يذوي الرّبيعُ وتخضَرُّ البِلادُ لَهُ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
يذوي الرّبيعُ وتخضَرُّ البِلادُ لَهُ، | ونحنُ مثلُ سَوامٍ، نرتعي الخُضَرَا |
ولا انتباهَ لإنسٍ من رُقادِهمُ، | إلاّ إذا قيلَ: هذا الموتُ قدْ حضَرا |
وما القَبائلُ، إلاّ في مُقابلَةٍ | جيشَ المَنيّةِ من عدنانَ أو مُضَرا |