أو الحج؟ مع العلم أنه يوجد أصدقاءُ أوفياء مع زوجاتهم، مقيمون بجواري، ويطمئنونني بقولهم: إذا ذهبت فلا تخش شيئا على أسرتك. ولكنهم ليسوا محارم لزوجتي.
هل أستطيع الذهاب أم لا؟ وما هي شروط ترك الرجل لزوجته، والسفر لأي سبب؟
وفقكم الله.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

فلا حرج على الزوج في السفر وترك زوجته في المدينة التي يسكنها إذا أمن عليها، ولا يشترط أن يكون معها محرم، والمحرم يشترط للمرأة في السفر لا في الإقامة، فالمهم أن تكون في مأمن.

وانظر الفتوى: 186689، والفتوى: 130920.

والله أعلم.

شارك الفتوى

أسئلة متعلقة أخري
هل للمرأة الانتقالُ للعيش في المدينة المُنوَّرة بدون مَحْرَم؟
سفر المرأة مع أجنبيين دون مَحْرَم
حكم سفر الطالبة مع مجموعة من الطالبات لأداء العمرة
سفر المرأة مع محرم لها مراهق
حكم ترك المحرم للمرأة بمفردها في البلد الذي سافرت إليه للسياحة
حكم سفر المرأة بغير محرم لصلة الرحم
هل سفر المرأة للعمرة مع نساء يعتبر كسفرها مع مَحْرَم؟