إن كثيراً من الناس يتناول أنعم الله وكأنه يسترد حقاً مسلوباً منه، أو ملكاً خاصاً به، ومن ثم فهو لا يرى لأحد فضلا عليه وبهذا التفكير الكنود لا يثمرصنيع ولا يجىء شكر