سألتُ الرئيسَ أبنَ المؤيَّدِ مرَّة ً
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
سألتُ الرئيسَ أبنَ المؤيَّدِ مرَّة ً | مجدّاً بهِ في زيّ من راح يلعبُ |
بأيّ الخِلالِ المغربيُّ إِليكمُ | تًرقَّى وما فيهِ خِلالٌ تُحبّبُ |
فقالَ ولم يُبدِ احتشاماً ولا حياً | بوجهٍ وقاحٍ وهو في الضحكِ يُغربُ |
لهُ فَضلة ٌ في جسمِه عن إِهابهِ | تجيءُ كما جاءَ الأتيُّ وتذهبُ |