أرشيف الشعر العربي

تُبَاكِرُ أمْ تَرُوحُ غداً رَوَاحا

تُبَاكِرُ أمْ تَرُوحُ غداً رَوَاحا

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
تُبَاكِرُ أمْ تَرُوحُ غداً رَوَاحا وَلَنْ يَسْطِيعَ مُرْتَهَنٌ بَرَاحَا
سقيمٌ لا يُصَابُ له دواءٌ أصَابَ الُحبُّ مُقْتلَهُ فَنَاحَا
وعذَّبهُ الهوَى حتَّى بَرَاهُ كَبَرْيِ القَيْنِ بالسَّفنِ القداحَا
فَكَاَد يُذِيقُهُ جُرَعَ المَنَايَا وَلَوْ سَقّاهُ ذلِكَ لاسْتَرَاحَا

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (قيس لبنى) .

وفي عُروة َ العذريِّ إِنْ مُتُّ أسوة ٌ

ألا يا غُرابَ البَيْنِ هل أنتَ مُخبِرِي

وَلِلْحُبِّ آيَاتٌ تُبَيِّنُ لِلْفَتَى

نُبَاحُ كَلبٍ بِأعلى الوادِ مِنْ سَرِفٍ

وإنّي لأهوى النَّوْمَ في غَيْرِ حِينِهِ


مشكاة أسفل ٢