لمِصرَ أم لرُبُوعِ الشَّأمِ تَنْتَسِبُهُنا العُلا وهُناكَ المجدُ والحَسَبُرُكْنانِ للشَّرْقِ لا زالَتْ رُبُوعُهُماقَلْبُ الهِلالِ عليها خافِقٌ يَجِبُ