Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

موطنان لا تندم فيهما: فضل لك جحده قرناؤك، وعفو منك أنكره عتقاؤك

لا يصلح العلم إلا بثلاث: تعهد ما تحفظ، وتعلم ما تجهل، ونشر ما تعلم

الإمام لا يستوزر إلا شهماً كافياً، ذا نجدة، وكفاية، ودراية، ونفاذ رأي، واتقاد قريحة، وذكاء فطنة، ولا بد وأن يكون متلفعاً من جلابيب الديانة بأسبغها وأضفاها وأصفاها، راقياً من أطواد المعالي إلى ذراها؛ فإنه متصد لأمر عظيم، وخطب جسيم، والاستعداد للمراتب على قدر أخطار المناصب

الذى يلتزم حدود الله فى وظيفته ويأنف من خيانة الواجب الذى طوقه فهو عند الله من المجاهدين لنصرة دينه وإعلاء كلمته

لا تحصل السعادة إلا بثلاث: صيانة الدين، وصحة الجسم، ووجود ما تحتاج إليه مادة أو معنى

أصناف الناس في المسائل الخلافية

" رجلاً منقاداً سمع قوماً يقولون فقال كما قالوا فهو لا يرعوي ولا يرجع لأنه لم يعتقد الأمر بنظر فيرجع عنه بنظر

ورجلاً تطمح به عزة الرياسة وطاعة الإخوان وحب الشهرة فليس يرد عزته ولا يثني عنانه إلا الذي خلقه إن شاء، لأن في رجوعه إقراره بالغلط واعترافه بالجهل وتأبى عليه الأنفة وفي ذلك أيضاً تشتت جمع وانقطاع نظام واختلاف إخوان عقدتهم له النحلة، والنفوس لا تطيب بذلك إلا من عصمه الله ونجاه

ورجلاً مسترشداً يريد الله بعمله لا تأخذه فيه لومة لائم ولا تدخله من مفارق وحشة ولا تلفته عن الحق أنفة فإلى هذا بالقول قصدنا وإياه أردنا

(ابن قتيبة رحمه الله - الاختلاف في اللفظ ص٢١)

قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله تعالى

‏"و ما أكثر ما تفعل النفوس ما تهواه ظانة أنها تفعله طاعة لله"

مجموع الفتاوى جـ٢٨صـ٢٠٧

والصور التي تلوح للناس بين الحين والحين لتقطع آمال الخلود في الدنيا ولتكشف أن الدنيا هذه منقضية ، كثيرة في القرآن

إن سلوك المرء إن هو إلا الخط الذى ترسمه له طباعه، وميوله وغرائزه وذهنه، فلا جرم أن يكون لكل امرئ خطه الذى لا يشاركه فيه أحد ووجهته التى يتميز بها دون الناس

اتهامك أمتك بالجحود دليل على أنك أردت السمعة، ولم ترد وجه الله