Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن الجوعان غير الشهوان؛ والمؤمن يأكل في معًى واحد ولم يخلق الله قمحًا للملوك وقمحًا غيره للفقراء
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم: 459] :
"لهذا كانت طريقة الأنبياء عليهم السلام، أنهم يأمرون الخلق بما فيه صلاحهم، وينهونهم عما فيه فسادهم، ولا يشغلونهم بالكلام في أسباب الكائنات كما تفعل المتفلسفة، فإن ذلك كثير التعب، قليل الفائدة، أو موجب للضرر
ومثال النبي صلى الله عليه وسلم مثال طبيب دخل على مريض، فرأى مرضه فعلمه، فقال له: اشرب كذا، واجتنب كذا ففعل ذلك، فحصل غرضه من الشفاء
والمتفلسف قد يطول معه الكلام في سبب ذلك المرض، وصفته، وذمه وذم ما أوجبه ولو قال له المريض: فما الذي يشفيني منه؟ لم يكن له بذلك علم تام
والكلام في بيان تأثير بعض هذه الأسباب قد يكون فيه فتنة لمن ضعف عقله ودينه، بحيث تختطف عقله فيتأله إذا لم يرزق من العلم والإيمان ما يوجب له الهدى واليقين "
إن الفكر السياسي هو دائماً علاقة تفاعل بين تأمل وواقع
القضية لن تكلفنا الكثير، إنما هي دقائق معدودة من يومنا نجعله حقاً حصرياً لكتاب االله
أيها المؤمنين: في أسرار الوجود التي تتكشف يوماً بعد يوم دليل على صحة عقيدتكم
ينبغي أن ينظر العاقل في ماله، فيكتسب أكثر مما ينفق، ليكون الفاضل مدخرًا لوقت العجز، وليحذر السرف، فإن العدل هو الأصلح
حسن الظنِّ فضيلة، إلا إذا صادمه الواقع الملموس، فإنه يصبح بلهاً وغفلة
إننا نقرأ القرآن فيحجبنا ابتداء عن رؤية إعجازه، إنه كلام من جنس ما نعرف فنمضي في القراءة دون حس كامل بالحقيقة الكبيرة
عالم الدين رجل مشكوف في حياته لا مغطى؛ فهو للهداية لا للتلبيس، وفيه معاني النور لا معاني الظلمة
لا ينازع أحد فى أن الغاية التى يصلح بها اتجاه المرء ـ ولا يصلح له اتجاه سواها ـ هى الخير، فذلك مقرر فى كل فطرة، وكل فلسفة رشيدة، وكل دين، ولذا يأمرنا الله سبحانه بقوله: (فاستبقوا الخيرات) أى فاجعلوا الخير غايتكم فى كل وجه تنبعثون إليه