إن لكل أمة فتنة، وفتنةُ أمتي المال

إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في جُحرها وحتى الحوت لَيصلون على معلمي الناس الخير

لا تزول قدما عبد حتى يُسأل عن عمره فيم أفناه، وعن علمه فيم فعل فيه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه

رأس الأمر الإسلام، وعمودُه الصلاة وذروةُ سَنامه الجهاد

اتق الله حيثما كنت

واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك

رفعت الأقلام وجفت الصحف

الصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ المَاءُ النَّارَ

ما نَقَصَ مال عبد من صدقة، ولا ظُلِم عبد مظلمة صبر عليها إلا زاده الله عزا، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر

إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله

مَن صُنِع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء

يا ابن آدم: إنك إن تبذل الفضل خير لك، وأن تُمسكه شر لك، ولا تُلام على كَفاف، وابدأ بمَن تعول

ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه، بِحَسب ابن آدم أكلات يُقِمن صلبه، فإن كان لا محالة، فثلثٌ لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنَفَسه

أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخيركم خيركم لنسائهم

اتقوا الله وصلوا خمسكم وصوموا شهركم وأدوا زكاة أموالكم وأطيعوا أمراءكم تدخلوا جنة ربكم

احفظ الله تجده تجاهك

اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن

إنَّ الذي ليس في جَوفهِ شيءٌ مِن القرآن كالبيت الخَرِب

إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخَرِب

الدعاء هو العبادة