عنوان الفتوى : حكم المقاصة في الدين

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

أعطاني أخي قرضا 1000 ريال ثم احتاج هو إلى مال فأعطيته أنا 450 دولارا أمريكيا وعند السداد قال لي أخي أخصم ما يعادل 1000 ريال من الدولارات وأعطيك الباقي بالدولارات في حسابك في البنك فما الحكم ؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فلا مانع من خصم ما تطلب على أخيك ويدفع لك الباقي، فهذا من باب المقاصة، وهي جائزة بشروطها وربما تجب، وقد عرفها الفقهاء بأنها: إسقاط ما لك من دين على غريمك في نظير ما له عليك بشروطه، وهي جائزة في ديني العين مطلقاً، ولو كان من عملتين مختلفتين كالدولار وريال.
والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
دفع مبلغ لصاحب المنزل مقابل تأجيره بأجرة زهيدة ثم رد المبلغ
هل يجب الرد لمن دفع المهر لشخص وهو غير متبرع به؟
حكم من اقترض بعملة على أن يردها لا حقا بعملة أخرى
أخذ جزء من الأرباح الناتجة عن تشغيل القرض
أحكام من مات وعليه ديون
رد القلم بقلمين والثوب بثوبين من الربا
الاقتراض من بنك بضمان مبلغ مستحقات مكافأة نهاية الخدمة
دفع مبلغ لصاحب المنزل مقابل تأجيره بأجرة زهيدة ثم رد المبلغ
هل يجب الرد لمن دفع المهر لشخص وهو غير متبرع به؟
حكم من اقترض بعملة على أن يردها لا حقا بعملة أخرى
أخذ جزء من الأرباح الناتجة عن تشغيل القرض
أحكام من مات وعليه ديون
رد القلم بقلمين والثوب بثوبين من الربا
الاقتراض من بنك بضمان مبلغ مستحقات مكافأة نهاية الخدمة