Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73
نجح إبراهيم باشا بن محمد علي باشا في فتح عكا بعد حصار دام ستة أشهر، وكان لسقوطها دوي هائل على الدول الأوروبية، ولفتت الأنظار إلى عبقرية إبراهيم باشا وأركان حربه سليمان باشا الفرنساوي.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن نابليون بونابرت القائد الفرنسي كان قد عجز عن اقتحامها قبل ذلك أثناء حملته على مصر والعالم الإسلامي.
كتب الإمام تركي بن عبد الله إلى عمر بن محمد بن عفيصان أمير الأحساء يتجهز برجال معه إلى عمان؛ ليصير أميرا للجميع، فسار إلى عمان وفتح بلدانا وأخذ عربانا.
وقع برد شديد في نجد أضر بالنخل وقطرت العسبان دبسا من شدة البرد، فلما جاء الصيف بان الخلل في النخيل ويبس أكثر عسبانها، وأما الزرع والقت والنبات فضرره قليل، ثم حصل في السنة التالية برد أعظم من الأول حتى تجمد الماء في السواقي والزروع وبين الميزاب والأرض، وأضر بالنخل، وفي هاتين السنتين ما اختل حمل النخل، بل كان على معتاده، فلما كانت سنة الخمسين لم يحمل النخل إلا بنصف حمله.
هو فيصل بن وطبان بن محمد الدويش الملقب بالأكوخ، شيخ قبيلة مطير.
تولى المشيخة من عام 1205هـ.
انضم مع القوات العثمانية بقيادة إبراهيم باشا في الاستيلاء على مدن القصيم والعارض وحصار الدرعية، وكان سبب انضمامه قتل 12 رجلا من شيوخ مطير وأقربائه من قبل عبد الله بن سعود، وكان له مراسلات عديدة مع إبراهيم باشا
قال ابن بشر: "في ليلة الثلاثاء 19 جمادى الآخرة بعدما مضى نصف الليل تطايرت النجوم في السماء كأنها الجراد، وكأنها شعل النار وقدح الزند من جميع جهات السماء كلها شرقا وغربا، وشمالا وجنوبا، وصار فيها شهب عظيمة تنقض وتضيء بالأرض، ويبقى موضع الشهاب ساعة لا يزول، وانزعج الناس لذلك، واستمر إلى بعد اسفرار الصبح حتى ستره النهار، وأخبرني من أثق به أنه رأى شهبا تنقض بعدما طلعت الشمس يراها كأنها الدخان".
بويع القائد الجزائري عبد القادر بإمارة الجهاد في بلاده، والتف حوله كل المجاهدين، وقد دخل بعد ذلك مدينة تلمسان.