مَن رد عن عِرض أخيه، ردَّ الله عن وجهه النار يوم القيامة

مَن صُنِع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء

ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم أصبعَه في اليم، فلينظر بِم يرجع؟

إذا كنتم ثلاثة، فلا يَتناجى اثنان دون الآخر حتى تختلطوا بالناس، من أجل أن ذلك يُحزِنه

إذا حلفتَ على يمين، فرأيت غيرها خيرا منها، فأت الذي هو خير، وكفر عن يمينك

إذا دعا أحدكم، فليعزم المسألة، ولا يقولن: اللهم إن شئت، فأعطني، فإنه لا مُستكره له

من سن في الإسلام سنة حسنة ، فله أجرها ، وأجر من عمل بها بعده ، من غير أن ينقص من أجورهم شيء ، ومن سن في الإسلام سنة سيئة ، كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده ، من غير أن ينقص من أوزارهم شيء

اللهم إني أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والسلامة من كل إثم، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة، والنجاة بعونك من النار

الحَياءَ مِن الإِيمان

مَن خَبَّب زوجة امريء، أو مملوكه، فليس مِنا

مَن قاتل لتكون كلمة الله هي العليا، فهو في سبيل الله

خيرُكم قرني، ثم الذين يَلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يكون بعدهم قوم يشهدون ولا يُستشهدون، ويخونون ولا يُؤتمنون، وينذرون ولا يُوفون، ويظهر فيهم السِمن

هلك المتنطعون

المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا

التقوى ههنا، التقوى ههنا، ويشير إلى صدره

يذهب الصالحون الأول فالأول، وتبقى حُثالة كحثالة الشعير أو التمر، لا يباليهم الله بالة

دينار أنفقتَه في سبيل الله، ودينار أنفقته في رقبة، ودينار تصدقت به على مسكين، ودينار أنفقته على أهلك، أعظمها أجرًا الذي أنفقتَه على أهلك

لا تزال المسألة بأحدكم حتى يَلقى الله تعالى وليس في وجهه مُزعة لحم

لا حسدَ إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالا، فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها

إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله