Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

خبث الطوية يهبط بالطاعات المحضة فيقلبها معاصى شائنة فلا ينال المرء منها بعد التعب فى أدائها إلا الفشل والخسار

أكل الطيبات من غير سرف والاستجمام من غير إفراط واستعمال النعمة من غير ترف فيه معنى الشكر ويؤدي إلى النشاط لعمل الخير

الحجة القاطعة لا ينبغي أن يكون معها غيرها مما يختلف عليها أو يعارضها، وليس للحجج إلا أن تظاهرها وتترادف على معناها

ليس الدين إلا يقظة النفس تحقق فضائلها

إن القرآن يُحدث الإنسان عن العالم، كما تحدث أي امريء غني عن أملاكه الواسعة وقدراته المتاحة

من عامل الناس فلم يظلمهم وحدثهم فلم يكذبهم ووعدهم فلم يخلفهم فهو ممن وجبت أخوته

مَنْ برَّ والديه فقد حكم لهما بالإحسان في ولادتهما له، ومن عقَّهما فقد حكم عليهما

‏قال *يحيى بن هبيرة* رحمه الله:

‏ "من مكائد الشيطان:
*تنفيره عباد الله من تدبر القرآن* لعلمه أن الهدى واقع عند ⁧‫التدبر‬⁩، فيقول:
هذه مخاطرة، حتى يقول الإنسان؛
أنا لا أتكلم في ⁧‫القرآن‬⁩ تورعاً!!"
ذيل طبقات الحنابلة ٢٧٣/١]

‏

موطنان افرح فيهما ولا حرج: معروف هديت إليه، وخير دللت عليه

إنه بهذا القرآن أصبح محمد مبلغًا عن الله، ومبينًا عن مراده