الشاطئ المأمول
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
شكراً | لمن أهدت لنبضِ قصائدي | جُرحاً جديداً | فوق جرحِ دواتي | عينانِ من عسلٍ | وحسن ٌ طازج ٌ | والذكريات ُ | سكبنَ لون َ مواجعي | وأقمنَ حفلاً | في سهادِ حياتي | سافرتُ في بحرِ العيونِ الزُّرق | ألفَ قصيدةٍ | وقصيدة ً | ومراكبي تعبت | من الأمواجِ والنوَّاتِ | واشتقت للعسليَّ حِضْناً دافئاً | فالشاطئُ المأمولُ | - في عينيك - آتِ | كلُّ النوارسِ | لُمنَ لونَ مشاعري | وتدرجَ الأنغامِ | والفرشاةِ | ماهمَّني | ما دمتُ أرسمُ من جمالكِ | لوحتي | وأحاورُ العينين بالأبياتِ ! | . | 30/3/2004 | |
اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عاطف الجندي) .