Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73


هو أبو محمد الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب، هو الإمام الحادي عشر عند الشيعة الذين يدعون عصمتهم, كان مولده بسامرا بلد العسكر، ومنها أخذ لقبه، وأمه أم ولد.

توفي في سامرا وله تسع وعشرون سنة.

ودفن إلى جانب والده.

والحسن العسكري هو والد محمد المهدي الذي تزعم الرافضة أنه الإمام المنتظر الذي سيخرج من السرداب، ولد سنة ثمان وخمسين، وقيل: سنة ست وخمسين.

عاش بعد أبيه سنتين، ولم يعلم كيف مات.

وهم يدعون بقاءه في السرداب منذ عام 262ه، وأنه صاحب الزمان، وأنه حي يعلم علم الأولين والآخرين، ويعترفون أن أحدا لم يره أبدا، فنسأل الله أن يثبت علينا عقولنا وإيماننا!!  


ولى المعتمد أبا الساج الأهواز بعد مسير عبد الرحمن بن مفلح عنها إلى فارس، وأمره بمحاربة الزنج، فسير صهره عبد الرحمن لمحاربة الزنج، فلقيه علي بن أبان المهلبي بناحية دولاب، فقتل عبد الرحمن، وانحاز أبو الساج إلى ناحية عسكر مكرم، ودخل الزنج الأهواز، فقتلوا أهلها وسبوا وأحرقوا، ثم انصرف أبو الساج عما كان إليه من الأهواز، وحرب الزنج، فوليها إبراهيم بن سيما فلم يزل بها حتى انصرف عنها مع موسى بن بغا.


أمر الخليفة المعتمد الموفق أن يسير إلى حرب الزنج؛ فولى الموفق الأهواز والبصرة وكور دجلة مسرورا البلخي، وسيره في مقدمته، وعزم على المسير بعده، فحدث من أمر يعقوب الصفار ما منعه عن المسير.


لما مات محمد بن أحمد بن الأغلب أبو الغرانيق، سار أهل القيروان إلى إبراهيم- الذي عينه أخوه أبو الغرانيق وصيا على ولده عقال حتى يكبر- وسألوه أن يتولى أمرهم؛ لحسن سيرته وعدله، فلم يفعل، ثم أجاب، وانتقل إلى قصر الإمارة، وباشر الأمور، وقام بها قياما مرضيا، وكان عادلا حازما في أموره، أمن البلاد، وقتل أهل البغي والفساد


كان جد السامانيين أسد بن سامان من أهل خراسان، وينتسبون إلى الفرس تارة وإلى سامة بن لؤي بن غالب أحيانا, وكان لأسد بن سامان أربعة بنين: نوح وأحمد ويحيى وإلياس، وكان في خراسان حين استولى عليها المأمون، فأكرمهم المأمون أربعتهم وقدمهم واستعملهم، فتولى أحمد بن أسد فرغانة في سنة أربع ومائتين، ويحيى بن أسد الشاش مع أسروشنه، وإلياس بن أسد هراة، ونوح بن أسد سمرقند، ولما تولى طاهر بن الحسين خراسان أقرهم على الأعمال، ثم مات نوح ثم مات إلياس بهراة, وكان لأحمد بن أسد سبعة بنين: نصر ويعقوب ويحيى وأسد وإسماعيل وإسحاق وحميد، ثم مات أحمد بن أسد، واستخلف ابنه نصرا على أعماله بسمرقند وما وراءها، فبقي عاملا عليها إلى آخر أيام الطاهرية, وفي هذه السنة ولى الخليفة المعتمد نصر بن أحمد بلاد ما وراء النهر، فجعل سمرقند قاعدة ملكه، وكان إسماعيل بن أحمد يخدم أخاه نصرا، فولاه بخارى.

 


عصي أهل برقة على أحمد بن طولون، وأخرجوا أميرهم محمد بن الفرج الفرغاني، فبعث ابن طولون جيشا عليه غلامه لؤلؤ، وأمره بالرفق بهم، واستعمال اللين، فإن انقادوا وإلا فالسيف، فسار العسكر حتى نزلوا على برقة، وحصروا أهلها وفعلوا ما أمرهم من اللين، فطمع أهل برقة، وخرجوا يوما على بعض العسكر، وهم نازلون على باب البلد، فأوقعوا بهم وقتلوا منهم.

فأرسل لؤلؤ إلى صاحبه أحمد يعرفه الخبر، فأمره بالجد في قتالهم، فنصب عليهم المجانيق، وجد في قتالهم، وطلبوا الأمان فأمنهم، ففتحوا له الباب، فدخل البلد وقبض على جماعة من رؤسائهم، وضربهم بالسياط، وقطع أيدي بعضهم، وأخذ معه جماعة منهم وعاد إلى مصر، واستعمل على برقة عاملا، وطيف بالأسرى في البلد.


تم توقيع المعاهدة الخاصة بتأسيس الاتحاد الدولي للبريد، وذلك بعد اجتماع عقدته 22 دولة في مدينة بيرن السويسرية، من بينها 20 دولة أوروبية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة ومصر، وكان يسمى آنذاك "الاتحاد العام للبريد".